حدث في مثل هذا اليوم.. ميلاد محمود فرج ورحيل جوده السحار
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تحل اليوم الذكري 92 لميلاد الفنان المنسي نسبيا محمود فرج او مجانص السينما المصريه شارك في بطوله العديد من الافلام وتخصص في ادوات الشر.
ابرز اعماله شخصيه العفريت في فيلم الفانوس السحري الشخصيه الاشهر مجانص في فيلم اسماعيل يس بوليس سري ودور الملاكم في فيلم ايامنا الحلوه.
وشخصية الصعيدي الشرير في فيلم دماء علي النيل ودور مميز في فيلم عنتر بن شداد وفيلم لن ابكي ابدا وجسد شخصيه الشرير باقتدار في فيلم ضربه شمس ولا ننسي دوره فيلم صراع في النيل نور الشريف 1978 .
اختفي الفنان الراحل لسنوات طويله بسبب إصابته بمرض السكري عاش في الظل حتي رحيله في يونيو 2009 عن عمر ناهز 76 عاما .
وتحل اليوم الذكري 51لرحيل الاديب الكبير عبد الحميد جوده السحار الذي برع في كتابه التاريخ الاسلامي وقدم السينما مجموعه رائعه من الافلام .
منها المظ وعبده الحامولي إم العروسه الحفيد مراتي مدير عام وشاوك في كتابه فيلم الرساله مع عبد الرحمن الشرقاوي ولا ننسي فيلم بلال مؤذن الرسول.
ابرز مؤلفاته الاسلاميه اميره قرطبه قدره الله غزوه تبوك محمد رسول الله الذي تحول للمسلسل التلفزيوني لا اله الا الله.
رحل الاديب الكبير عن عالمنا يوم 22يناير 1974 عن عمر ناهز 71 عام
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مثل هذا اليوم ميلاد محمود فرج ورحيل جودة
إقرأ أيضاً:
اللواء عبد الحميد خيرت: قرار حل جماعة الإخوان في الأردن جاء متأخرًا | فيديو
كشف اللواء عبد الحميد خيرت، وكيل جهاز مباحث أمن الدولة سابقًا، أن قرار حل جماعة الإخوان في الأردن جاء متأخرًا، وكان من المفترض صدوره في 30 يونيو 2013.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج "على مسئوليتي"، المذاع على قناة صدى البلد، أن تجربة مصر مع الإخوان كشفت للعالم طبيعة ومخاطر هذه الجماعة الإرهابية.
ولفت إلى أن العملية التي تم الإعداد لها من قِبل إخوان الأردن، كانت تحتوي على كميات كبيرة من الأسلحة والصواريخ، وكانت محاولة لتوريط الأردن في صدام مع إسرائيل، وهدفها زعزعة استقرار المملكة، لأن إسرائيل تبحث عن أي ذريعة للرد.
واستطرد اللواء عبد الحميد خيرت، موضحًا أن الإخوان دائمًا ومنذ نشأتهم يعملون لصالح إسرائيل، مشيرًا إلى أن المرحلة المقبلة في الأردن قد تشهد اضطرابات واحتجاجات وأعمال عنف من قِبل عناصر الجماعة الإرهابية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا