بالصور | حماد ومدير صندوق التنمية والإعمار يفتتحان مقر إدارة المشاريع في مدينة بنغازي
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
ليبيا – افتتاح مقر إدارة المشاريع لصندوق تنمية وإعمار ليبيا في بنغازي
خطوة جديدة لتعزيز التنمية وإعادة الإعمار
افتتح رئيس مجلس وزراء حكومة الاستقرار، أسامة حماد، رفقة مدير عام صندوق تنمية وإعادة إعمار ليبيا، بالقاسم حفتر، مقر إدارة المشاريع الجديد التابع للصندوق في مدينة بنغازي.
حفل افتتاح بحضور رفيع المستوى
وبحسب المكتب الإعلامي للحكومة، أُقيم حفل افتتاح كبير شهد حضور شخصيات بارزة، من بينهم مدير إدارة المشاريع حاتم العريبي، وعدد من أعضاء مجلس النواب، ووزراء الحكومة الليبية، وفريق عمل الصندوق، إلى جانب مسؤولي الأمن ومجموعة من الأعيان والنشطاء.
نقطة انطلاق لمشاريع تنموية
يُعد المقر الجديد خطوة مهمة تهدف إلى تعزيز جهود إعادة الإعمار وتنفيذ مشاريع نوعية لتحسين البنية التحتية والخدمات المقدمة للمواطنين، بما يسهم في تحسين جودة الحياة في البلاد.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: إدارة المشاریع
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يبرز خطة مصر لإعادة إعمار غزة أمام وزراء خارجية العشرين
أكد الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج أن مصر تعمل بكل جد مع الشركاء الدوليين لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني بصورة عاجلة دون عوائق في جميع أنحاء غزة، مشددا على ان العدوان الإسرائيلي علي غزة، الذي استمر لأكثر من 16 شهرا، كان له بالغ الأثر في حدوث تداعيات كارثية، بما في ذلك حركة التجارة الدولية والملاحة البحرية.
مصر بصدد إتمام خطة شاملة للتعافي المبكر وإعادة الإعماروقال عبد العاطي في كلمة مُسجلة في الجلسة الأولى اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين المُنعقد في جوهانسبرج يومي 20 و21 فبراير تحت رئاسة جنوب أفريقيا إن مصر بصدد إتمام خطة شاملة للتعافي المبكر وإعادة الإعمار، بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية، لمواجهة الكارثة الإنسانية والدمار الهائل الذي شهدته غزة، مع ضمان أن يظل الشعب الفلسطيني في وطنه، منوها باستضافة مصر لمؤتمر إعادة إعمار غزة، بالتعاون مع الأمم المتحدة، معربا عن تطلع مصر لمشاركة كل الشركاء الدوليين في هذا الحدث المهم.
كما جدد وزير الخارجية رفض مصر لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو ضم أراضيهم، موكداً علي أن تلك المساعي تقوض آفاق السلام وحل الدولتين، وسيترتب عنها توسيع رقعة النزاع بما يُهدد أمن المنطقة واستقرارها.
وأضاف بأن معالجة الوضع في غزة لا يمكن أن ينجح بمعزل عن الوضع في الضفة الغربية، مُشيراً إلي أن الإجراءات والأعمال الأحادية، مثل ضم الأراضي، وأنشطة الاستيطان، وانتهاك حرمة الأماكن المقدسة، والاقتحامات العسكرية، تؤدي إلي تعميق هوه النزاع وإعاقة جهود السلام.