رئيس الجمهورية استقبل بطل التنس هادي حبيب
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
استقبل رئيس الجمهورية العماد جوزف عون في قصر بعبدا لاعب التنس هادي حبيب.
ورفق اللاعب كل من رئيس الاتحاد اللبناني للتنس ألان صايغ وفادي حبيب(والد هادي).
ووّجه الوفد الشكر الى الرئيس عون على "تهنئته اللاعب حبيب في اتصال هاتفي على انتصاراته الأربعة ضمن دورة اوستراليا المفتوحة (3 انتصارات في التصفيات التمهيدية وفوز في الدور الأول)، مما جعله يتقدم في التصنيف العالمي ويبلغ المركز 160".
ثم وضع حبيب رئيس الجمهورية في أجواء مسيرته الرياضية، كما أطلعه رئيس الاتحاد على اجواء التنس اللبناني وتطوّره، واللقاء الفاصل الذي سيجمع لبنان والبيرو اواخر الشهر الجاري ضمن مسابقة كأس ديفيس في العاصمة المصرية القاهرة. وتمنى صايغ على الرئيس عون ان يكون وزير الشباب والرياضة في الحكومة المقبلة من الوسط الرياضي.
بدوره ، جدد الرئيس عون تهنئته لحبيب، وتمنى لاتحاد التنس التوفيق والنجاح في مسيرته. (الوكالة الوطنية)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الاختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له
توعد اليوم رئيس الوزراء، أحمد عوض بن مبارك، باستمرار الحكومة في مواصلة التصدي لمظاهر الفساد والاختلالات وكذلك
مواجهة "المشروع الكهنوتي موكدا أن هذا النهج ثابت ولن يتم التخلي عنه "مهما كلف الأمر".
واكد رئيس الوزراء إن هذه الجهود تحظى بدعم مجلس القيادة الرئاسي وتأتي تقديرًا لـ"صبر وصمود وتضحيات أبناء الشعب اليمني وأبطال القوات المسلحة والأمن"،
وقال بن مبارك، في تصريحات نشرها على حسابه بمنصة إكس رصدها مأرببرس "ان الهدف هو تحقيق "وطن آمن ومستقر ومزدهر".
وجاءت التغريدات التي أدلى بها أحمد عوض بن مبارك في ظل مواجهة حاده يقودها عدد من الوزراء الذين تم الاقرار على اقالتهم بعد ثبوت فشلهم في أدائهم خلال المرحلة الماضية.
وتحدثت مصادر في رئاسة الجمهورية لمأرب برس ان التغيير الوزاري القادم سيكون في ظل الحكومة التي يرأسها أحمد عوض بن مبارك ولم يجري في مجلس الرئاسة اي تداولات او تناولات حول اقالة رئيس الوزراء.
وفيما يرى رئيس الوزراء أن استهدافه سياسي، ويعود إلى جهوده في تنفيذ إصلاحات اقتصادية وإدارية، تضمنت إلغاء عقود فساد وضبط موارد الدولة، تتهمه الأطراف الأخرى بالفشل في إدارة الحكومة، وعدم تحقيق تقدم ملموس في الملفات الاقتصادية والخدمية، لا سيما بعد تراجع الإيرادات غير النفطية بنسبة 70%، وتدهور الوضع المالي للحكومة.
فيما يحاول عدد من الوزاره خاصة الذين تم الاتفاق على الإطاحة بهم بعد فشلهم في مهامة في تحميل رئيس الوزراء كل مسؤليات فشلهم، واللجوء الى المطالبة بإقالته والدفع ببعض المنصات الإعلامية للحديث حول هذا الموضوع بنشر الاشاعات والمبالغات.