صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي:

"أوقفت دورية من مديرية المخابرات في منطقة بئر حسن – الضاحية الجنوبية المواطن (ع.ز.) لإقدامه على تأليف عصابة لسرقة الدراجات النارية، وفرض خوات وافتعال الإشكالات وإطلاق النار وتعاطي المخدرات والاتجار بالأسلحة الحربية وذخائرها.

كما دهمت دورية أخرى من المديرية في منطقة إيعات – بعلبك منزل المواطن (ا.

ا.) لاتجاره بالأسلحة الحربية، وضبطت في حوزته كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر الحربية والأعتدة العسكرية. سلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

المغرب وإسبانيا يسعيان لتحسين الجمارك التجارية في سبتة ومليلية من خلال اجتماعات دورية

اتفق المغرب وإسبانيا على عقد اجتماعات دورية لمراجعة وتقييم أداء الجمارك التجارية، التي تم إعادة فتحها في مليلية وافتتاحها حديثًا في سبتة. وستركز هذه الاجتماعات على تحديد قائمة المنتجات التي يمكن تبادلها تجاريًا بين البلدين.

حاليًا، لا توجد قيود على كميات المنتجات أو أنواعها، طالما تم الاتفاق عليها ولم يتم خلطها في نفس الشحنات.

وتشمل العمليات التجارية الحالية استيراد الرمال، الأسماك، والفواكه، مقابل تصدير الأجهزة المنزلية، الإلكترونيات، وقطع غيار السيارات. ومع ذلك، يمكن أن تتغير هذه المنتجات وفقًا لطلبات رجال الأعمال، شركات الشحن، والاتفاقيات الثنائية، مما يسمح بتوسيع قائمة المنتجات المتبادلة بشكل تدريجي.

على سبيل المثال، شهدت سبتة الأسبوع الماضي، دخول 300 كيلوغرام من الأسماك، ومن المتوقع زيادة هذه الكمية مستقبلاً، مما سيؤدي إلى خفض أسعار الأسماك في الأسواق المحلية نتيجة لارتفاع العرض.

وعقدت مندوبة الحكومة الإسبانية في سبتة اجتماعًا مع رجال الأعمال وشركات الشحن لشرح آليات تشغيل الجمارك التجارية. وفي 27 فبراير، قامت سابرينا موح، مندوبة الحكومة الإسبانية في مليلية، بنفس المهمة مع نظرائها في مليلية، حيث قدمت توجيهات مماثلة لضمان استمرار العمليات الجمركية بشكل سلس.

قواعد سفر المسافرين والتجارة الفردية

أكدت السلطات الإسبانية أن رجال الأعمال هم المسؤولون عن ضمان تشغيل الجمارك التجارية، إذ يُسمح بتنفيذ عمليات الاستيراد والتصدير يوميًا، ولكن بواقع عملية واحدة فقط يوميًا، دون تحديد سقف لكمية البضائع.

لكن حتى الآن، لم يتم التطرق إلى التجارة الفردية للمسافرين أو إلى تنظيم إدخال وإخراج البضائع الصغيرة التي تؤثر بشكل مباشر على المستهلكين، مثل البضائع التي يحملها المسافرون في حقائبهم.

ويظل هذا الجانب أحد أكثر الملفات حساسية، حيث لا يزال خاضعًا لرقابة مشددة من قبل الحرس المدني الإسباني والجمارك المغربية، مما يؤدي إلى مصادرة كميات من المشتريات الشخصية للمسافرين الذين يعبرون الحدود.

رفض أي تسهيلات قد تشجع التهريب

لم يتم التفاوض بين البلدين حول إجراءات أكثر مرونة فيما يخص عبور المسافرين ببضائع شخصية، حيث ترفض كل من إسبانيا والمغرب فتح أي منافذ قد تُفسَّر على أنها تسهيل لأنشطة التهريب.

حتى الآن، لم يتم طرح أي مقترحات بشأن تخفيف الإجراءات الرقابية الحالية، حيث تؤكد الحكومتان أن الجمارك التجارية يجب أن تعمل وفق القوانين والتنظيمات المعمول بها، دون تجاوز الحدود المسموح بها أو التسبب في اختلالات لوجستية.

عن (إل فارو)

كلمات دلالية إسبانيا المغرب تجارة جمارك حدود سبتة مليلية

مقالات مشابهة

  • تجارة أسلحة وافتعال إشكال.. توقيف 5 مواطنين في هذه المنطقة (صورة)
  • وفد من تكتل بعلبك الهرمل بحث قضية الحدود مع وزير الدفاع
  • الجيش يوقف 5 مواطنين في بعلبك وخلدة
  • قوات الاحتلال تعتقل 4 مواطنين خلال مداهمات بالخليل
  • بعد إشكال البداوي.. مُداهمة للجيش في الزاهرية
  • بعد مداهمات الأمن وتوقيف أفراد وشركات غير شرعية... هذا ما أعلنته نقابة الصرافين
  • المغرب وإسبانيا يسعيان لتحسين الجمارك التجارية في سبتة ومليلية من خلال اجتماعات دورية
  • الجيش: تفجير ذخائر في جرد رأس بعلبك وبلدة الزرارية – صور
  • الاحتلال يعتقل ستة مواطنين من بيت لحم
  • سليمان: الاحتفاظ بالسلاح في شمال الليطاني وبخاصة في البقاع والضاحية خطوة اولى نحو التقسيم