تنسيق الجامعات 2023.. الكليات المتاحة لطلاب المرحلة الثالثة «فيديو»
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
يبحث طلاب الثانوية العامة المفترض تسجيل رغباتهم في المرحلة الثالثة لتنسيق الجامعات 2023، عن الكليات المتاحة أمامهم للالتحاق بها.
وحتى الآن لم تعلن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن موعد انطلاق المرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات 2023، والتى من المتوقع أن تبدأ عقب انتهاء المرحلة الثانية وانتهاء امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة.
وكشف رفعت فياض، مدير تحرير أخبار اليوم، تفاصيل المرحلة الثانية 2023 من تنسيق الجامعات، والكليات المتاحة للمرحلة الثالثة.
وأوضح رفعت فياض، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج «صالة التحرير»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، أن المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات انتهت في السابعة من مساء اليوم الأحد.
المرحلة الثانية تشغل 95% في معظم الكلياتوأضاف «فياض»، أن المرحلة الثانية تضم 350 ألف طالب وطالبة، مشيرًا إلى أنها تشغل 95% في معظم الكليات.
الكليات المتبقية للمرحلة الثالثةوتابع مدير تحرير أخبار اليوم، أن جزء من طلاب المرحلة الثالثة الذين ينجحون في الدور الثاني سيكون حقهم محفوظ في الكليات التي تناسب مجموعهم.
وأكد أن طلاب المرحلة الثالثة سيكون لهم أماكن محدودة في كليات التربية النوعية والكليات التي يشترط الالتحاق بها تجاوز امتحان القدرات.
شروط التحويل للكليات غير المناظرةونوّه رفعت فياض على أنه يجوز الالتحاق بأي كلية مناظرة في إجمالي 10% من عدد الطلاب الذين قبلتهم كل كلية، لافتًا إلى أنه يشترط التحويل لكلية غير مناظرة أن يكون مجموع الطالب هو نفس مجموع القبول بالكلية التي يرغب في التحويل إليها.
تنسيق الشهادات المعادلةواختتم «فياض» أن تنسيق الشهادات المعادلة بدأ اليوم وينتهي في 31 أغسطس وهم الحاصلين على الشهادات الثانوية في الدول العربية، ويكون التنسيق إلكتروني وورقي، ويتم توزيعهم طبقا للنسبة المرنة.
اقرأ أيضاًتوقعات المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2023
رابط نتيجة المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2023
تنسيق الجامعات 2023.. الفرق بين الانتساب والانتظام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المرحلة الثانية تنسيق الثانوية العامة تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسيق الجامعات 2023 تنسيق المرحلة الثانية تنسيق الثانوية العامة 2023 للجامعات تنسيق الكليات المرحلة الثالثة تنسيق الكليات المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية 2023 تنسیق الجامعات 2023 المرحلة الثالثة المرحلة الثانیة
إقرأ أيضاً:
حماس والجهاد تطالبان بتنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. وخبير يكشف السيناريوهات المحتملة
في ظل الأوضاع المتقلبة التي تمر بها غزة، تواصل حركتا حماس والجهاد التمسك بمواقفهما الثابتة حول ضرورة المضي قدما في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه سابقا.
المرحلة الثانية من اتفاق غزةوفي هذا الصدد، يقول الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن المرحلة الأولى من اتفاق غزة، شهدت الإعلان عن أهداف محددة تم تنفيذها من قبل الطرفين، حركة حماس والحكومة الإسرائيلية.
وأضاف فهمي- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن قبول حماس بالتعامل مع هذا الاتفاق جاء في ظل ضغوطات معينة، بينما كانت الحكومة الإسرائيلية أيضا مستعدة للانخراط في المفاوضات مع حركة حماس.
