حكومة الدبيبة تناقش جاهزية منصة “دولتي” لإطلاق خدمات حكومية رقمية
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
ليبيا – الفريق التنفيذي لمبادرات الدبيبة يناقش إطلاق منصة “دولتي” لتحسين الخدمات الحكومية
عقد الفريق التنفيذي لمبادرات رئيس حكومة “الوحدة” عبد الحميد الدبيبة والمشروعات الاستراتيجية، اجتماعًا لمتابعة مستجدات مشروع منصة “دولتي”، بحضور رئيس الفريق التنفيذي، ومدير المشروع المكلف، وعضو الفريق التنفيذي.
استعراض جاهزية المنصةبحسب المكتب الإعلامي التابع للحكومة، ناقش الاجتماع جاهزية المنصة للإطلاق الرسمي في الموعد المحدد، مع إمكانية إجراء اختبار عملي للمنصة في أحد المراكز المستهدفة لضمان جاهزيتها قبل الافتتاح الرسمي.
تناول الاجتماع الخدمات التي ستُقدم للجمهور في المرحلة الأولى من إطلاق المنصة، وتشمل:
استصدار شهادات الميلاد. إصدار الحالة الاجتماعية. تحديث الوضع العائلي. إصدار شهادات الإقامة. تسجيل شهادات الوفاة. المراكز المستهدفةتم تحديد المراكز التي ستبدأ بتقديم الخدمات فور افتتاح المنصة، مع التركيز على توفير تجربة ميسّرة وشفافة للمواطنين.
أهمية المشروعيُعد مشروع “دولتي” جزءًا من جهود الحكومة لتعزيز التحول الرقمي وتقديم خدمات حكومية ميسّرة وشفافة، مما يهدف إلى تحسين تفاعل المواطنين مع المؤسسات الحكومية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الفریق التنفیذی
إقرأ أيضاً:
صحيفة بريطانية: ظهور قاتل “البيدجا” مع مستشار الدبيبة يعكس سطوة الميليشيات
قالت صحيفة “ميدل إيست مونيتور”، إن ظهور “الفأر” قاتل “البيدجا” مع مستشار الدبيبة يعكس سطوة الميليشيات، ويكشف عن العلاقات المعقدة بين قادتها وحكومة الدبيبة
وبينت أن الميليشيات، التي تسيطر على مناطق استراتيجية، تجد نفسها في كثير من الأحيان في وضع يسمح لها بالتدخل في السياسة الداخلية وتوجيه الأحداث بما يتناسب مع مصالحها.
وذكرت أن هذا الواقع جعلها شريكًا غير رسمي في إدارة شؤون الدولة، ما يهدد بشكل جدي فرص توحيد البلاد واستعادة سيطرة الدولة على كافة أراضيها.
ونوهت بأن ظهور محمد بحرون، الملقب بـ”الفار”، أحد أبرز القادة العسكريين المطلوبين في قضية قتل عبد الرحمن سالم ميلاد الملقب بـ”البيدجا”، أحد القادة العسكريين البارزين في ليبيا، أثار موجة تساؤلات في الشارع الليبي.
وأشارت إلى أن الظهور المفاجئ في إفطار رمضاني جمع “الفار” مع عدد من قادة التشكيلات العسكرية في طرابلس ومستشار بارز للدبيبة، أثار العديد من علامات الاستفهام حول مصير التحقيقات في اغتيال “البيدجا” والقدرة الحقيقية للنائب العام على فرض سلطته.
الوسومليبيا