تحدثت شام الذهبي ابنة الفنانة أصالة خلال تصريحات تلفزيونية عن أزمتها مع الاستخدام الخاطئ لـ الفيلر، حزنها بسبب حدوث تشوهات في شفتيها، وذلك بعدما ردت على انتقادات أطباء التجميل لها. 

  شام الذهبي تكشف أزمتها مع الاستخدام الخاطئ لـ الفيلر

وقالت شام: شفايفي باظت من كتر الحقن، وتعرضت للانتقادات من الأطباء، والسبب أني نشرت فيديو عن النتائج السلبية لكثرة حقن شفايفي، ومع كثرة استخدامي للفيلر شفايفي باظت قبل ما أفتح العيادة.

 

 

من هي شام الذهبي؟ 

اسمها الحقيقي شام أيمن الذهبي الابنة الأولى للمطربة السورية أصالة نصري، وشهرتها شام الذهبي وولدت في عام 1992 في مدينة دمشق في الجمهورية العربية السورية، لديها شقيق واحد من والدها وهو خالد الذهبي، ولديها أيضًا أخان غير شقيقين هما آدم وعلي طارق العريان، انتقلت للعيش مع والدتها بعد انفصال والديها في عام 2005.

 

و تعمل شام كطبيبةٍ جلديةٍ وخبيرةٍ في مجال عمليات التجميل والعناية بالبشرة، تزوجت في المرة الأولى من رجل الأعمال المصري أحمد جوهر في عام 2014م، وكانت في الثانية والعشرين من العمر، واستمر زواجهما لمدة أربع سنوات، وأعلنا عن الانفصال في نفس العام، تزوجت في المرة الثانية من رجل الأعمال المصري أحمد هلال، في عام 2023م.

   اخر اعمال أصالة

وكان اخر اعمال أصالة هي أغنية ممنوع لـ أصالة، من كلمات وألحان غالية شاكر، وتعد أحدث أغانيها للعام الجديد 2025، وجاءت كلماتها: «ممنوع تتركني ممنوع، كلشي إلا هالموضوع، وعدني أجري ع أجرك كيف ما برمت، حاجة تغير الموضوع، رح ضل رنلك قلك اني كتير شتقتلك، رح تسمع صوتي حتى رح أكتبلك ولحنلك، يا رفيق الروح بلا ما تروح، خليني شمك ضمك حبك قبل ما تروح، إن شالله منبقى سوا قول إن شالله، اسمالله من عيون العالم اسمالله، يا رفيق الروح بلا ما تروح».

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شام الذهبي شام الذهبی فی عام

إقرأ أيضاً:

الجولاني.. من “ذَبّاح” إلى “دبلوماسي” أحدثُ منتجات الصهيونية متعددة الاستخدام!

عدنان ناصر الشامي

يا لهذا الزمن العجيب! زمنٌ اختلطت فيه كُـلّ أشكال العبث والسخرية، حتى صار الذبح شهادة خبرة، والخيانة إنجازا سياسيًّا، والعمالة تُمنح أوسمة شرف! دعونا نُرحب بالبطل المتعدد الوظائف: أحمد الشرع — المعروف باسم “الجولاني” — أحدث إصدارات المشروع الصهيوني الترفيهي.

الرجل الذي بدأ مشواره بين السكاكين والرؤوس، وانتهى به المطاف يوزّع الابتسامات في قاعات المؤتمرات، ويتنقل بين الفنادق الفاخرة، ويُوقّع اتّفاقيات “حسن الجوار” مع الأنظمة المُطبّعة. يا لها من قصة نجاح مذهلة!

لكن إن ظننتَ أن الجولاني هو بطل القصة، فأنت واهم! هذا ليس سوى “منتج” تمت صناعته في مصانع الاستخبارات الصهيونية، وبرمجته بأحدث تقنيات العمالة والتكفير.. نسخة مطوّرة تتناسب مع كُـلّ مرحلة:

شريحة موساد صهيوني: برمجة أولية، تعليمات واضحة، أهداف مُحدّدة.
شريحة جهادي بدائي: شعار أسود، سكين، وهتافات تكفيرية.
شريحة داعشي محترف: خبرة في الذبح والتفجير.
شريحة قائد “تحرير الشام”: مكياج سياسي لإخفاء الدماء، وعملية تجميل لتصديره كقائد “ثوري”.
شريحة “رجل دولة ودبلوماسي”: إصدار فاخر يناسب قاعات التطبيع!
أما وسط القصة؟ فهنا تبدأ الكوميديا الحقيقية!

