«س و ج».. تفاصيل حجز شقق مبادرة بيتك في مصر داخل 9 مدن جديدة
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
5055 وحدة سكنية داخل 9 مدن جديدة، أعلنت وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة طرحها خلال الساعات القليلة الماضية، ضمن المرحلة الأولى من مبادرة «بيتك في مصر» للمصريين بالخارج، على أن يبدأ الحجز منتصف فبراير المقبل.
ووفق المعلن رسميا من قبل وزارة الإسكان والمرافق، جاءت التفاصيل الكاملة لطرح شقق مبادرة «بيتك في مصر» للمصريين في الخارج، كما يلي.
وترصد السطور التالية أبرز الأسئلة والإجابات عن تفاصيل حجز شقق مبادرة بيتك في مصر، كما يلي.
س/ كم عدد الوحدات السكنية المتاحة ضمن مبادرة «بيتك في مصر»؟ج/ تضم المرحلة الأولى من مبادرة «بيتك في مصر»، لـ المصريين بالخارج 5055 وحدة سكنية داخل 9 مدن جديدة.
س/ ما هو نظام تسليم شقق مبادرة «بيتك في مصر»؟ج/ تتضمن المرحلة الأولى من المبادرة وحدات متاحة للتسليم الفوري، ووحدات أخرى سيتمّ تسليمها نهاية العام الجاري.
س/ موعد حجز شقق مبادرة «بيتك في مصر»؟ج/ وفق المعلن رسميًا من قبل وزارة الإسكان، يبدأ طرح وحدات المرحلة الأولى من مبادرة «بيتك في مصر» منتصف فبراير المقبل.
س/ ما هو نظام سداد قيمة شقق مبادرة «بيتك في مصر»؟ج/ تمّ إتاحة تسهيلات للدفع بالاتفاق مع بنك مصر لتحديد وسائل الدفع الإلكتروني عن بُعد، ويتمّ سداد قيمة الوحدات السكنية والدفعات المقدمة للحجز بالدولار الأمريكي.
س/ أماكن ومساحات الوحدات السكنية بمبادرة «بيتك في مصر»؟- مشروع «أرابيسك» بمحافظة القاهرة بمساحات وحدات تبدأ من 125 مترًا مربعًا وحتى 179 مترًا مربعًا.
- مشروع الحي السكني الثالث R3 بالعاصمة الإدارية الجديدة بمساحات وحدات تبدأ من 114 مترًا مربعًا وحتى 173 مترًا مربعًا في المجاورة الثانية D2، ومساحات وحدات تبدأ من 161 مترًا مربعًا وحتى 392 مترًا مربعًا في ممشى المجاورة الثانية D2.
- مشروع الحي السكني الخامس «جاردن سيتي الجديدة» بالعاصمة الإدارية بمساحات وحدات تبدأ من 79 مترا مربعا وحتى 344 مترا مربعا.
- مشروع «مدينتي» بالقاهرة الجديدة بمساحات وحدات تبدأ من 96 مترًا مربعًا وحتى 178 مترًا مربعًا.
- مشروع «فالي تاورز إيست» بالعبور الجديدة بمساحات وحدات تبدأ من 89 مترًا مربعا وحتى 116 مترًا مربعًا.
- مشروع «صبا» بمدينة 6 أكتوبر بمساحات وحدات تبدأ من 95 مترا مربعا وحتى 141 مترا مربعا.
- مشروع «فالي تاورز» بحدائق أكتوبر بمساحات من 95 مترًا مربعًا وحتى 101 متر مربع.
- مشروع Bliss Gates بالشيخ زايد بمساحات وحدات تبدأ من 80 مترًا مربعًا وحتى 220 مترًا مربعًا.
- مشروع الأبراج الشاطئية Beach Front بالعلمين الجديدة بمساحات وحدات ودوبليكس تبدأ من 215 مترًا مربعا وحتى 678 مترًا مربعًا.
- مشروع الحي اللاتيني بالعلمين الجديدة بمساحات وحدات تبدأ من 95 مترًا مربعًا وحتى 250 مترًا مربعًا.
- مشروع «زاهية» بمدينة المنصورة الجديدة.
