الجزيرة:
2025-02-02@07:30:28 GMT

خلافات قديمة تفسد موسم بالوتيلي في جنوى

تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT

خلافات قديمة تفسد موسم بالوتيلي في جنوى

لجأ ماريو بالوتيلي إلى مواقع التواصل الاجتماعي للتعبير عن المعاناة والغضب بسبب وضعيته الحالية في فريق جنوى الإيطالي لكرة القدم.

ويكافح الدولي الإيطالي السابق من أجل الحصول على وقت للعب منذ انتقاله إلى الفريق في عام 2024.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بعد الليغا والبريميرليغ.. فضيحة مراهنات في الدوري الإيطاليlist 2 of 2الإسباني دي خيا حارس فيورنتينا صاحب أعلى نسبة تصديات في أوروباend of list

ووقع اللاعب البالغ من العمر 34 عامًا عقدًا حتى نهاية الموسم في أكتوبر/تشرين الأول، لكنه لعب 56 دقيقة فقط في 6 مباريات خاضها مع النادي.

وبحسب موقع "كالتشيو ميركاتو"، فإن بالوتيلي يشعر بالإحباط بشكل متزايد بسبب قلة وقت اللعب ويتفاوض حاليًا على إنهاء محتمل لعقده بالتراضي.

وكتب المهاجم المخضرم في أحدث قصة له على إنستغرام (عبر كالتشيو ميركاتو): "من فضلك لا تبدأ في اختلاق المكان الذي سأذهب إليه وماذا سأفعل".

وأضاف: "ما زلت لاعبا في جنوى، حتى لو لم يرغب أحد في ذلك. والأهم من ذلك، أنني أحترم الجماهير والنادي".

وكتب بالوتيلي كلمة "نادي" بين علامتي اقتباس، مما يشير إلى أنه غير راضٍ عن المدرب.

Mario Balotelli's social media rant: "I am still a Genoa player, even if somebody would not want it. Most importantly, I respect the fans and the ‘club.'" pic.twitter.com/Rx1VB6SDEI

— Football Italia (@footballitalia) January 21, 2025

إعلان

وأقنع مدرب جنوى السابق ألبرتو جيلاردينو بالوتيلي بالانضمام إلى الفريق في أكتوبر/تشرين الأول، لكن المهاجم السابق أقيل بعد أيام قليلة فقط وحل محله باتريك فييرا.

وكان بالوتيلي وفييرا قد عملا معا في فريق نيس الفرنسي، لكن علاقتهما لم تكن جيدة، وقال المهاجم الإيطالي إنه ترك النادي الفرنسي بسبب أسطورة أرسنال.

ولم يشارك بالوتيلي في آخر 4 مباريات بالدوري، وكان آخر ظهور له مع الفريق في 21 ديسمبر/كانون الأول ضد نابولي، ولعب 7 دقائق فقط.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

ترشيح فرقة قديمة لنيل جائزة موسيقية بفضل الذكاء الاصطناعي

تتضّمن لائحة الترشيحات لنيل جائزة "غرامي" تسجيل العام، نجوما معاصرين من الصف الأول من أمثال بيونسيه وكيندريك لامار، لكن أيضا فرقة البيتلز المنفصلة منذ أكثر من 50 عاما.
وقد بات هذا الترشيح، ممكنا بفضل الذكاء الاصطناعي.
كانت الفرقة البريطانية أصدرت أغنية جديدة بعنوان "ناو أند ذن"، في حين لا يزال عضوان منها فقط على قيد الحياة. وعلى عكس المخاوف، التي عبّر عنها محبو الفرقة، لا تتضّمن الأغنية أي عملية "تزييف عميق" تقلّد أعضاء البيتلز.
فقد استُخدم الذكاء الاصطناعي ببساطة في نسخة غير مكتملة من الأغنية سُجّلت منذ عقود وتتضمّن ضجيجا، بهدف استخراج صوت جون لينون.
أُضيفت إلى النسخة الأولية الأساسية موسيقى عزفها على غيتار كهربائي وعادي سنة 1995، جورج هاريسون الذي توفي العام 2001. وأنجزت الأغنية خلال العام الفائت في أحد استوديوهات مدينة لوس أنجليس الأميركية، من خلال مزج إيقاعات كل من رينغو ستار على الدرامز وبول مكارتني على البيانو، مع أداء مكارتني وستار.
وشدد بول مكارتني على "عدم وجود أي تفصيل مُبتكر بواسطة الذكاء الاصطناعي" في الأغنية.

