وزير مصري أسبق: تركيا وإسرائيل تريدان تشكيل المنطقة العربية على أساس طائفي
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
قال وزير الخارجية المصري الأسبق، نبيل فهمي إن المنطقة تشهد مرحلة إعادة تشكيل جيوسياسية، تقودها تركيا وإسرائيل.
ونقلت وسائل إعلام مصرية قوله خلال لقاء على برنامج "كلمة أخيرة"، إن الهوية السياسية العربية تتعرض لتحديات كبيرة.
وأضاف: "تركيا وإسرائيل تقودان إعادة تشكيل المنطقة والهدف هو التعامل مع الدول العربية من منظور طائفي، وليس من منظور قومي أو وطني".
وأوضح: "سوريا دولة متعددة الطوائف، مع امتداد نفوذ كل طائفة إلى جهات خارجية مختلفة، البعض يتبع إيران، البعض الآخر تركيا، وآخرون ربما إسرائيل".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية المصري تركيا مصر تركيا الاحتلال المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارحية : مصر مستعدة للمشاركة في إعادة إعمار لبنان
أعرب وزير الخارجية الدكتور بدر عبد العاطي عن تطلع الجانب المصري للتعاون مع الجانب اللبناني لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في كافة المجالات، مشيرًا إلى استعداد مصر للمساهمة في عملية إعادة الإعمار وتطوير البنية الأساسية في لبنان.
جاء ذلك في اتصال هاتفي بين وزير الهترحية المصري بدر عبد العاطي ونظيره اللبناني يوسف رجي.
وتناول الاتصال؛ كذلك تطلع مصر لانعقاد اللجنة المشتركة العليا بين البلدين في أقرب وقت.
وشد عبد العاطي علي أن مصر ستواصل تقديم كافة أوجه الدعم للبنان وحكومته ومؤسساته الوطنية من أجل تحقيق تطلعات الشعب اللبناني الشقيق في الانطلاق نحو المستقبل.
كما تناول الاتصال تطورات الوضع في لبنان، حيث شدد وزير الخارجية على موقف مصر الداعم للبنان في مواجهة التحديات الأمنية، معيدًا التأكيد على رفض مصر لأية تحركات من شأنها أن تمس أمن وسلامة واستقرار الشعب اللبناني .
كما أشار إلى ضرورة التنفيذ والالتزام باتفاق وقف الأعمال العدائية في جنوب لبنان، والانسحاب الفوري والكامل غير المنقوص للقوات الإسرائيلية من جنوب لبنان، وتمكين الجيش اللبناني من تنفيذ القرار ١٧٠١، وأهمية التطبيق الكامل والمتزامن للقرار من جانب كل الأطراف دون انتقائية.