أجرت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، بزيارة مؤثرة إلى مستشفى رويال مارسدن في لندن يوم الثلاثاء، حيث تلقت العلاج سابقًا من السرطان. 

ونالت كيت ميدلتون إشادة واسعة لتفاعلها الدافئ والعطوف مع المرضى، مما أضاف لمسة إنسانية لظهورها.

ارتدت كيت ميدلتون معطفًا أنيقًا من تصميم Blaze Milano، مع حذاء بكعب عالٍ من Russell & Bromley، مما أبرز أسلوبها الملكي الأنيق.

 

كيت ميدلتون 

كما حملت كيت ميدلتون حقيبة يد من علامة Asprey الشهيرة، وهي تحمل روابط عميقة مع العائلة المالكة. 

وتعتبر حقيبة Asprey Morgan التي حملتها كيت من الأكسسوارات الفاخرة، وتجمع بين الأناقة الكلاسيكية والوظيفية.

سعر حقيبة كيت ميدلتون 

ويبلغ سعرها حوالي 2995 جنيهًا إسترلينيًا، وتعكس تصاميم Asprey تراثًا طويلًا من التعاون مع العائلة المالكة البريطانية يعود إلى القرن التاسع عشر.

تمثل حقيبة Asprey Morgan رمزًا للرفاهية والتاريخ الملكي، حيث منحت الملكة فيكتوريا العلامة التجارية ضمانًا ملكيًا في عام 1862، ومنذ ذلك الحين ارتبطت ارتباطًا وثيقًا بالعائلة المالكة. 

في تصريح لبوب جيلي، مدير مبيعات كبار الشخصيات، عبر عن فخره بارتداء كيت هذه الحقيبة، مؤكداً أن Asprey كانت "شرفًا كبيرًا" لها.

بالإضافة إلى حقيبتها، كانت كيت ميدلتون أيضًا من محبي مجوهرات Asprey التي تعرضها في العديد من المناسبات، بما في ذلك أقراطها المميزة من المجموعة Asprey Emerald and Diamond Halo التي ارتدتها في جائزة Earthshot لعام 2022.

تمثل زيارة كيت ميدلتون إلى مستشفى رويال مارسدن، التي تأتي في إطار دعمها المستمر للأعمال الخيرية، التزامًا كبيرًا من جانبها تجاه قضايا الصحة والرفاهية، مع الحفاظ على علاقتها الوثيقة بالعائلة المالكة وبرموزها العريقة.

 

كيت ميدلتون

أميرة بريطانية، زوجة الأمير ويليام وريث العرش البريطاني وولي العهد.

ولدت كاثرين في ريدينغ، ونشأت في بوكلبوري في مقاطعة باركشير الإنجليزية. تلقت تعليمها في مدرسة سانت أندرو وكلية مارلبورو قبل أن تدرس تاريخ الفن في جامعة سانت أندروز في اسكتلندا، حيث التقت بالأمير ويليام في عام 2001.

شغلت العديد من الوظائف في البيع بالتجزئة والتسويق وواصلت الأعمال الخيرية قبل الإعلان عن خطوبتهما في نوفمبر 2010. تزوجت من ألامير وليام في 29 أبريل 2011 في وستمنستر أبي، أنجبت ثلاثة أطفال: الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس وهم في الترتيب الثاني والثالث والرابع على التوالي في خط خلافة العرش البريطاني.

ترعى أميرة ويلز أكثر من عشرين منظمة خيرية وعسكرية، بما في ذلك كل من أكشن فور تشيلدرين وسبورتس إيد ومعرض اللوحات القومي. وتعمل على تنفيذ مشاريع عديدة بالاعتماد على المؤسسة الملكية، إضافةً إلى عملها الخيري الذي يركز على القضايا التي تُعنى بمشاكل الأطفال الصغار والإدمان والفن.

أطلقت كاثرين حملة «هيدز توغيذر»، مع دوق كامبريدج والأمير هاري في أبريل 2016، للتوعية بالصحة النفسية ولتشجيع الناس على الانفتاح حول قضايا صحتهم النفسية.

أشارت وسائل الإعلام إلى تأثير كاثرين على الأزياء البريطانية والأمريكية بما يُعرف بـ «تأثير كيت ميدلتون»، إذ اختارتها مجلة تايم في عامي 2012 و2013 ضمن قائمة أكثر 100 شخصية تأثيرًا في العالم. حصلت كاثرين على لقب أميرة ويلز رسميا عندما منح الملك تشارلز الثالث بعد توليه العرش لقب أمير ويلز لإبنه الأمير ويليام.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كيت ميدلتون أميرة ويلز كيت ميدلتون أميرة ويلز السرطان الملكة فيكتوريا کیت میدلتون

إقرأ أيضاً:

تفاؤل أوروبي إزاء آلية جديدة للتمويل العسكري

عبر وزراء مالية الاتحاد الأوروبي -اليوم السبت- عن تفاؤلهم بفكرة إنشاء صندوق مشترك للتمويل العسكري، مع إدراك حكومات التكتل أنها لم تعد قادرة على الاعتماد بشكل كامل على الولايات المتحدة فيما يتعلق بأمنها.

