تصدرت الفنانة أنغام، مؤشرات البحث عبر تريند جوجل ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما حسمت الجدل حول لقب "صوت مصر" الذي انقسم حوله الجمهور بينها وبين النجمة شيرين عبد الوهاب.
أنغام تحسم الجدل حول لقب "صوت مصر"وعلقت أنغام، خلال لقائها في برنامج كلمة أخيرة الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي، إنها لا تجد أزمة في لقب صوت مصر، مشيرة إلى أنها تجد أن الاسم من حقها، لكونها مطربة مصرية، ولا ترى أي أزمات في أن يكون لقبها.
وأضافت أنغام، أن لقب صوت مصر، لا تجد به أزمة أو مشكلة بالنسبة لديها، موضحة أن الشيء الذي يضايقها فقط هي طريقة تناول هذا اللقب.
كما تابعت أنغام، أنها سيدة ومطربة مصرية تستحق لقب صوت مصر، مردفة: أنا ست مصرية اسمي أنغام، مطربة مصرية من حقي أبقى صوت مصر، ويقال على أي مصرية صوت مصر، وتم إطلاق اللقب ده على غلاف مجلة 7 أيام، وحتى في تكريمي في الحفلات كانت بتقدم أنه يجري تكريم صوت مصر.
وعن علاقتها مع شيرين عبد الوهاب، قالت أنغام، إنها كانت تجمعها بالنجمة شيرين عبد الوهاب علاقة تشبه الأخوة، مشيرة إلى أنها كانت تعتبرها كأخت صغيرة، مردفة: أنا وشيرين كنا في حتة وبقينا في حتة، كنا بناكل عيش وملح مع بعض وأصحاب وبعتبرها أختي الصغيرة، وبقينا في حتة تانية أنا معرفهاش.
كما تابعت أنغام: "معرفش مين اللي ودانا الحتة دي، كل اللي أقدر أقوله إني بتمنى لها أيام أحسن ومستقبل أحلى، وصحة وتستمتع ببلدها، وربنا يعينها على كل حاجة بتعدي بيها".
اقرأ أيضاًأنغام عن شيرين عبد الوهاب: كنت بعتبرها أختي الصغيرة ودلوقتي أنا معرفهاش (فيديو)
أنغام ولا شيرين عبد الوهاب.. هاني شاكر الجدل حول لقب صوت مصر (فيديو)
أنغام تطلق فيديو كليب ألبوم «تيجي نسيب» بعد عرضه في السينما | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعمال أنغام أنغام أنغام أنساك أنغام اغاني أنغام بليغ حمدي إنغام اغاني انغام البوم انغام البوم انغام الجديد الفنانة أنغام الفنانة انغام النجمة أنغام النجمة انغام انغام انغام انساك انغام مع لميس انغام مع لميس الحديدي حفل أنغام حياة انغام صوت مصر لقب صوت مصر لقب صوت مصر وأنغام شیرین عبد الوهاب لقب صوت مصر
إقرأ أيضاً:
وزير من الحريديم يثير أزمة في إسرائيل بعد رقصه على أنغام أغنية مثيرة (شاهد)
أثار وزير الإسكان في حكومة الاحتلال رئيس حزب "يهدوت هتوراة"، يتسحاق جولدكنوبف أزمة كبيرة في "إسرائيل" بعد تسريب فيديو له وهو يرقص على أغنية تتضمن عبارة "نموت ولا نتجند"، وهي أغنية مشهورة لدى الحريديم الذين يرفضون الخدمة في الجيش.
وانتشر مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي للوزير وهو يرقص على أنغام الأغنية وسط صخب كبير من طلاب المدارس الدينية الذين غنوا بحماسة كبيرة، وهم يحيطون به.
وتحتفي الأغنية، بالامتناع عن الخدمة في الجيش الإسرائيلي، لتتزايد المطالبات خلال الساعات الأخيرة بإقالة الوزير، ما اضطر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتعليق على الحادثة.
وتتضمن كلمات الأغنية: "نموت ولا ننضم للتجنيد، لا نؤمن بحكم الكفار"، والكفار المقصودين هنا، هم اليهود العلمانيون.
وحاول رئيس حزب "يهدوت هتوراة" تبرير سلوكه بالقول: "حضرت حفل زفاف أحد أفراد عائلتي، وأثناء الرقص، تغيرت الموسيقى إلى أغنية لم أشعر بالراحة معها. ولكي لا أسيئ للعريس وعائلته بقيت في مكاني، وللأسف استغل البعض ذلك للتحريض وكأني أوافق على محتوى الأغنية، لكني أرفضها وأدينها".
وبعد أن توالت الإدانات وتفاقمت الأزمة، طلب جولدكنوبف "المغفرة"، وتابع: "كان من واجبي إسكات الأوركسترا فورا، وسأفعل ذلك في المستقبل. أتفهم تماما من يتأذى وأعتذر".
בשלטון הכופרים אין אנו מאמינים. השר יצחק גולדקנופף בריקוד סוער כעת עם בחורי ישיבות שזועקים: 'ובלשכותיהם אין אנו מתייצבים' pic.twitter.com/9ExW6yvkny
— משה ויסברג (@moshe_nayes) March 23, 2025بدوره، قال نتنياهو إن "الوزير جولدكنوبف أحسن التصرف برفضه الأغنية التي عزفت في الحفل الذي حضره، بل وأعرب عن أسفه لها. فلا مكان للأغاني التي تعارض الخدمة في الجيش الإسرائيلي".
وقال رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت: "تغريدات الغضب التي يطلقها وزراء الحكومة بسبب إذلال جنود الجيش الإسرائيلي في هذه الأغنية، لا قيمة لها، فالوزراء أنفسهم يقومون بتحويل مليارات الدولارات لهؤلاء المتهربين، نحن لا نحتاج إلى إدانات، بل وقف كامل للميزانيات المتهربة".
من جهته، قال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش:"يا للعار! لم يعد بإمكاننا الصمت أمام لامبالاة الوزير جولدكنوبف وازدرائه وقلة دعمه لإسرائيل وجنود الجيش".
فيما قال رئيس المعسكر الرسمي بيني غانتس: "هذه ليست الدولة العميقة التي يرددها نتنياهو كثيرا، هذا تخريب من داخل الحكومة يضر بإسرائيل. الجواب الوحيد على تصرفات غولدنوبف هو رسالة الإقالة وإرسال أوامر التجنيد لهؤلاء المتهربين، الذين يمثل رقصهم بصقة على وجه جنود الجيش".
من جانبه قال زعيم المعارضة يائير لابيد: "في بلد قتل فيه 1850 شخصا وجرح 14 ألف جندى، كان ينبغي إقالة وزير يهاجم إسرائيل هذا المساء. لكن نتنياهو هو رئيس وزراء التهرب".