بعد تشبيها بـ«نفرتيتي».. ماذا قالت سوسن بدر عن هذا اللقب؟
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تصدرت الفنانة سوسن بدر مؤشر محركات البحث الساعات الماضية بعد إطلالتها الأخيرة في حفل «Joy awards»، والتي سيطر عليها الإطلالة الملكية وشبهها الجمهور بـ«نفرتيتي» لملامحها الفرعونية الشديدة.
تعليق سوسن بدر على تشبيها بـ«نفرتيتي»وأوضحت الفنانة سوسن بدر في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أنّها تحب ذلك اللقب، وتشبيه الجمهور لها بالفترة الفرعونية، لافتة إلى أنّها ذلك من بين أسباب حب تقديمها لأدوار تاريخية وتجسيد شخصيات ملكات فرعونية، موضحة أنّها ما زالت ترغب في تقديم شخصية حتشبسوت لأنها كانت نموذجًا للقوة والاختلاف في حقبتها التاريخية، وتمتلك قدرًا كبيرًا من عزة النفس والقوة.
وشاركت الفنانة سوسن بدر مؤخرًا في بطولة الفيلم الوثائقي أم الدنيا، والذى تناول رحلة دخول العائلة المقدسة إلى مصر، وتم عرضه عبر منصة WATCH IT الإلكترونية وهو من أعمالها الأصلية، مرورًا بالعديد من العصور التاريخية المهمة، وهو من تأليف وإخراج محمود رشاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوسن بدر فيلم أم الدنيا الفنانة سوسن بدر سوسن بدر
إقرأ أيضاً:
بعد عفو ترامب عن المشاغبين.. ماذا قالت عائلة ضابط الشرطة ضحية أحداث الكابيتول؟
أصدرت عائلة ضابط الشرطة الأمريكي، ضحية أحداث الكابيتول بريان ديفيد سيكنيك، الذي أصيب بسكتات دماغية وتوفي لأسباب طبيعية بعد يوم واحد من الرد على تمرد 6 يناير في مبنى الكابيتول الأمريكي، بيانًا بعد عفو الرئيس دونالد ترامب عن مثيري الشغب.
وقالت عائلة سيكنيك “لقد طُلب من عائلتنا التعليق على العفو عن مثيري الشغب الذين اقتحموا مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، بما في ذلك الرجل الذي اعتدى على ابننا بسلاح فتاك وشريكه".
وأضاف “لا توجد كلمات تصف بشكل مناسب ألم فقدان برايان، والمعاناة التي تحملناها كل يوم منذ ذلك الحين، والتي لن تنتهي أبدًا”.
وتابعت إن المقصود من العفو هو "إنهاء الظلم الوطني الخطير الذي ارتُكب بحق الشعب الأمريكي، والبدء في عملية المصالحة الوطنية". والأمر متروك للشعب الأمريكي ليقرر ما إذا كان هذا الهدف سوف يتحقق أم لا، بما في ذلك ما هو أكثر من ذلك بكثير أسئلة جدية أكثر من شعور عائلتنا تجاه وفاة الابن والأخ، وإلغاء العدالة التي تم تحديدها سابقًا من خلال حكم المحكمة على مهاجمي بريان.
وقالت عائلة ديفيد “نأمل أن تظل حقيقة ما حدث في ذلك اليوم المأساوي موجودة، بغض النظر عن الأهداف السياسية الحزبية”.