وناقش الوزراء فكرة أعدها مركز "بروغل للأبحاث" هي أن تنشئ مجموعة من دول الاتحاد الأوروبي وأخرى من خارجه صندوقا بين الحكومات، برأس مال مدفوع، يقترض من السوق، ويشتري ويمتلك معدات عسكرية باهظة الثمن بشكل مشترك.

وتعد مشاركة دول من خارج الاتحاد الأوروبي مهمة لأعضاء كثيرين في التكتل، لأنها ستسمح بمشاركة بريطانيا التي تمثل قوة دفاعية كبرى، بالإضافة إلى النروج وكندا وأوكرانيا.

وسيكون الصندوق، المسمى "آلية الدفاع الأوروبية"، وسيلة لمعالجة مخاوف الدول المثقلة بالديون، لأن الديون الناجمة عن دفع ثمن المعدات ستسجل في دفاتر الآلية، وليس في الموازنات الوطنية.

أعمال اجتماع وزراء مالية الاتحاد الأوروبي (الأوروبية)

وقال وزير المالية البولندي أندريه دومانسكي الذي ترأس المحادثات "أبدى معظم الوزراء اهتمامهم ببحث بروغل" لكن بعض الدول، مثل فرنسا وألمانيا وبلجيكا، عبرت عن بعض التحفظ.

وطالبت هذه الدول الاتحاد الأوروبي بالنظر أولا في أدوات التمويل الحالية، مثل البنك الأوروبي للاستثمار وصندوق الدفاع الأوروبي وخطة إعادة تسليح أوروبا، وذلك قبل إنشاء أدوات جديدة.

وبموجب خطة إعادة تسليح أوروبا، يتطلع الاتحاد الأوروبي إلى تعزيز الإنفاق العسكري بمقدار 800 مليار يورو (876 مليار دولار) على مدى السنوات الأربع المقبلة، من خلال تخفيف القواعد المالية التي يفرضها على الاستثمار الدفاعي والاقتراض المشترك للمشاريع الدفاعية الكبيرة.

إعادة تسليح أوروبا أولا

وأكد دومانسكي أن استكمال العمل على الحزمة البالغة 800 مليار يورو يمثل أولوية، إلا أن معظم وزراء المالية اتفقوا على أنه قد تكون هناك حاجة إلى أدوات إضافية، مثل مقترح بروغل.

إعلان

وذكر بحث بروغل أن صندوق "آلية الدفاع الأوروبية" يمكن أن يركز على "عوامل التمكين الإستراتيجية" وهي البنية التحتية والمعدات العسكرية باهظة الثمن التي تحتاجها الجيوش للعمل، وغالبا ما توفرها الولايات المتحدة حاليا.

وتشمل هذه العوامل أنظمة القيادة والتحكم المشتركة، والاستخبارات والاتصالات عبر الأقمار الصناعية، وتطوير أنظمة أسلحة جديدة باهظة الثمن مثل الطائرات المقاتلة من الجيل الخامس أو السادس، وأنظمة الأسلحة المتكاملة التي تحتاجها دول عديدة مثل الدفاع الجوي الإستراتيجي والنقل الجوي الإستراتيجي واسع النطاق والخدمات اللوجستية البحرية والصواريخ والردع النووي.

مقالات مشابهة

  • “تركز جداً على هذا الأمر!” الكشف عن سرّ جمال كيت ميدلتون الدائم
  • كواليس دخول ميغان ماركل إلى العائلة المالكة.. ثقة وصدامات
  • بقيمة 752 مليون جنيه إسترليني.. بريطانيا تقدم قرضًا عسكريًا جديدًا لأوكرانيا
  • صرف 3000 جنيه مكافأة للموظفين في الحكومة بهذه الجهة| هل أنت منهم؟
  • 3000 جنيه.. صرف منحتين لهذه الفئة خلال شهر
  • مكافأة 3000 جنيه للمعلمين والعاملين والإداريين بالأزهر
  • غرامة 3000 جنيه لاستخراج رخصة قيادة السيارة بدلا من الملغاة
  • حبس المتهم بسرقة حقيبة سيدة أجنبية بمدينة نصر
  • تفاؤل أوروبي إزاء آلية جديدة للتمويل العسكري
  • اعترافات المتهم بخطف حقيبة من سيدة فى مدينة نصر