الهيئة الوطنية للإعلام تهنئ وزارة الداخلية بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تهنئ الهيئة الوطنية للإعلام برئاسة الكاتب أحمد المسلمانى، اللواء محمود توفيق وزير الداخلية والشرطة المصرية بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لمعركة الإسماعيلية الخالدة، كما تهنئ رجالها البواسل.. الذين هم عيون الوطن الساهرة للحفاظ على أمن واستقرار البلاد.
بودكاست ماسبيرو.. جديد الهيئة الوطنية للإعلام الوطنية للإعلام تنعى الإعلامية القديرة ليلى رستموقال المسلماني أن تلك الذكرى تجسد بطولات رجال الشرطة البواسل في ملحمة عظيمة وصفحة ناصعة، سطروا خلالها أسمي آيات النضال الوطني، فى مواجهة عدوان الخامس والعشرين من يناير سنة 1952، وتواصل الشرطة المصرية آداء واجبها المقدس، من أجل الحفاظ على الأمن والاستقرار.
كما وجه رئيس الهيئة تحية التقدير والعرفان لأسر الشهداء الأبرار، الذين ضحوا بأرواحهم الطاهرة.. من أجل حماية الوطن وأمان المواطنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوطنية للإعلام الكاتب أحمد المسلماني اللواء محمود توفيق وزير الداخلية الذكرى الثالثة والسبعين رجال الشرطة الوطنیة للإعلام
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. السيسي يشهد الاحتفال بمناسبة الذكرى الـ 73 لعيد الشرطة
في خدمة مميزة، نقدم بثا مباشرا لـ الاحتفال بمناسبة الذكرى الـ 73لعيد الشرطة، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ويشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، حفل عيد الشرطة الـ 73، في مجمع المؤتمرات بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة.
ويمثل عيد الشرطة ذكرى غالية في سجل الوطنية المصرية، ويوافق معركة الإسماعيلية المجيدة التي تجسدت فيها بطولات رجال الشرطة وقيم التضحية والفداء والاستبسال دفاعا عن تراب الوطن.
وتحتفل مصر في 25 يناير الجاري بالذكرى الـ73 لعيد الشرطة، في أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس، تخليدًا لذكرى معركة الإسماعيلية عام 1952، التي استشهد فيها 50 بطلا، وأصيب 80 من رجال الشرطة والتي أشعلت شرارة ثورة 1952.
ويحتفل المصريون في 25 يناير من كل عام بذكرى عيد الشرطة، ذلك اليوم الذي جسد فيه رجال الشرطة عام 1952، بطولة لم ولن ينساها التاريخ أبد الدهر، بعد أن استشهد فى هذا اليوم نحو 50 بطلا من أبطال الشرطة المصرية، وأصيب 80 آخرون، فى سبيل أداء واجبهم المقدس في الحفاظ على أمن وأمان المواطنين، فكانوا مثالا وقدوة لزملائهم على مر الزمان فى التضحية والتفاني فى العمل؛ حيث كانت منطقة القناة تحت سيطرة القوات البريطانية وفق اتفاقية 1936، والتي كان بمقتضاها أن تنسحب القوات البريطانية إلى محافظات القناة فقط، دون أى شبر فى القطر المصري، فلجأ المصريون إلى تنفيذ هجمات فدائية ضد القوات البريطانية داخل منطقة القناة، وكبدتها خسائر بشرية ومادية ومعنوية فادحة؛ وكان ذلك يتم بالتنسيق مع أجهزة الدولة فى ذلك الوقت.