إحالة قضية مساعدة الفنانة هالة صدقي لدائرة أخري لمحاكمتها
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
قررت المحكمة المختصة، قبول رد هيئة المحكمة في قضية الفنانة هالة صدقي، وقضت برد هيئة المحكمة وإحالتها لدائرة أخري، في قضية محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقي على خلفية اتهامها بالتهديد والابتزاز والتشهير والسب والقذف.
وكان تقدم دفاع الفنانة برفع دعوى مدنية تطالب فيها بتعويض قدره 501 ألف جنيه عن الأضرار النفسية والمعنوية التي لحقت بها.
محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقي
وأحالت نيابة حوادث جنوب الجيزة قررت الجنحة 13623 لسنة 2024 إلى محكمة جنح العمرانية، باتهامات التهديد والابتزاز والتشهير والسب والقذف.
كانت نيابة حوادث جنوب القاهرة، استمعت إلى أقوال الفنانة هالة صدقي في البلاغ المقدم منها تتهم فيه مساعدتها التي عملت لديها منذ أقل من عشر سنوات بالابتزاز والتهديد، بعدما قامت المشكو في حقها بالتشهير بالفنانة وسبها وقذفها بسبب مبلغ نقدى تدعيه.
وقالت الفنانة هالة صدقي أنه في تاريخ 1 مارس 2024 تم الاتفاق بينها “كطرف ثاني” وبين شركة أم فور ميديا الإمارتية “كطرف أول”، لتصوير حلقة من برنامج شكرًا مليون، حيث يقومون بتقديم مبلغ بقيمة 150 ألف ريال سعودي لشخص ما “ضيف مشارك” لم يكن يتوقع ذلك، “مثيل متفق عليه” كعربون شكر لشخص أثر في حياته بشكل أو بآخر، على شرط أن يقوم هذا الضيف المشارك بإعطاء مبلغ 50 ألف ريال سعودي من قيمة المبلغ إلى شخص آخر، “اتفاق مسبق أيضا بينهم” وأن الضيف هو من يختار الشخص الأول والشخص التاني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قضية الفنانة هالة صدقي الفنانة هالة صدقي هالة صدقي محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقي الفنانة هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
المغرب تبدي استعدادها للمساهمة في أي جهود دولية لمساعدة اليمن
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعرب وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، الجمعة، عن استعداد المملكة الدائم للمساهمة في أي جهود دولية نحو مساعدة الحكومة اليمنية الشرعية لمواجهة الاحتياجات الإنسانية لشعبها.
جاء ذلك في كلمة خلال مؤتمر صحفي مع نظيره اليمني شائع محسن الزنداني، عقب عقد الدورة السادسة للجنة المشتركة بين البلدين، بالرباط، نقلت بعض تفاصيله وكالة الأنباء المغربية الرسمية.
وجدد بوريطة تأكيد “الموقف الثابت للمملكة في دعمها لمجلس القيادة الرئاسي كسلطة شرعية في اليمن”.
وأضاف أن “حل الأزمة اليمنية يمر عبر حل سياسي دائم يحفظ لليمن سيادته ووحدته الترابية ويقوم على أساس احترام قرارات مجلس الأمن، ومخرجات الحوار الوطني اليمني”.
وشدد بوريطة على أن أي حل لليمن “يتعين أن يحترم إرادة اليمنيين، لا سيما السلطات الشرعية في البلاد”.
واعتبر أنه ينبغي للأطراف الإقليمية والدولية أن “تساعد اليمنيين ولا تحل محلهم في إيجاد حل لمشاكلهم”.
وأبدى بوريطة استعداد المغرب الدائم للمساهمة في أي جهود دولية نحو مساعدة الحكومة اليمنية الشرعية لمواجهة الاحتياجات الإنسانية لشعبها.