هذه الدول التي لديها أطول وأقصر ساعات عمل في العام 2024 (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
كشف تقرير لموقع "وورك مونيتور" أن 93.7% من الموظفين يعتقدون أن التوازن بين العمل والحياة أمر ضروري، حيث صرحت الأغلبية أنهم لن يقبلوا بأداء دور يؤثر سلبًا على التوازن بين العمل والحياة، وبأن العمل اليوم لا يقتصر على تلبية الاحتياجات المادية للعمال؛ بل يشمل أيضاً توفير الفرص للأفراد ليعيشوا حياة شخصية مُرضية ويحققوا توازناً صحياً بين العمل والحياة.
وفي هذا الإطار أصدرت منظمة العمل الدولية بيانات عن متوسط ساعات العمل بناءً على ساعات العمل في دول العالم وترتيبات وقت العمل.
وحلت 5 دول عربية ضمن قائمة أطول ساعات العمل في العالم للعام 2024، بينما جاءت دولتان عربيتان ضمن أقصر ساعات العمل.
وفي الإنفوغراف التالي تصنيف الدول حسب أطول وأقصر ساعات العمل للعام 2024:
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم العمل دول عربية العمل دول عربية الحياة اقصر ساعات حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ساعات العمل
إقرأ أيضاً:
الصين تسخر من ترامب: نمر على الورق فقط
وجهت وزارة الخارجية الصينية انتقاداً لاذعاً لسياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضدها حيث نشرت على حسابها بمنصة “إكس” فيديو دعت فيه المجتمع الدولي إلى "الوقوف بوجه الزعيم الأمريكي المتنمر"، وفق وصفها.
Never Kneel Down! pic.twitter.com/z8FU3rMSBA
— CHINA MFA Spokesperson 中国外交部发言人 (@MFA_China) April 29, 2025
قالت في المقطع إن "الانحناء أمام المتنمر أشبه بتجرع السم لإرواء العطش، ويُفاقم الأزمة".
كما أضافت أن "التاريخ أثبت أن الركوع لا يؤدي إلا إلى مزيد من التنمر، والصين لن تركع".
صورت الصين نفسها كـ"ملاذ" للتجارة الحرة يمكن للدول الأخرى الاستثمار والشراكة معه بأمان، قائلة: "ستصمد بلادنا مهما هبت الرياح، وعلى أحدهم أن يتقدم، حاملاً مشعلاً في يده، ليبدد الضباب وينير الطريق"، داعية كل الدول إلى "الصمود وكسر الهيمنة".
كما حثت الدول الأخرى على التمسك بموقفها، وعدم الانحياز للولايات المتحدة ضدها، مضيفة: "نعلم أن الدفاع عن أنفسنا يُبقي على إمكانية التعاون قائمة، ولن نتراجع، لذا ستُسمع أصوات الضعفاء، وسيتوقف التنمر، ولن تختفي العدالة من العالم".
كذلك وصفت الولايات المتحدة بأنها "نمر من ورق"، مشيرة إلى أن الواردات والصادرات الأمريكية تُشكل أقل من خُمس التجارة العالمية، وأن واشنطن "لا تُمثل العالم بأسره".