لوس انجليس ـ "أ.ف.ب": رُشّح فيلم "جوكر: فولي آ دو" أمس للفوز في سبع جوائز "راتزي"، النسخة المعاكسة للأوسكار والتي تُمنح لأسوأ إنتاجات العام. ومن الفئات التي رُشح فيها هذا الفيلم الموسيقي الذي فشل تجاريا في الخريف الماضي، أسوأ فيلم وأسوأ جزء ثانٍ من فيلم. وحصل الجزء الأول من "جوكر" الذي أدى فيه يواكين فينيكس دور العدو اللدود لباتمان، على جائزة أوسكار في فئة أفضل ممثل.

لكن في هذا الجزء، رُشح فينيكس لجائزة "راتزي" لأسوأ ممثل. أما شريكته في بطولة الفيلم ليدي جاجا، فرُشحت في فئة أسوأ ممثلة. وكان الفيلم حقق 200 مليون دولار، أي حوالى خمس ما حققه الجزء الأول في شباك التذاكر، وأكثر بكثير من كلفة إنتاجه. وأُطلق "جوائز جولدن راسبيري"، الاسم الرسمي للـ"راتزي"، في غرفة جلوس في لوس أنجليس عام 1981 طلاب سابقون في مجال السينما وعاملون في القطاع السينمائي في هوليوود. وتُمنح هذه الجوائز تقليديا في اليوم الذي يسبق منح جوائز الأوسكار. ورُشّح فيلم "ميجالوبوليس" للمخرج فرانسيس فورد كوبولا في ست فئات. وحصل فيلم "مدام ويب" على ستة ترشيحات، على غرار فيلم السيرة الذاتية الرئاسي "ريجن" والفيلم المستوحى من لعبة الفيديو "بوردرلاندز". ونال فيلم "أنفروستد" للمخرج جيري سينفيلد، وهو قصة سريالية عن حلويات البوب تارتس، أربعة ترشيحات. ومن المقرر إعلان الأعمال المرشحة لنيل جوائز الأوسكار اليوم الخميس.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

لماذا رفض محمد عبدالوهاب إنتاج أول أفلام الطفلة فيروز؟

لفتت الطفلة المعجزة « فيروز»، أنظار الجميع منذ ظهورها الأول على الشاشة، إذ تأثرت بالفن منذ نعومة أظافرها بواسطة عائلتها، وعلى الرغم من تنبأ الجميع لها بأنها ستصبح واحدة من ألمع نجمات جيلها، إلا أن رحلتها في عالم الفن لم تدم طويلًا وانتهت في فترة قصيرة، تاركة أثرًا لا يزال محفورًا في أذهان الجمهور.

حظيت الطفلة فيروز التي يصادف اليوم 30 يناير ذكرى وفاتها، ببداية فنية مختلفة عن بنات جيلها، إذ حكت في لقاء تليفزيوني سابق، مدى إعجاب الفنان أنور وجدي بفنها منذ المرة الأولى التي شاهدها على المسرح، لذلك قرر أن تصبح هي بطلة فيلمه «ياسمين» من إنتاج عام 1950، وكان من المفترض أن يكون إنتاجًا مشتركًا بينه والموسيقار محمد عبدالوهاب.

ذكرى ميلاد الطفلة فيروز

وقالت إيمان جمجوم ابنة الفنانة فيروز في لقاء سابق مع الإعلامي عمرو الليثي، إنّ الموسيقار محمد عبدالوهاب لم يكن على اقتناع كامل بها، وتراجع ورفض الإنضمام إلى أنور وجدي في إنتاج الفيلم، واستكمل أنور وجدي رحلة الإنتاج وحده، حتى تم عرض الفيلم لأول مرة وحقق نجاحًا كبيرًا، وعندما شاهد عبدالوهاب هذا النجاح، طلب من وجدي أن يشارك في إنتاج فيلمه المقبل مع الطفلة فيروز، لكنه رفض.

أفلام الطفلة فيروز

وقدمت بعدها الطفلة فيروز جموعة من الأفلام الناجحة، لتقف إلى جوار مجموعة من كبار الفنانين، من بينهم إسماعيل ياسين، أبرزها «دهب، فيروز هانم، الحرمان، عصافير الجنة»، والأخير قدمته بصحبة شقيقتيها نيللي وميرفت.

مقالات مشابهة

  • الحربي ينال إشادة شقيقه بعد المساهمة في فوز الهلال امام الأخدود.. فيديو
  • مدير إدارة الأمن العام بحمص: توقيف لؤي طلال طيارة الذي كان يعمل ضمن صفوف الدفاع الوطني في مدينة حمص لعدم تسوية وضعه القانوني وحيازته أسلحة غير مصرح عنها، وتم نقله إلى مركز الاحتجاز تمهيداً لإحالته إلى القضاء.
  • مشروع الإضراب ينال مصادقة اللجنة الإجتماعية بالمستشارين بعد جلسة ماراتونية
  • رسميًا.. جون دوران ينتقل إلى النصر السعودي حتى 2030
  • لقد وقعنا فى الفخ..طيبة قلب خالد أنقذته من أفلام الراقصة
  • حوحو: “كانت تنقصنا الإرادة والروح القتالية أمام شباب فسنطينة”
  • قراءة في رواية ” ينال” للأديب العراقي أمجد توفيق
  • اتحاد الكرة يتلقى ترشيحات خبراء أجانب لرئاسة لجنة التحكيم
  • غدًا بمعرض الكتاب.. محمد جلال يوقع روايته "أسوأ احتمال ممكن" لحسين الشوربجي
  • لماذا رفض محمد عبدالوهاب إنتاج أول أفلام الطفلة فيروز؟