محافظ أسوان يطمئن على إنتظام سير إمتحانات الفصل الدراسى الأول للشهادة الإعدادية
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تفقد اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان لجان الإمتحانات بمدرسة الشهيد مجدى كامل الدسوقى الإعدادية المشتركة بالخزان غرب، والتى تضم 57 طالب وطالبة داخل 3 لجان امتحانية
فى إطار المتابعة المستمرة والإطمئنان على إنتظام سير إمتحانات الفصل الدراسى الأول للشهادة الإعدادية للعام الدراسى 2024/2025 ( إنتظام ومنازل ودمج )
وكما تفقد لجنة مدرسة المهندس محمد مكاوى يعقوب للغات والتى تضم 13 لجنة بإجمالي 262 طالب وطالبة من داخل المدرسة، وكذا مدرسة نجيب محفوظ للغات فرنسى، فضلًا عن تفقده للجنة مدرسة الفصول الإعدادية الملحقة، والتى تضم 232 طالبة داخل 12 لجنة وذلك من إجمالي 191 لجنة تضم 27 ألف و933 طالب وطالبة على مستوى الإدارات التعليمية الخمس
وقد رافق المحافظ خلال جولته المهندس محمد الرشيدى وكيل وزارة التربية والتعليم، وإبراهيم سليمان رئيس مركز ومدينة أسوان
وحرص الدكتور إسماعيل كمال على أن التأكد من الطلاب على مستوى الامتحان " بنظام البوكليت" مع تهيئة الأجواء لأداؤهم للإمتحانات فى سهولة ويسر، مطمئنًا أولياء الأمور على أن الإمتحانات فى مستوى الطالب المتوسط، ولا يوجد أى شكاوى منها
فيما أوضح المهندس محمد الرشيدى بأنه سبق إنطلاق ماراثون إمتحانات الشهادة الإعدادية تجهيز جميع اللجان والأوراق الإدارية الخاصة بسير الإمتحانات تنفيذًا لتوجيهات وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى محمد عبد اللطيف
ومحافظ أسوان اللواء دكتور إسماعيل كمال، وتم أيضًا تشكيل غرفة عمليات مركزية بديوان المديرية، وغرف أخرى فرعية بكل إدارة تعليمية
لافتًا إلى أنه بالتوازى تم تجهيز مقار الكنترول ولجان تقدير الدرجات بما يضمن سير عملية التصحيح والرصد بطريقة سليمة ودقيقة وسريعة، ويحافظ كذلك على راحة وسلامة المنتدبين لأعمال الكنترول والتصحيح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفصل الدراسي الأول للشهادة الإعدادية شهادة الاعدادية لجان امتحانية نجيب محفوظ نظام البوكليت
إقرأ أيضاً:
تحسن طفيف في ثقة الأسر… والتشاؤم يخيّم على آفاق المعيشة والبطالة
أفادت المندوبية السامية للتخطيط أن مؤشر ثقة الأسر المغربية سجل تحسناً طفيفاً خلال الفصل الأول من سنة 2025، حيث بلغ 46,6 نقطة، مقابل 46,5 نقطة في الفصل السابق و45,3 نقطة خلال نفس الفترة من سنة 2024.
وأظهرت نتائج البحث الدائم حول الظرفية لدى الأسر، الذي تنجزه المندوبية، أن هذا التحسن الطفيف يعكس نوعاً من الاستقرار النسبي في تصورات الأسر للوضعية الاقتصادية، رغم استمرار النظرة السلبية حول مجموعة من المؤشرات الحيوية، وفي مقدمتها مستوى المعيشة والبطالة.
وكشف التقرير أن 80,9 في المائة من الأسر صرحت بتدهور مستوى المعيشة خلال الأشهر الـ12 الماضية، في حين أفادت 14,7 في المائة بعدم تغيره، و4,4 في المائة فقط برأت تحسنه. وبذلك، استقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 76,5 نقطة، مقارنة بناقص 76,2 نقطة في الفصل السابق وناقص 78,1 نقطة خلال نفس الفصل من العام الماضي.
أما بالنسبة لتوقعات الأسر حول تطور مستوى المعيشة خلال السنة المقبلة، فتوقع 53,0 في المائة تدهوره، و40,3 في المائة استقراره، مقابل 6,7 في المائة توقعت تحسنه. وسجل رصيد هذا المؤشر سالباً بـ ناقص 46,3 نقطة، متقارباً مع الفصل السابق.
وفيما يتعلق بآفاق سوق الشغل، أبدت الأسر آراءً أقل تشاؤماً نسبياً، حيث توقع 80,6 في المائة ارتفاعاً في معدل البطالة خلال الـ12 شهراً المقبلة، بينما رجّحت 7,2 في المائة انخفاضها، و12,2 في المائة استقرارها.
ووفق التقرير، فقد تحسن رصيد مؤشر البطالة ليسجل ناقص 73,4 نقطة، مقارنة بناقص 77,2 نقطة في الفصل الأخير من سنة 2024، وناقص 77,5 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.