وزيرا الشباب والتضامن يناقشان ترتيبات احتفالية قادرون باختلاف
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، ووزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة مايا مرسي، المعنيين بالوزارة وصندوق التمويل الأهلي لمناقشة آخر الترتيبات والمستجدات الخاصة بالتحضير للنسخة السادسة من احتفالية "قادرون باختلاف".
ركز الاجتماع على التنسيق بين الوزارات لضمان تنظيم الحدث بشكل متميز، الفعاليات المتنوعة التي تسلط الضوء على قدرات وإنجازات ذوي الهمم، والإعداد اللوجستي مثل اختيار مكان الاحتفال وتوفير الاحتياجات الخاصة للمشاركين.
أكد وزير الشباب والرياضة أن "قادرون باختلاف" أصبح رمزًا لقدرات وإنجازات ذوي الهمم، وأن الوزارة تعمل على توفير كل سبل الدعم لضمان نجاح النسخة السادسة من الاحتفالية.
وأشار الدكتور أشرف صبحي إلى أن الحدث يعكس رؤية الدولة في تمكين الشباب وتطوير برامج رياضية واجتماعية تخدم ذوي الهمم وتبرز مواهبهم.
فيما أكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أن هذه الاحتفالية تعد من أبرز المبادرات التي تؤكد التزام الدولة برعاية الأشخاص ذوي الهمم ودمجهم في المجتمع.
وووجهت الدكتورة مايا مرسي الشكر والتقدير لكافة العاملين والقائمين على تنفيذ احتفالية قادرون باختلاف تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قادرون باختلاف وزيرا الشباب والتضامن الدكتور أشرف صبحى التضامن الاجتماعي قادرون باختلاف ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
لافروف وفيدان يناقشان الوضع في سوريا والقضايا الإقليمية
روسيا – أعلنت وزارة الخارجية الروسية امس الجمعة، أن الوزير الروسي سيرغي لافروف بحث خلال مكالمة هاتفية مع نظيره التركي هاكان فيدان التطورات الإقليمية والوضع في سوريا.
ونقلت وكالة “تاس” الروسية عن مصدر في وزارة الخارجية التركية قوله إن “المكالمة جرت اليوم، وتطرق الجانبان خلالها إلى دعم بلديهما للوحدة السياسية لسوريا”.
وأضاف المصدر التركي أن “الجانبين أكدا على أهمية أن تكون عملية الانتقال السياسي في سوريا شاملة لجميع أطياف الجمهورية”.
وسبق أن ناقش لافروف وفيدان الملف السوري مرات عديدة مؤخرا، لضمان حل الوضع في الجمهورية العربية السورية على أساس الحفاظ على سلامتها وضمان الحقوق المشروعة لجميع المواطنين السوريين.
وشدد وزيرا الخارجية في محادثة سابقة بتاريخ 23 يناير الجاري، على أهمية توحيد جهود جميع “اللاعبين الخارجيين” القادرين على تعزيز التسوية الشاملة للوضع في سوريا على أساس ضمان الحقوق القانونية لجميع المواطنين السوريين، بغض النظر عن آرائهم السياسية والانتماء العرقي والطائفي.
كما اتفق لافروف وفيدان على الحفاظ على اتصالات وثيقة بشأن القضايا السورية وغيرها من القضايا الإقليمية الملحة، وأكدا على أهمية إنهاء وجود المنظمات الإرهابية في سوريا، وإرساء وتأسيس الاستقرار والهدوء والأمن في البلاد.
وفي سياق متصل، أعلنت إدارة العمليات العسكرية في سوريا يوم الأربعاء الماضي، إسناد منصب رئيس البلاد في المرحلة الانتقالية إلى أحمد الشرع، وذلك بعد أقل من شهرين على الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد.
وقال الشرع اليوم الخميس، إن السلطة الانتقالية ستركز على إتمام وحدة الأراضي السورية وفرض سيادتها تحت سلطة واحدة، وشدد على أن “سوريا تحررت بفضل الله ثم بفضل كل من ناضل في الداخل والخارج، نفتح اليوم فصلا جديدا في تاريخ سوريا”.
المصدر: RT