القدس المحتلة: اعتقلت القوات الإسرائيلية، الأحد20أغسطس2023، طفلا فلسطينيا عند مدخل مدينة أريحا الجنوبي.

ونقلت وكالة "وفا" الفلسطينية، عن مصادر محلية، أن "القوات الإسرائيلية اعتقلت طفلا يدعى أمين السجدي (13 عاما)، وهو من سكان مخيم "عقبة جبر" جنوب أريحا، حيث تم توقيفه واحتجازه عند مدخل المدينة الجنوبي".

يأتي ذلك في أعقاب إعلان وزارة الصحة الفلسطينية، يوم الثلاثاء الماضي، مقتل فلسطينيين اثنين بعد إصابتهما برصاص في الصدر أطلقته عليهما القوات الإسرائيلية خلال اقتحام مدينة أريحا في الضفة الغربية، بحسب الوزارة الفلسطينية.

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيانها إن "قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت النار على الطفل قصي عمر سليمان الولجي (16 عاماً) والشاب محمد ربحي نجوم (25 عاما)، مما أدى إلى مقتلهما، وذلك خلال العدوان على مخيم "عقبة جبر" في أريحا".

وكان شاب فلسطيني قد لقي مصرعه، الخميس الماضي، برصاص قوات الجيش الإسرائيلي، وذلك خلال اقتحام القوات الإسرائيلية منطقة زواتا غرب نابلس.

وصرحت مصادر أمنية لوكالة "وفا" الفلسطينية، بأن "القوات الإسرائيلية اقتحمت منطقة زواتا غرب نابلس، واندلعت مواجهات في المنطقة، ما أدى إلى إصابة الشاب أمير أحمد محمد خليفة (27 عاما)، بالرصاص الحي بالرأس، ومن ثم أعلن عن مقتله"، مشيرة إلى أنه "من سكان مخيم "عين بيت الماء" غرب نابلس".

المصدر: شبكة الأمة برس

كلمات دلالية: القوات الإسرائیلیة

إقرأ أيضاً:

لغز “سر البوابة الغامضة.. هل اكتشف العلماء مدخلًا لعالم آخر؟

شمسان بوست / متابعات:

في أعماق جبال الأنديز البيروفية، ينتصب باب صخري عملاق منحوت بدقة مذهلة، يعتبر أحد أكثر الألغاز الأثرية غموضا في العالم.

ويعرف هذا الباب باسم “آرامو مورو” أو “بوابة الآلهة”، ويبلغ ارتفاعه 7 أمتار وعرضه 6.7 أمتار، وهو منحوت في جبل من الحجر الرملي الأحمر، بالقرب من بحيرة تيتيكاكا في جنوب بيرو.

وفي عام 1996، عثر المرشد السياحي المحلي خوسيه لويس ديلغادو ماماني بالصدفة على هذا الباب الصخري أثناء استكشاف المنطقة، مدعيًا أنه توصل إلى موقعه باتباع رؤى من أحلامه وحكايات عائلية تروي وجود “بوابة خفية” في الجبال. ومنذ ذلك الاكتشاف، ظل هذا النحت المحير موضع جدل بين علماء الآثار وعلماء الظواهر الخارقة على حد سواء.



ويتميز الباب الصخري بعدة خصائص هندسية لافتة: فتحة مركزية على شكل حرف T بأبعاد دقيقة (2م ارتفاع × 1م عرض)، وتصميم يشبه مدخلا وهميا لا يؤدي إلى أي مساحة داخلية، وأخاديد عمودية محفورة بدقة على جانبي الفتحة، يُعتقد أنها عناصر زخرفية، أو قد تكون ذات وظيفة عملية مجهولة


ويعتقد عالم الآثار المستقل الدكتور محمد فيروز خان أن الهيكل “تم إنشاؤه بواسطة حضارات قديمة سبقت الإنكا”، بينما يطرح آخرون تخمينات حول مشاركة كائنات فضائية.


وتقول النظرية الأكثر قبولا إن الباب نحتته حضارة “تيواناكو” التي ازدهرت بين عامي 200 قبل الميلاد و1000 ميلادي، لكن دقة النحت وعدم وجود أي مواد عضوية لتحديد تاريخه بدقة يبقيان الأمر لغزا. كما أن أسلوب النحت المستخدم في “أرامو مورو” لا يتطابق تماما مع أسلوب الحضارة التي عاشت قبل أكثر من 2500 عام.

ووصف الدكتور خان، الحاصل على دكتوراه في التاريخ ومتخصص في علم الآثار، “أرامو مورو” بأنه “لغز” لم يذكر إلا في الأساطير.


وعرف شعب “الأيمارا”، وهم مجموعة من السكان الأصليين في منطقة “التبلانو” في جبال الأنديز، الموقع باسم “باب الشيطان” أو “مكان الأرواح”، وذلك قبل اكتشافه في التسعينيات بكثير.

ويعتقد شعب الأيمارا أن الباب ظهر بالسحر، وكان مدخلا للشامان للتواصل مع الأرواح أو السفر إلى عوالم أخرى.

تتحدث إحدى الأساطير المنقولة عن حضارة الإنكا عن كاهن يدعى “آرامو مورو”، الذي فرّ من الغزاة الإسبان حاملا معه قرصا ذهبيا مقدسا. وفقا للأسطورة، استخدم الكاهن هذا القرص لفتح الباب الصخري الغامض، ليندثر في عالم الآلهة إلى الأبد.

وحتى اليوم، يزور الشامان الموقع لأداء طقوس روحية، بينما يتجنبه الكثيرون معتقدين أن الدخول غير المصرح به قد يحبس الروح أو يغضب الأرواح.


وبينما يعتبر العلماء أن الباب كان موقعا لطقوس دينية، يطرح آخرون نظريات أكثر إثارة:

– بوابة فضائية: يعتقد بعض الباحثين أن القرص الذهبي المذكور في الأسطورة قد يكون جهازا تكنولوجيا سمح بالسفر عبر الأبعاد.


– مدخل لمملكة تحت الأرض: هناك من يفترض أن الباب كان يؤدي إلى مدينة أو معبد تحت الأرض، ثم أغلق لاحقا.

ويزعم العديد من السياح أنهم شعروا بـ”طاقة خارقة” عند لمس الباب، بينما أفاد آخرون برؤية أضواء غريبة أو سماع همسات. لكن القياسات العلمية لم تسجل أي نشاط كهرومغناطيسي غير طبيعي، ما يزيد الغموض.

مقالات مشابهة

  • القوات الإسرائيلية تقتحم مستشفى جنين وتعتقل فلسطينيًا .. وحماس: المقاومة مستمرة رغم بطش الاحتلال
  • حركة فتح الانتفاضة الفلسطينية تبارك ضرب اليمن لعمق كيان العدو الإسرائيلي
  • وسط شائعات ترشحه للرئاسة.. الرئيس الكوري الجنوبي المؤقت: "واجبي النهائي" هو أزمة الرسوم الجمركية
  • الاتحاد الأوروبي: زيادة الدعم المالي للسلطة الفلسطينية بحزمة 1.6 مليار يورو
  • أبرز محطات استهداف مستشفيات غزة خلال الحرب الإسرائيلية
  • تواصل العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة لليوم الـ77
  • لغز “سر البوابة الغامضة.. هل اكتشف العلماء مدخلًا لعالم آخر؟
  • القوات العراقية تعتقل دواعش بينهم اثنان شغلا مناصب عسكرية بالانبار
  • 24 عملاً مقاوماً في الضفة والقدس خلال 24 ساعة
  • فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم مدينة أريحا وبلدة أوصرين جنوب نابلس