حكاية هشام جوجل.. من ابتزاز خطيبته السابقة للقفز من أعلى المحكمة
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
"هشام م ك" أو كما يطلق عليه بمحافظة الفيوم "هشام جوجل" ويطلق عليه أصدقاؤه العبقرى، تحول من شاب موهوب في التكنولوجيا بقدرات خارقة إلى متهم أمام نيابة الفيوم، ثم أصبح تريند مواقع التواصل الاجتماعي بعد قفزه من الدور الرابع بمحكمة الفيوم الابتدائية أمس في محاولة للانتحار، وأصيب بإصابات بالغة.
بدأت قصة اتهام هشام جوجل بمنشور علي صفحات التواصل الاجتماعي من شاب قائلاً: مساء الخير.
وتقدم شقيق الفتاة ببلاغ إلي الجهات الأمنية وبالفعل تم القبض على المتهم وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وأحيل إلي النيابة التي قررت حبسه 4 ايام وكان أمس موعد تجديد حبسه.
وقال مصدر طبي بمستشفي الفيوم الجامعي في تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن المتهم هشام م ك الشهير ب" هشام جوجل" قفز من أعلي محكمة الفيوم الأبتدائية أمس محاولا الانتحار، وحالته الصحية مستقرة ومصاب بعدة كسور تحتاج إلي تدخل جراحي ومن المقرر أن تجري له عملية جراحية اليوم
وقال مصدر بمستشفي الفيوم العام، إن المتهم سبق احتجازه بقسم الأمراض النفسية والعقلية بمستشفي الفيوم العام.
وكان حصل اليوم السابع علي التهم الموجهة إلي المتهم هشام م ك الشهير ب" هشام جوجل" الذي لقي ألقي بنفسه من أعلي محكمة الفيوم الأبتدائية أمس محاولا الانتحار وتم نقله الي مستشفي الفيوم الجامعي لتلقي العلاج اللازم .
وكانت النيابة وجهت للمتهم عدد من المتهم بعد تقدم شقيق خطيبته السابقة ببلاغ يتهمه فيه بابتزاز شقيقته بنشر صور لها ومنشورات عبر صفحات التواصل الاجتماعي، ووجهت للمتهم تهم التهديد المصحوب بطلب والابتزاز والسب والشتم والتشهير والتعدى على حرمة الحياة الخاصة، وإيذاء المجنى عليها النفسى والمعنوى وتشويه سمعتها والتعدى على قيم ومبادئ المجتمع، وكانت النيابة قررت حبسه 4 أيام وتم عرضه أمس للنظر في تجديد الحبس لكن المتهم بمجرد فك " الكلبش" عن يديه قفز من الدور الرابع.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة جنايات الفيوم نيابة الفيوم الفيوم محافظة الفيوم هشام جوجل هشام م ک
إقرأ أيضاً:
شاهد ماذا قالت المذيعة الشهيرة تسابيح خاطر عقب الهجوم الذي تعرضت له مع زوجها من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بعد مشاركتهما في تشكيل الحكومة الموازية
نشرت المذيعة السودانية الشهيرة تسابيح مبارك خاطر, تدوينة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين, فإن نجمة قناة سكاي نيوز عربية, كانت قد تعرضت لانتقادات لاذعة من جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, وذلك على خلفية مشاركتها في نقل تشكيل الحكومة الموازية بنيروبي.
كما تعرض زوجها إبراهيم الميرغني, لإنتقادات أعنف وذلك بعد مشاركته كرئيس للجنة وحديثه عن جنود الدعم السريع, ووصفهم بالمناضلين الأشاوس.
ووفقاً لرصد محرر موقع النيلين, فقد كتبت تسابيح خاطر, تدوينة عبر حسابها وذلك صبيحة يوم المؤتمر الذي انعقد بأحد فنادق نيروبي.
تسابيح قالت في تدوينتها: (من الذي يحدد من هو السوداني (كامل الحقوق) ومن لا يحق له (السودانية الكاملة ) ؟؟؟).
وتابعت : (أزمة المركز والهامش ليست جمل مُنمقة تقال في ندوات بصالات مكيفة أو مقولات يرددها النُخب والمثقفون (لإثبات وعيهم النفسي والثقافي ) ، بل هي تشوهات وجروح متجذرة في اللاوعي السوداني وتعمقّت بعد الحرب).وأضافت بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين: (المُحزِن والمُخزي أن إفتراض وجود (عرق أو لون أو قبيلة ) لهم سلطة على بقية السحنات بكل أسف لم يعد إفتراضاً أصبح لغة عنصرية بغيضة ساذجة مقززة متداولة بالسودان وسط حالة من الهياچ العاطفي والنفسي) .وواصلت: (أنت سوداني تمثل نفسك ورأيك ويُحترم وهم سودانيون يمثلون أنفسهم ورأيهم ويُحترم أيضاً بلا منة ولا فضل من أحد،،لفهم الحاضر إقرأ تاريخك السوداني (المُخجِل في عهد الإخوان ) مراراتك الآن عاشها قبلك سودانيون آخرون يشاركونك الهوية والإنتماء والسماء وبتفاصيل أبشع أباحت إنتهاك الأرض والعرض بفتاوى دينية وجهادية وبمرسوم من عمر البشير نفسه (نساءهم ودوابهم حلالكم).وختمت تسابيح خاطر تدوينتها: (إقرأ فقط حرب الجنوب وحرب دارفور ومذكرات أوكامبو في لاهاي.. الحرب وصلت الخرطوم ولم تبدأ فيها فلا تناقِش النتيجة وتقفِز على السبب ،،كن إنساناً لا جلاداً في سوق نخاسة الوطنية).محمد عثمان _ الخرطومالنيلين إنضم لقناة النيلين على واتساب