المواقع الدولية الأفريقية تختار مصر ضمن أفضل الوجهات السياحية في أفريقيا
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
- موقع Business Insider Africa: مصر من أفضل 10 وجهات سياحية للسفر إليها في أفريقيا في 2025
- موقعAtqnews : مصر أحد الوجهات السياحية الأكثر جذباً بقارة أفريقيا
اختارت العديد من الصحف الدولية الأفريقية المقصد السياحي المصري ضمن أفضل الوجهات السياحية لزيارته خلال عام 2025، وذلك لما يتمتع به من مقومات متميزة تجعله وجهة سياحية جاذبة ومتميزة وممتعة حيث به العديد من التجارب السياحية والتي تنوعت بين الاستمتاع بالتاريخ والحضارة العريقة والمناظر الطبيعية الخلابة والشواطئ المتميزة والأسعار المناسبة.
فتحت عنوان " أفضل 10 وجهات سياحية للسفر إليها في أفريقيا خلال عام 2025"، أشار موقع Business Insider Africa أن مصر جاءت في المرتبة الثالثة بين هذه الوجهات، حيث إنها تقدم العديد من التجارب السياحية المتنوعة التي لا تُنسى والتي تلبي أذواق كافة السائحين سواء الباحثين عن المغامرة أو الاسترخاء والاستمتاع بالمناظر الطبيعية الخلابة أو محبي الثقافة والتاريخ والتراث.
كما استعرض بعض من هذه الأماكن مثل منطقة أهرامات الجيزة، ووادي الملوك بالأقصر، ومعبدي أبو سمبل بأسوان.
في حين وصف موقع Atqnews، المتخصص في السياحة والسفر في أفريقيا، مصر بأنها من أكثر الدول في قارة أفريقيا جذباً للسياحة لما تتميز به من مزيج سياحي خاص يجمع بين التاريخ الخالد والجمال والمناظر الطبيعية الخلابة، لافتاً إلى أن أهرامات الجيزة وتمثال أبو الهول لازالوا يبهروا المسافرين، كما أن نهر النيل يتيح للزائرين فرصة الاستمتاع برحلة نيلية لمشاهدة المعابد الأثرية الشاهقة التي تطل على ضفتيه، هذا بالإضافة إلى ما تتميز به مصر من شواطئ خلابة على البحر الأحمر والبحر المتوسط، والصحراء البيضاء، والواحات الخصبة مثل الواحات البحرية.
وأشار أيضاً إلى أن الفترة من شهر أكتوبر وحتى شهر أبريل هي الوقت المثالي لزيارة مصر حيث الطقس اللطيف المعتدل مما يتيح للزائرين الفرصة للاستمتاع بالتجارب السياحية المتنوعة والتجارب الثقافية النابضة بالحياة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الأقمار الصناعية تكشف أسراراً في المواقع النووية الإيرانية (صور)
كشفت صور الأقمار الصناعية عن “قيام إيران بتوسيع محيط أمني كبير حول قاعدة “كولانغ غاز لا”، التي تضم مجمعًا كبيرًا للأنفاق المرتبطة بمنشآت نووية”، ووفقًا لتقرير نشرته وكالة “رويترز”، “فإن هذه الصور تظهر تعزيزات أمنية إضافية تم تنفيذها في الموقع”.
وبحسب الوكالة، “تكشف الصور أن المحيط الأمني الجديد يشمل موقعًا آخر صغير الحجم يعود إلى عام 2007، ويقع إلى الجنوب من مجمع نطنز لتخصيب اليورانيوم”.
وأضافت رويترز: “هذه الخطوات تأتي في وقت تشهد فيه المنطقة تصاعدًا في التهديدات الأمريكية والإسرائيلية بشن هجمات محتملة على المنشآت النووية الإيرانية. ويجري ذلك بالتزامن مع استئناف المحادثات بين واشنطن وطهران بشأن الملف النووي”.
وأكدت الوكالة أن “التقرير الصادر عن “معهد العلوم والأمن الدولي” يستند إلى صور أقمار صناعية حديثة، ويأتي قبيل انعقاد الجولة الثالثة من المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران هذا الأسبوع، المفاوضات تهدف إلى التوصل إلى اتفاق يعيد فرض قيود على برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني”.
بدوره، ديفيد ألبرايت، رئيس المعهد، أكد أن “هذه التعزيزات الأمنية تشير إلى توسيع إيران لبرنامج الأنفاق تحت جبل “كولانغ غاز لا” جنوب مدينة نطنز”، مشيرًا إلى أن “هذه الأنفاق يتم إنشاؤها على أعماق أكبر من منشأة “فوردو” لتخصيب اليورانيوم، التي تقع بالقرب من مدينة قم”.
وأظهرت الصور التي التقطت في 29 مارس “مداخل محصنة للمجمعات، بالإضافة إلى تركيب ألواح جدران عالية على طول طريق مُدرّج يحيط بالقمة الجبلية، فضلاً عن حفريات تُجرى لتركيب المزيد من الألواح، ويصل الجانب الشمالي للسياج الأمني إلى المنطقة المحيطة بمصنع نطنز”.