صدى البلد:
2025-04-14@19:49:29 GMT

طارق العريان ينتظر انتهاء درويش عمرو يوسف

تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT

ينتظر المخرج الكبير  طارق العريان إنتهاء النجم عمرو يوسف من تصوير فيلمه الجديد درويش ليبدءا تحضيرات الفيلم الجديد الذي يجمعهما معا و هو فيلم إنساني يغوص في عالم العلاقات الإنسانية من تأليف أحمد حسني.
الفيلم تشارك في بطولته  النجمة منة شلبي ويعد هو التعاون الرابع بين يوسف و العريان بعد ثلاثية أولاد رزق.


على صعيد أخر قارب  النجم عمرو يوسف على  الانتهاء من تصوير فيلمه الجديد درويش و

ويلعب فيه عمرو يوسف دور نصاب يتحول لبطل شعبي بالصدفة .
الفيلم ينتمي لنوعية أفلام الإثارة والتشويق في إطار كوميدي .
عمرو يوسف أكد أن رحلته مع درويش بدأت منذ أربعة أعوام  مع المؤلف وسام صبري ليصلوا للصورة التي  ترضيهم. خصوصا انها شخصية ليست سهلة على الإطلاق بل فيها الكثير من التمثيل فكيف تقدم  شخصية متناقضة بين كونها نصاب ومحتال و كيف يتحول إلى بطل شعبي بالصدفة 
 ويشارك في بطولة  درويش عدد من النجوم منهم دينا الشربيني، تارا عماد، مصطفى غريب، محمد شاهين، وخالد كمال.  

فيلم "درويش" من إخراج وليد الحلفاوي  و إنتاج مشترك بين

VOX Studios، وOne to One Productions، وFilm

Clinic، وFilm Square

الجدير بالذكر أن النجم عمرو يوسف هو النجم الأكثر تحقيقا الإيرادات عام ٢٠٢٤ بفيلميه شقو وأولاد رزق ٣.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: منة شلبي طارق العريان عمرو يوسف درويش احمد حسني المزيد عمرو یوسف

إقرأ أيضاً:

ماذا ينتظر الأقصى في “عيد الفصح اليهودي”؟

#سواليف

تتزايد #المخاوف في الأوساط الفلسطينية مع اقتراب ما يُعرف بعيد الفصح اليهودي، من إجراءات إسرائيلية تصعيدية قد تُقدم عليها #سلطات_الاحتلال، لا سيما في #مدينة_القدس المحتلة، حيث تشهد هذه الفترة عادة ارتفاعًا ملحوظًا في مستوى العنف من جانب #جيش_الاحتلال و #المستوطنين.

ويعزو الفلسطينيون هذا التصعيد المتكرر خلال العيد إلى الغطاء الذي تمنحه #حكومة الاحتلال للمستوطنين، ما يسمح بزيادة حدة #الجرائم التي تستهدف الفلسطينيين، لا سيما في مناطق الاحتكاك، وعلى وجه الخصوص في #القدس_المحتلة.

وفي إطار التحضيرات الأمنية المرتبطة بهذه المناسبة، أعلن جيش الاحتلال عن تعزيز قواته في الضفة الغربية والقدس، عبر نشر ست سرايا إضافية، في خطوة تُظهر نوايا الاحتلال بفرض مزيد من التضييق العسكري على الفلسطينيين.

مقالات ذات صلة الأمم المتحدة: عودة 1.4 مليون سوري إلى ديارهم 2025/04/12

ما هو #الفصح_اليهودي؟

عيد الفصح، المعروف لدى اليهود باسم “بيساح”، يُعد من أهم ثلاثة أعياد دينية يحتفل بها #اليهود سنويًا، إلى جانب “شافوعوت” (عيد الأسابيع)، و”سوكوت” (عيد المظلات أو العرائش). ويقع هذا العيد ما بين العاشر والعشرين من شهر نيسان/إبريل الميلادي، وهو ما يُوافق الشهر الأول من السنة العبرية التي تبدأ ليلة الخامس عشر من الشهر ذاته.

ويُحتفل بالفصح لمدة سبعة أيام تخليدًا لما تعتبره الرواية التوراتية “خروج بني إسرائيل من #مصر بقيادة النبي موسى”، قبل نحو 1300 عام قبل الميلاد. وتشير تلك الروايات إلى أن بني إسرائيل صنعوا خلال رحلة الخروج فطيرًا بلا خميرة بأمر إلهي، وهو ما يجعل أكل الخبز والمعجنات المختمرة محرمًا على اليهود خلال فترة العيد.

