بوابة الوفد:
2025-03-10@17:12:39 GMT

بين يدى الله!

تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT

كم هو شاسع هذا الفضاء الممتد بين الروح والجسد، وبقدر بعدها - الروح عن الجسد - بقدر قربها حتى لقد سقطت كل مبررات القول الفصل، أو ما يمكن أن نفسر من خلاله سمو الروح، وكيف يمكن تجميع شظايا هذه الروح فى سله الجسد - شىء غامض بينهما وكلما ازدهرت شمس هذه العلاقه، تزداد غموضاً وتختفى مفردات أسرارها.

 

‏ [email protected]

 

 

.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كاريزما بين يدى الله نادر ناشد

إقرأ أيضاً:

خسوف بدر رمضان كليا.. أين ومتى يمكن مشاهدته؟

#سواليف

يشهد #العالم خسوفا كليا للقمر يوم الجمعة 14 مارس 2025 ويتزامن ذلك مع توقيت #بدر_شهر_رمضان للعام الحالي 1446 هجرية، وتستغرق جميع مراحل #الخسوف 6 ساعات و3 دقائق تقريبا.

وأوضح المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر، أن ظل الأرض سيغطي 118% تقريبا من سطح #القمر، وأن الخسوف يستغرق من بداية الخسوف الجزئي الأول حتى نهاية الخسوف الجزئي الثاني مدة قدرها 3 ساعات و38 دقيقة تقريبا، ويستغرق الخسوف الكلي ساعة واحدة و5 دقائق تقريبا.

وعن مناطق مشاهدته، أوضح أنه يمكن رؤية هذا الخسوف في المناطق التي يظهر فيها القمر عند حدوثه ومنها: أوروبا – جزء كبير من آسيا – جزء كبير من أستراليا – جزء كبير من إفريقيا – أمريكا الشمالية – أمريكا الجنوبية – المحيط الهادئ– المحيط الأطلسي – القطب الشمالي – القارة القطبية الجنوبية”، وأكد أن هذا الخسوف لا يمكن رؤيتة في مصر.

مقالات ذات صلة الفاتيكان يكشف عن الحالة الصحية للبابا فرنسيس 2025/03/10

ونوه بأنه لا يترتب عن النظر إلى الخسوف أي خطر على العين، بخلاف كسوف الشمس الذي ينبغي النظر إليه بواسطة نظارات خاصة فقط.

وأشار إلى أن ظاهرة الخسوف القمري تفيد في التأكد من بدايات الأشهر القمرية (الهجرية) إذ يحدث الخسوف القمري في وضع التقابل أي في منتصف الشهر القمري عندما يكون القمر بدرا ويكون تواجده عند إحدى العقدتين الصاعدة أوالهابطة الناتجة عن تقاطع مستوى مدار القمر (المنازل) مع مستوى مدار الشمس (البروج) أو قريبا منها.

وأفاد بأن الأرض تقع في هذه الحالة بين الشمس والقمر، على خط الاقتران وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبا منه؛ ما يجعل القمر يدخل في ظل الأرض الذي يمتد طويلا في السماء لمسافة تتجاوز بعد القمر عن الأرض مما يجعله يبدو مظلما.

وشدد المعهد، على عدم وجود علاقة للظواهر الكونية بمصير أو قدر أي إنسان ولا تظهر أو تختفي لموت أحد أو ميلاده ولا هي نذير شؤم لإنسان أو فأل خير لإنسان آخر، متابعا: “يكفي أن نذكر قول نبينا المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم عندما صادف وفاة ابنه إبراهيم كسوف الشمس فقال: إن الشمس والقمر لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته، ولكنهما آيتان من آيات الله فإذا رأيتموها فصلوا”.

مقالات مشابهة

  • مصر: السُلطوية ونفي المواطنة عن الجسد السياسي (1)
  • الاستقلال أو الفناء.. هل يمكن لأوروبا مواجهة ترامب؟
  • ما هو حكم لصقة النيكوتين أثناء الصيام؟
  • خسوف بدر رمضان كليا.. أين ومتى يمكن مشاهدته؟
  • أفكار شريرة يمكن استخدامها فيما بعد.. انتقادات لتعنيف النساء في الدراما العربية
  • غزة… أهناك حياة قبل الموت؟ أنطولوجيا شعرية توثق صمود الروح
  • البيت الأبيض: يمكن التعامل مع إيران عسكريا أو بالتفاوض
  • البيت الرمضاني
  • هل يمكن للثوم أن يخفض ضغط الدم؟.. أفضل طريقة لتناوله
  • مشهد صادم.. هذا ما يمكن أن يشتريه راتب متقاعد يمني اليوم!