وأشار فهمي، إلى أن الجمهور الإسرائيلي كان منقسما بين رافض ومؤيد لهذا الاتفاق، مما أضاف تعقيدات إضافية، وشهدت الساحة السياسية الإسرائيلية تبادلا للاتهامات والمشاحنات بين الأحزاب السياسية، وهناك أهمية لتحصين اتفاق غزة في المرحلة الثانية.
ويأتي هذا في وقت حرج تتواصل فيه المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس بوساطة قطرية ومصرية في العاصمة القطرية الدوحة، في محاولة للوصول إلى حل شامل ينهي التصعيد المستمر.
في السياق نفسه، جددت حركتا الجهاد وحماس مطالبتهما بتطبيق بنود الاتفاق بشكل كامل وبدون أي شروط إضافية، كما طرحتا سيناريوهات متباينة لما يمكن أن يتبع المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار.
التطورات الأخيرة في المفاوضاتوأكدت حركتا حماس والجهاد، الخميس، خلال بيان مشترك، أهمية بدء تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار "دون قيد أو شرط".
وأوضح البيان أن وفدا من قيادة حماس برئاسة محمد درويش، رئيس المجلس القيادي، التقى في العاصمة القطرية الدوحة مع وفد من حركة الجهاد برئاسة زياد النخالة.
وناقش الوفدان خلال اللقاء الأخير "مجريات تطبيق الاتفاق، الخروقات الإسرائيلية المتكررة، وأحدث اللقاءات التي جرت خلال اليومين الماضيين لاستئناف المفاوضات".
التأكيد على بنود الاتفاقوأشار البيان إلى أن الوفدين شددا على ضرورة الالتزام الكامل ببنود الاتفاق، لا سيما الانسحاب الإسرائيلي من محور فيلادلفيا، فتح المعابر بين غزة وإسرائيل، وتطبيق البروتوكول الإنساني الذي يتضمن إدخال كافة الاحتياجات الإنسانية إلى قطاع غزة.
كما تم التأكيد على ضرورة بدء تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، دون فرض أي شروط إضافية من قبل إسرائيل.
وأعلنت حركتا حماس والجهاد أن "المقاومة الفلسطينية ملتزمة بالتطبيق الدقيق لما تم الاتفاق عليه"، مع تأكيد جاهزيتهما لاستكمال تنفيذ باقي بنود الاتفاق، والتي تتضمن التهدئة المتفق عليها، وصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين.
من جهة أخرى، استمرت إسرائيل في فرض قيود على دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، حيث تمنع إسرائيل منذ الثاني من مارس دخول قوافل المساعدات إلى القطاع، وهو ما يعد محاولة منها للضغط على حركة حماس.
وفيما يتعلق بالمرحلة الأولى من الاتفاق، انتهت في الأول من مارس دون التوصل إلى اتفاق بشأن الخطوات التالية، وكانت المرحلة الأولى تهدف إلى وقف إطلاق النار، ولكنها لم تنجح في إنهاء الحرب بشكل دائم، التي اندلعت إثر الهجوم المفاجئ لحركة حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023.
على الرغم من الدعوات المتكررة من حماس لبدء المفاوضات الخاصة بالمرحلة الثانية، سعت إسرائيل لتمديد المرحلة الأولى.
وسبق، وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الحكومة الإسرائيلية عرضت تمديد وقف إطلاق النار لمدة 50 يوما مقابل أن تطلق حماس سراح قسم من الرهائن الأحياء والأموات الذين لا يزالون محتجزين في غزة، وعددهم 58 شخصا، ولكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى تلك التقارير، واصفا إياها بأنها كاذبة.
جدير بالذكر، أن الأوضاع في غزة في حالة ترقب مستمر، حيث تتجه الأنظار إلى ما ستؤول إليه المفاوضات بين حماس وإسرائيل في الدوحة.
ومع تطلع حماس والجهاد لتنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، تبقى التحديات السياسية والإنسانية واللوجستية تمثل عائقا رئيسيا في سبيل تحقيق السلام الدائم والعدالة الإنسانية للمتضررين في القطاع.