س/ هل تضم مبادرة «بيتك في مصر» فيلات سكنية؟ج/ نعم تضم المرحلة الأولى من المبادرة فيلات «مودرن وكلاسيك» بمساحات تبدأ من 360 مترًا مربعًا وحتى 504 أمتار مربعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة بيتك في مصر شقق الإسكان شقق المدن الجديدة المرحلة الأولى من ا مربعا وحتى بیتک فی مصر مترا مربعا من مبادرة حجز شقق
إقرأ أيضاً:
تصعيد جديد بين الجزائر وفرنسا يعيد العلاقات إلى مربع التوتر.. تفاصيل
عادت العلاقات الجزائرية الفرنسية مجددًا إلى دائرة التصعيد السياسي والدبلوماسي، بعد قرار الجزائر اعتبار 12 موظفًا في السفارة الفرنسية وممثليتها القنصلية "أشخاصًا غير مرغوب فيهم"، مع إلزامهم بمغادرة البلاد خلال 48 ساعة، في خطوة أعادت العلاقات إلى مربع التوتر بعد أشهر من محاولات التقارب.
وجاء القرار عقب ما وصفته الجزائر بـ "الاعتقال الاستعراضي والتشهيري" لأحد موظفي بعثتها القنصلية في فرنسا من قبل السلطات الفرنسية، في إجراء وصفته وزارة الخارجية الجزائرية بـ "الشائن" و"المنتهك للأعراف والمواثيق الدولية"، معتبرة أن التصرف استهدف إهانة الجزائر بشكل متعمد.
وبحسب بيان الخارجية الجزائرية، فإن الواقعة التي حدثت في 8 أبريل الجاري تمثل انتهاكًا واضحًا لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية، محملة وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو المسؤولية الكاملة عن المسار الذي ستتخذه العلاقات بين البلدين مستقبلًا، لا سيما في ظل ما وصفته بـ "المرحلة الجديدة من التهدئة" التي تلت زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إلى الجزائر.
من جانبه، حذر وزير الخارجية الفرنسي من أن بلاده "سترد فورًا" إذا لم تتراجع الجزائر عن قرار طرد الدبلوماسيين، في موقف يعكس تصعيدًا متبادلًا في أعقاب زيارة رسمية لبارو قبل أيام، تم خلالها الإعلان عن فتح صفحة جديدة من "العلاقات الندية" بين البلدين.
خلفيات الأزمة: "أمير دي زاد" على طاولة الاتهامأولى شرارات التصعيد جاءت بعد توقيف موظف من البعثة الدبلوماسية الجزائرية في باريس، وإيداعه السجن المؤقت على خلفية مزاعم تتعلق باختطاف المعارض الجزائري المقيم في فرنسا "أمير بوخرص"، المعروف إعلاميًا باسم "أمير دي زاد"، المطلوب لدى العدالة الجزائرية في قضايا وصفتها السلطات بـ "الإرهابية".
وفي هذا السياق، اعتبرت الجزائر أن باريس تستغل هذه القضية لتوجيه خطاب معادٍ للجزائر، متهمة إياها بالتستر على شخصية مدانة ومطلوبة أمنيًا، فيما وصفت الإجراءات القضائية الفرنسية بأنها "مبنية على حجج ضعيفة"، وتفتقد للتنسيق المطلوب بين الدول في مثل هذه الملفات الحساسة.
هل من انفراجة في الأفق؟
في ظل تشابك الملفات وتعدد الجهات المؤثرة في القرار الفرنسي، يرى مراقبون أن الخروج من نفق الأزمة لن يكون ممكنًا إلا عبر لقاء رفيع المستوى بين قائدي البلدين، يعيد ضبط بوصلة العلاقات على أسس الندية والاحترام المتبادل، بعيدًا عن التأثيرات السياسية والإيديولوجية الداخلية في فرنسا.
وإلى حين حدوث ذلك، تبقى العلاقات الجزائرية الفرنسية رهينة توترات متكررة، تعيد إلى الأذهان أزمات سابقة لطالما عطلت بناء شراكة حقيقية بين ضفتي المتوسط.