أحمد موسى: لدينا أمن واستقرار وما حدث في 2011 لن يتكرر.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الشعب المصري له دور كبير في حماية الوطن، موضحا أن ما حدث في 2011 لا يمكن أن يتكرر مرة أخرى لأن الشعب المصري كان قد عانى بسبب ما حدث في تلك الفترة.
وتابع الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديم برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن الشعب السوداني الشقيق، يعيش في مصر، ويتحدث عن الأمن والاستقرار، معلقا: " السياح يأتون إلى مصر بالملايين لأنها بلد مستقرة .
وذكر الإعلامي أحمد موسى، أن وزارة البترول تحتاج 20 مليار دولار سنويا لتوفير البترول والمازوت والاحتياجات الأخرى من الوقود لتلبية الحاجات.
وأوضح أن الدولة نجحت في حل أزمة الزحام، والتحرك من منطقة لأخرى في القاهرة، معلقا: " بفضل الله رغم الأزمات عندنا بلد وأمن واستقرار .. الأمن والاستقرار أولوية لدى القوات المسلحة والشرطة المصرية الأمن والأمان مش جاي من فراغ .. جاي من تضحيات ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر أحمد موسى الشعب المصري حماية الوطن الشعب السوداني المزيد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
اعتقال عاطف نجيب ابن خالة الأسد.. تسبب بانفجار الثورة السورية
قالت وسائل إعلام سورية، إن جهاز الأمن العام السوري ألقى القبض على العميد عاطف نجيب رئيس فرع الأمن السياسي السابق في درعا، والمتسبب في اندلاع الاحتجاجات التي فجرت الثورة السورية بداية عام 2011، بعد تعذيبه أطفالا في المحافظة الواقعة جنوب البلاد.
وأشارت إلى أن الأمن السوري اعتقل نجيب وهو ابن خالة رئيس النظام المخلوع بشار الأسد، في ريف اللاذقية، بعد عملية أمنية استهدفته.
ويتهم نجيب بالإشراف شخصيا على تعذيب الأطفال الذين اعتقلوا في درعا، عقب كتابتهم على شعارات ضد النظام عام 2011، واقتلاع أظافرهم، وهو ما تسبب في تفجير الأوضاع في المحافظة، وخروج تظاهرات واسعة امتدت بعد ذلك إلى محافظات عديدة في سوريا.
وقالت مواقع سورية، إن نجيب ظل متواريا منذ سقوط النظام، واكتشف مكانه بعد محاولته التواصل مع شخصيات في درعا، من أجل تبرئته مما جرى في عام 2011، وهو ما قاد للإبلاغ عنه لتسليمه للسلطات من أجل محاكمته.
ويعد نجيب من أبرز شخصيات النظام السوري المخلوع، وهو ابن خالة الأسد، وتمتع بنفوذ واسع في أجهزة الأمن خاصة جهاز الأمن السياسي شديد السطوة والمعروف بانتهاكاته الواسعة.
وتولى نجيب التعامل مع قضية الأطفال الذين كتبوا عبارات ضد الأسد عام 2011، وبسبب تعامله مع القضية وإشعاله الأوضاع جرى نقله إلى دمشق، في الوقت الذي ثارت فيه محافظات أخرى وطالبت بإسقاط النظام.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت