51 فيلما من 34 دولة بمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
يعقد مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة، برئاسة المخرجة هالة جلال، مؤتمرًا صحفيًا اليوم الأربعاء للإعلان عن تفاصيل الدورة السادسة والعشرين للمهرجان، والتي ستقام فعالياتها خلال الفترة من 5 إلى 11 فبراير المقبل، وذلك بمركز الإبداع بدار الأوبرا المصرية.
تشتمل مسابقات المهرجان الرئيسية على 51 فيلما من 34 دولة وهم بالاضافة إلى مصر: سوريا، بلجيكا، الصين، الجزائر، فرنسا، األردن، ألمانيا، فلسطين، رومانيا، كندا، رواندا، إيطاليا، المملكة المتحدة، البحرين، لبنان، روسيا، األرجنتين، الواليات المتحدة األمريكية، شيلي، أسبانيا، تونس، كوريا، السويد، البرتغال، قطر، البرازيل، الكونغو الديمقراطية، كوبا، اسكتلندا، موزمبيق ، إيران، وتونس.
مقسمة كالتالي: 10 أفلام في مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة، 24 فيلما في مسابقة الأفلام القصيرة و17 فيلما لمسابقة النجوم الجديدة.
بالاضافة إلى الافلام التي ستعرض خارج المسابقات الرسمية.
أعلنت إدارة المهرجان عن البوستر الرسمي للمهرجان والبوستر من تصميم حبيبة احمد سراج، وتصوير المخرج عبد الفتاح كمال.
جدير بالذكر أن المهرجان يُنظمه المركز القومي للسينما، ويُعد مهرجان الإسماعيلية أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأول المهرجانات العربية المتخصصة في الأفلام التسجيلية والقصيرة، حيث انطلقت أولى دوراته في عام 1991.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هالة جلال مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة المخرجة هالة جلال المزيد
إقرأ أيضاً:
الجمعية العُمانية للسينما تطلق مخيم وثق للأفلام الوثائقية
"العُمانية" أطلقت الجمعية العُمانية للسينما مخيم "وثق" للأفلام الوثائقية بمحافظة مسقط اليوم، بهدف إيجاد صناعة سينمائية مستدامة في سلطنة عُمان وتوفير بيئة تدريبية عالية المستوى تساعد المواهب الصاعدة على إنتاج أفلام توثق القضايا الاجتماعية، والتراث، والثقافة العُمانية بأسلوب احترافي يتماشى مع المعايير العالمية. ويضم المخيم 6 حلقات، تتمثل في صناعة الأفكار، وكتابة السيناريو، وفن الإخراج، وسحر المونتاج، والتلوين السينمائي، وتوزيع الأفلام والتسويق الفعال. وقالت فاطمة بنت سعيد الهنائية صانعة أفلام ومديرة مخيم "وثّق" للأفلام الوثائقية: إن مخيم "وثّق" ليس مجرد مخيم تدريبي، بل منصة لصناعة جيل جديد من صنّاع الأفلام الوثائقية في سلطنة عُمان يمتلك الشجاعة لطرح الأسئلة، والقدرة على توثيق الواقع كما يراه. وأضافت أن القصة تبدأ من التفاصيل الصغيرة من الأصوات التي لا تُسمع عادة من الزوايا التي لا نلتفت إليها، ومن اللحظات التي قد تبدو عادية، لكنها تحمل الكثير في نظر صانع الفيلم.
وأشارت إلى أن المشاركين في المخيم يخوضون رحلة إنتاج متكاملة، يعملون خلالها ضمن فرق إنتاج، ويحصلون على دعم مباشر من نخبة من الخبراء والمختصين في مجال صناعة الأفلام.
وأوضحت بقولها: "في "وثّق" لا نسعى إلى إنتاج محتوى تقليدي، بل نؤمن أن كل فيلم وثائقي يُنتَج ضمن هذا المخيم يُمثّل إضافة حقيقية للهوية البصرية العُمانية، ورسالة صادقة تنطلق من واقعنا، وتصل إلى العالم بلغتنا الخاصة".