حكيمي يمازح نيمار بعد انتقاله للهلال السعودي: قل السلام عليكم واحصل على 500 يورو “الفيديو”
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
في خطوة انتقالية هائلة، انضم نيمار دا سيلفا إلى نادي الهلال السعودي، مع عقد بقيمة 300 مليون يورو يمتد على مدى عامين. وقد تضمن العقد راتبًا سنويًا يقدر بـ 150 مليون يورو، ومبلغًا إضافيًا قدره 90 مليون يورو تم دفعه لنادي باريس سان جيرمان مقابل انتقاله.
بعد هذا الإعلان، مازح اللاعب المغربي أشرف حكيمي نيمار بقوله: “في السعودية، فقط قل السلام عليكم، وسيضيفون لك 500 يورو”.
Achraf Hakimi à Neymar : « Dis Salam Aleykum et ils (Al Hilal) te rajouteront 500€ de plus ! » ????????????pic.twitter.com/bwcBEkYXOv
— Instant Foot ⚽️ (@lnstantFoot) August 18, 2023
يذكر أن نيمار انضم سابقًا لنادي باريس سان جيرمان قادمًا من برشلونة بصفقة قياسية بلغت 222 مليون يورو. وقد وصل نيمار إلى المملكة العربية السعودية على متن الطائرة الخاصة للأمير الوليد بن طلال. يُتوقع لنيمار أن يشكل إضافة قوية للهلال وأن يكون جزءًا من استراتيجيتهم حتى صيف 2025.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اخبار السعودية اخبار الهلال السعودي الرياضة السعودية الهلال السعودي حكيمي رياضة نيمار ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
بيروت من “باريس الشرق” إلى ساحة الخراب وحزب الله .. فيديو
خاص
في الستينيات والسبعينيات، عُرفت العاصمة اللبنانية بيروت بـ”باريس الشرق الأوسط”، بسبب طبعها العالمي، إذ كانت المدينة مركزًا للإبداع الفني والتنوع الثقافي .
وتميزت بيروت بحياة اجتماعية نابضة ومشاهد ثقافية غنية، شوارع مثل “الحمرا” التي كانت تعج بالمقاهي، المسارح، ودور السينما والأوبرا، كما توافد إليها الأدباء والمثقفين ونجوم هوليوود مثل ريتشارد بيرتون وإليزابيث تايلور.
وكانت “باريس الشرق” تعد أحد المراكز المالية المهمة في المنطقة وذلك خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي؛ بفضل موقعها الاستراتيجي، مما جعلها مقصدًا للاستثمارات والمشاريع التجارية الدولية .
وعلى الرغم من هذه الصورة المثالية لبيروت، إلا أنها حملت العديد من التناقضات والتوترات السياسية انتهت باندلاع الحرب الأهلية عام 1975، التي دمرت الكثير من معالم المدينة وجعلتها مقسمة بين خطوط طائفية وعسكرية، مما أدى إلى انهيار بنيتها الاجتماعية والثقافية تدريجيًا.
بعد الحرب الأهلية، برز حزب الله كقوة سياسية وعسكرية في لبنان، إذ تأسس الحزب في الثمانينيات لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي، لكنه توسع ليصبح لاعبًا رئيسيًا في السياسة اللبنانية.
والانفجار الذي شهده مرفأ بيروت عام 2020 أدى إلى تصعيد الانتقادات الموجهة للحزب بسبب دوره في السياسة اللبنانية، وسط اتهامات بأنه يعوق الإصلاحات ويستغل نفوذه لمصالح إقليمية، بسبب هيمنته على مؤسسات الدولة واستغلاله للنفوذ السياسي والعسكري، بالإضافة إلى تزايد النفوذ الإيراني والانقسامات الطائفية، بالإضافة إلى الفساد الحكومي مما جعل بيروت تتأرجح بين محاولات الإصلاح والصراعات المستمرة على النفوذ الداخلي والخارجي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/WhatsApp-Video-2024-11-21-at-5.14.40-PM.mp4