بينما تُسحق غزة تحت القنابل، ويُباد شعبها، يخرج علينا الجولاني ليقول بكل برود: “ليست من اختصاصي!”

حين تسيل دماء الأطفال في فلسطين، يُجيب بثقة: “أنا مُنشغل بترتيب العلاقات الدبلوماسية!”

وحين تُصبح دمشق على بعد أمتار من تقدم الاحتلال الإسرائيلي، يُطمئن الجميع: “الأمور تحت السيطرة.. لكن في قاعات المؤتمرات!”

لكن ما إن يظهر مدني أعزل في شوارع سوريا.. يتحول “الدبلوماسي” إلى أسدٍ هائج!

يقطع الرقاب، يسحل النساء والرجال والأطفال بلا تمييز، وكأنهم ماء ودم يجري أمامه!

أمام إسرائيل؟ لا تقلقوا! هناك يُصبح هذا “الأسد” قطًا أليفًا يُخفِي مخالِبَه ويتحوّل إلى فأر مذعور! يبحث عن جُحر يختبئ فيه!

لماذا؟

لأنه مبرمج.. نعم، مبرمج على أن يوجّه سيفه نحو رقاب المسلمين فقط، لا نحو صانعته!

تصفيق حار من آل سعود وجمهور الوهَّـابية!

ولأن العار يُحب التصفيق، فقد وجدت آل سعود وأدواتهم ضالّتهم في هذا المشروع المتكامل.

منابر التكفير تصدح باسمه، وجماهير الوهَّـابية تُصفّق له بحرارة.

وكيف لا يصفقون؟!

أليس هو مشروعهم المثالي؟ سكينهم الذي يذبح الأبرياء، ولسانهم الذي شتم كُـلّ من قال “لا” للصهاينة؟

هو ابنهم البار.. المُبرمج على مهاجمة المقاومة وقتل الأبرياء، وتجاهل كُـلّ مجزرة صهيونية!

وكيف لا؟

أليس هو الأدَاة التي زرعها الصهاينة وغذّتها الوهَّـابية في أوساط الشعوب؟

يتحَرّك وفق “الريموت” كما أُمِر من صانعيه، فصار بطلًا في عيونهم.. وخائنًا في عيون الأحرار!

في الختام..

يا أحمد الشرع، أنت لم تفتح الشام.. بل فتحت أبوابها للعدو.

لم تنصر الدين.. بل خنته.

لم تنتصر لسوريا.. بل انتصرت لـ “إسرائيل”.

لم تحرّر الأرض.. بل سلمتها على طبق من ذهب.

لم تحمِ حقوق الإنسان.. بل قتلت الإنسان!

لكن تذكّر دائمًا: أدوات الصهيونية تُستخدم.. ثم تُرمى.

وما أنت إلا ورقة سقطت، بانتظار مَن يُلقيها في مزبلة التاريخ!

مقالات مشابهة

  • مفاهيم مغلوطة عن الأطعمة المُعالجة.. 7 أطعمة مفيدة رغم تصنيفها الخاطئ
  • الصيام ممنوع لمريض القولون التقرحي ؟.. حسام موافي يعلق
  • حسام موافي: الصيام ليس ممنوعًا لمرضى القولون التقرحي ويكون مفيدًا بعد بدء العلاج
  • هدر الطعام في رمضان.. أرقام وخسائر صادمة
  • الجولاني.. من “ذَبّاح” إلى “دبلوماسي” أحدثُ منتجات الصهيونية متعددة الاستخدام!
  • أصالة كامل تعبر عن رغبتها في ارتداء الحجاب..فيديو
  • فيديو: رد فعل عفوي من أصالة يُحرج ابنتها شام
  • تناول المسكنات في رمضان.. هيئة الدواء تكشف ضوابط الاستخدام الآمن
  • أمل عمار: مصر تعيش العصر الذهبي للمرأة بفضل الإرادة السياسية
  • كمران أول الواصلين للمربع الذهبي لدوري أهلي صنعاء الرمضاني