ويُعتبر التخلص من الخميرة من أبرز الطقوس المرتبطة بالفصح، فيما يُعرف بطقس “التنظيف الربيعي”، أو “لاعاسوت بيساح”. ويتم خلاله تغطية المنتجات المصنوعة من الخميرة في المتاجر، ويُستبدل بها خبز غير مختمر يُعرف بـ”ماتسوت”، يكون على شكل مربعات أو دوائر.

القرابين كطقس ديني في العيد

من الطقوس الأساسية التي يحرص عليها اليهود في هذا العيد، تقديم القرابين كنوع من الشكر والامتنان لله، بحسب معتقداتهم. ويُطلب من كل بيت، وفقًا لكتبهم المقدسة، إعداد شاة عمرها عام من الأغنام أو الماعز، تُحضر في العاشر من نيسان ليُذبح في اليوم الرابع عشر، أي قبل بدء العيد بيوم.

وفي السنوات الأخيرة، صعّدت منظمات يهودية متطرفة مثل “عائدون إلى جبل الهيكل” و”كهنة المعبد” من دعواتها العلنية لتقديم هذه القرابين داخل المسجد الأقصى، غير آبهة بمكانته الدينية عند المسلمين. بل تجاوزت هذه الجماعات ذلك بالسعي لفرض واقع جديد داخل المسجد الأقصى، من خلال استغلال الأعياد الدينية وبدعم مباشر من شرطة الاحتلال، التي تُؤمّن الاقتحامات اليومية للمستوطنين، وتسمح لهم بأداء طقوس تلمودية كالسجود الملحمي ورفع شعارات تدعو لهدم المسجد وبناء الهيكل على أنقاضه.

مؤشرات خطيرة

في الآونة الأخيرة، نشرت جماعات “كهنة الهيكل” المتطرفة صورًا ومجسمات متخيلة لمذبح القربان داخل المسجد الأقصى، وتحديدًا في موقع قبة السلسلة شرق قبة الصخرة، وذلك في إطار استعداداتها السنوية لتقديم ما تسميه “قربان الفصح”. وتُظهر إحدى الصور المتداولة مذبحًا توراتيًا محاطًا بطقوس إشعال النار وخروف صغير معدّ للذبح، في محاكاة مباشرة لما يسمى بسردية “الهيكل”.

وتروّج هذه الجماعات لفكرة مزعومة بأن قبة السلسلة أُنشئت خصيصًا لطمس آثار المذبح التوراتي، وكانت قد حاولت بين عامي 2010 و2013 تعطيل مشروع ترميم القاشاني الذي يغطي القبة، بذريعة أنه يُخفي معالم “أثرية توراتية”. وتسعى هذه الجماعات المتطرفة لفرض طقس ذبح القربان داخل المسجد الأقصى كخطوة رمزية نحو إقامة “الهيكل”، وتعتبر هذا الطقس ذروة شعائرها الدينية، وتربطه بما تسميه “الخلاص الإلهي” وعودة المخلّص الذي يُخضع بقية الأمم لشعب “إسرائيل”، وفقًا لمعتقداتها.

مقالات مشابهة

  • كمن ينتظر إعداما.. هكذا قضى المرضى ليلة استهداف الاحتلال للـمعمداني
  • رئيس الاتحاد المصري لكرة السلة يؤكد دعمه لتطوير المنتخبات الوطنية
  • ملف عراقي ضاغط ينتظر نتائج مباحثات مسقط
  • دعاء استقبال المولود الجديد مكتوب .. ردّده يحفظه الله
  • عادل حمودة يتحدث عن محمود درويش وكواليس سنوات دراسة الشاعر الفلسطيني في موسكو
  • ماذا ينتظر الأقصى في “عيد الفصح اليهودي”؟
  • بشأن الدولار.. إستحقاقٌ ينتظر مصرف لبنان
  • موعد ومكان جنازة المخرج المسرحي مصطفى درويش زوج عارفة عبد الرسول
  • جريمة طقسية تهز أركان الهوية القبطية حذف لقب "العريان " من اسم القديس الانبا برسوم العريان يثير عاصفة غضب كنسى
  • عمرو يوسف يوجه رسالة لـ أحمد مالك.. تعرف على التفاصيل