فوزي لقجع ينال تصفيقات الباطرونا.. لعلج : تقوم بعمل متميز و المغاربة فخورين بك
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
زنقة 20 | الرباط
أشاد شكيب العلج، رئيس الاتحاد العام للمقاولات المغرب CGEM ، بالأدوار المتميزة التي يقوم بها الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوزي لقجع ، سواء كوزير في الحكومة ، أو رئيساً للجنة المكلفة بتنظيم كأس العالم 2030 ، وكذا رئيسا للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.
لعلج ، و في كلمته خلال استضافة الاتحاد لفوزي لقجع لمناقشة تدابير قانون المالية 2025 ، أكد أن فوزي لقجع كان فضله كبيرا في أن تصل الكرة المغربية إلى أعلى المراتب وهو ما يفتخر به كل المغاربة.
رئيس “الباطرونا”، توجه لفوزي لقجع بالشكر قائلا : ” شكرا لك ، شكرا على اللحظات التي عشناها في كاس العالم قطر 2022 لدرجة أنه حتى الاجانب كانوا يرددون النشيد الوطني المغربي ، شكرا على حصول المغرب على تنظيم كأس العالم 2030 و على المشاركة المغربية المتميزة في الالعاب الاولمبية”.
لعلج ، عبر عن أمله في أن يتمكن المنتخب المغربي من الفوز بكأس أفريقيا 2025 في عقر الدار.
كلمة لعلج تلتها تصفيقات من جميع الحاضرين في اللقاء الذي عرف حضور مسؤولين كبار من قبيل نور الدين بنسودة الخازن العام للمملكة ، ادريس بن الشيخ مدير مكتب الصرف، وكبار أرباب العمل أعضاء الاتحاد العام لمقاولات المغرب.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
شكرا مصر والتالية ريتا!!
*أكبر ما كشفت عنه الحرب الجارية أن السودان بلا ظهير سياسي حقيقي ولاحليف استراتيجي يعتمد عليه ولقد وقفت الدولة محتارة عند الحرب مثل امرأة سقط عنها ثوبها وسط السوق في رابعة النهار*!!
*الفارون من جحيم الحرب في السودان بدلوا نارا بنار وقتل بعضهم بدم بارد في معسكرات اثيوبيا وفي اسواق الجنوب ومات البعض الآخر بسوء الأحوال في تشاد ومن بقوا في الخرطوم قتلوا بالاشتراك الجنائي لمرتزقة من ذات دول الجوار*!!
*الوضع أعلاه والذي نجم عن سقوط الخرطوم اولا وساء بالسقوط المتتالي لبعض المدن والبلدات الآخرى دفع رجلا محترما مثل السفير نور الدائم عبد القادر للبكاء على الهواء مباشرة وهو يقول إن السودان لا يستحق ما يجري له -السودان دافع عن القاهرة وعن بغداد وعن طرابلس والسودان حارب في اليمن وفي فلسطين*
*الاستثناء موجود طبعا ومن بين المواقف كلها ينسل الموقف المصري -الرسمى والشعبي- وكذلك إريتريا – ريتا – وقطر وأخرى سيأتي ذكرها بحساب*
*كانت مصر هي الوجهة الأولى لٱلاف السودانيين ولم تكن خيارا عشوائيا وانما خيار قام على حقائق التاريخ والجغرافيا بل الكيمياء المشتركة بين الشعبيين*
*فتحت مصر حدودها لآلاف السودانيين جوا وبرا وكانت ولا زالت تغض الطرف عن المئات منهم والذين يتسللون إليها بلا إجراءات رسمية وقد كتبت من قبل عن ظاهرة التهريب المكشوفة لصحيفة الكرامة السودانية (مصر عارفة – بس عاملة مش شايفة!!)*
*إقليميا ودوليا كان الموقف المصري ولا يزال هو الأقوى ولقد ساهم بمقدار في تحجيم الأجندة الخارجية لتفكيك الدولة السودانية*
*الأسباب أعلاه دعت (رابطة الشعوب) بقيادة اللواء عمر نمر لتنظيم مبادرة لشكر مصر حكومة وشعبا وهى مبادرة ذات أبعاد فلسفية بعيدة تهدف فوق الشكر المستحق الى تشجيع الآخرين للفعل الإيجابي الواجب تجاه السودان والسودانيين*
*إن كان ثمة مقترح فإني أشير للواء نمر بأن تكون ارتريا التالية وشكرا مصر*
*بكرى المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب