فعالية “اِلتِقاء” تعود بنسختها الثانية لتعزيز التبادل الثقافي بين المملكة والبرازيل
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
برعاية صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء المعهد الملكي للفنون التقليدية، ينطلق معرض “اِلتِقاء” في نسخته الثانية، مستضيفًا جمهورية البرازيل الاتحادية، تحت عنوان “اِلتِقاء الفنون السعودية البرازيلية”.
ويُقام المعرض في مركز الملك فهد الثقافي بالعاصمة الرياض، ابتداءً من الخميس 30 يناير حتى السبت 1 فبراير 2025، ليقدم تجربة ثقافية وفنية مميزة تستعرض التناغم الفني بين البلدين.
وتهدف الفعالية إلى تعزيز التبادل الثقافي الدولي عبر استضافة دولة سنويًا لتسليط الضوء على الروابط المشتركة في الفنون التقليدية.
وتأتي النسخة الثانية بعد النجاح الذي حققته النسخة الأولى مع كوريا عام 2023، لتؤكد التزام المعهد الملكي للفنون التقليدية بتعزيز الحوار الثقافي الدولي.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“الموارد البشرية” تُطلق النسخة المطورة من خدماتها الإلكترونية لدعم القطاع التعاوني
أطلقت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية النسخة المطورة من خدماتها الإلكترونية للقطاع التعاوني، في إطار جهودها المستمرة لدعم وتطوير هذا القطاع، وتمكين الجمعيات التعاونية من تحقيق النمو والاستدامة، وتعزيز إسهامتها في التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالمملكة.
وتهدف التحديثات الجديدة إلى تسهيل وتسريع إجراءات تأسيس الجمعيات التعاونية، حيث تم تقليص مدة إنجاز طلب التأسيس من 14 يومًا إلى 3 أيام فقط، مما يسهم في تسريع تأسيس التعاونيات وتحفيز المزيد من المبادرات المجتمعية، بما يتماشى مع مستهدفات الوزارة في تعزيز دور القطاع التعاوني في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
اقرأ أيضاًالمجتمع“المشراق” يستقبل الزوار بأجواء راقية في “فيا رياض” خلال شهر رمضان
ويُعد القطاع التعاوني من القطاعات الواعدة التي تلعب دورًا حيويًا في التنمية المستدامة، حيث تسهم الجمعيات التعاونية في تحفيز النشاط الاقتصادي، وتوفير الفرص الاستثمارية، وتعزيز التكافل الاجتماعي، ويعتمد هذا القطاع على مبادئ العمل الجماعي، والتعاون المشترك بين الأفراد؛ لتحقيق المنافع الاقتصادية والاجتماعية للأعضاء والمجتمع.
وتأتي هذه المبادرة ضمن إطار إستراتيجية القطاع التعاوني التي أطلقتها الوزارة في عام 2024؛ التي تهدف إلى رفع إسهام التعاونيات في الناتج المحلي الإجمالي، وزيادة عدد الجمعيات التعاونية، وتسهيل بيئة العمل التعاوني، وتحفيز الاستثمار في هذا القطاع، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى تعزيز القطاع التعاوني ودعم التنمية المجتمعية المستدامة.