أخبار ذات صلة ينطلق 4 فبراير.. «عالم الذكاء الاصطناعي» يبحث التغيرات العالمية في القطاع كيف يُساعد الذكاء الاصطناعي في تحسين صناعة الأغذية؟ فرقة البيتلز خلال حفل موسيقي

لكن ترشيح "ناو أند ذن" لجائزتي أفضل تسجيل وأفضل أداء في احتفال توزيع جوائز "غرامي"، الذي سيُقام الأحد في لوس أنجليس، أثار دهشة عدد كبير من محبي الموسيقى.
يُحدث استخدام الذكاء الاصطناعي جدلا كبيرا يتمحور على الأخلاقيات في المجال الموسيقي. وفي العام 2023، وضعت الأكاديمية المانحة لجوائز غرامي قاعدة مفادها أن "المبدعين من البشر فقط هم المؤهلون" للحصول على جوائزها المرموقة.
تشير القاعدة إلى أنّ "أي عمل لم يشارك في إنجازه مبتكر من البشر ليس مؤهلا للفوز في أي فئة".
بمعنى آخر، يتم تلقائيا استبعاد الأغاني التي أُنشئت بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي. لكن القاعدة تلحظ إمكانية النظر بالأغاني المُبتكرة من بشر لكن التي تم صقلها بواسطة الذكاء الاصطناعي.
ترى ماري براغ، وهي مؤلفة وملحنة ومؤدية متحدرة من ناشفيل في ولاية تينيسي، أنّ الجدل الدائر حول "ناو أند ذن" مبالغ به.
تشكل التكنولوجيا المستخدمة في هذه الأغنية "اكتشافا" في عالم مهندسي الصوت. لكن هذا التطور ليس سوى امتداد طبيعي للتقنيات المستخدمة عادة لإنتاج عمل موسيقي.
تشير براغ إلى أنّ استخدام الذكاء الاصطناعي، ومع أنّه مُحترم في هذا العمل، لا يزال يمثل "منحدرا زلقا"، مضيفة "يصبح الذكاء الاصطناعي بمثابة مشكلة عندما لا يتم الحفاظ على سلامة الفن".
وأثارت هذه التكنولوجيا مخاوف من استخدام الأعمال الفنية بدون الحصول على إذن المعنيين، لتدريب برامج قائمة على الذكاء الاصطناعي أو استخدام أصوات المغنين من دون موافقتهم.
تقول ليندا بلوس باوم، وهي عضو في مجلس إدارة رابطة كتاب الأغاني في أميركا الشمالية، إن هذه المخاوف مشروعة تماما، لكنها لا تنطبق على أغنية البيتلز الجديدة.
وتضيف "قد تكون للذكاء الاصطناعي آثار سلبية كثيرة على الفنانين، لكنّه مثال لشيء جيد بالفعل"، مشيرة إلى أن الأغنية أُعيد ابتكارها بموافقة عائلة جون لينون.
وترى أنّ أغنية "ناو أند ذن" هي "مثال جيد جدا على كيفية استفادة الفنانين من الذكاء الاصطناعي، إذا رغبوا في ذلك".
بعد مرور نصف قرن على انفصال أعضائها، تبرز فرقة البيتلز في السباق لنيل جائزة أفضل تسجيل للمرة الخامسة. ويعود آخر ترشيح لها في هذه الفئة إلى العام 1971، مع أغنية "ليت ات بي".
لم تفز الفرقة قط بهذه الجائزة.
ويتساءل بعض المعجبين والمراقبين عن أهمية تنافس فنانين من عصور مختلفة في الفئة نفسها. فكيف يُختار فائز في حي تفصل سنوات موسيقية عدة بين عوالم المتنافسين؟.

المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • أول تعليق من جروس بعد هزيمة الفريق بثلاثية من بيراميدز
  • ترشيح فرقة قديمة لنيل جائزة موسيقية بفضل الذكاء الاصطناعي
  • مصر «الشعبية» تفسد مخطط التهجير
  • محمد صلاح: زيزو جزء من فريق الزمالك وليس الفريق بالكامل
  • محمد صلاح: زيزو جزء من الفريق وجميع اللاعبين تفكر في الأموال
  • عاجل| ردًا على صفقة بن شرقي.. الزمالك يتحرك لضم نجم الأهلي السابق
  • يتخطى 3.5 مليون دولار.. كم سيتقاضى بن شرقي من الأهلي.. وموعد الظهور الأول مع الفريق
  • محافظ أسوان: نقدم الدعم الكامل لعودة الفريق الكروي الأول للدوري الممتاز
  • محافظ أسوان يؤكد دعم عودة الفريق الأول للدوري الممتاز
  • محافظ أسوان: دعم الكامل لعودة الفريق الأول لكرة القدم لدورى الأضواء والشهرة