أعلن محمد عوض مدير مديرية التموين والتجارة الداخلية بـ محافظة بورسعيد، التحفظ على 8 آلاف زجاجة خل مغشوش، وذلك بتعليمات من الدكتور علي المصيلحي وزير التموين، واللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، بمراقبة الأسواق والسلع الغذائية.

 

وتمكنت إدارة الرقابة التموينية بالمديرية بقيادة المهندس خالد فهمى مدير إدارة الرقابة، من التحفظ على كمية قدرها 8517 زجاجة خل قبل طرحها بالأسواق للمواطنين، وتم سحب عينة للتأكد من شكاوى المواطنين وتحرير المحضر الإدارى رقم 2477 إدارى المناخ لحين ورود نتيجة العينات.

 

وعلى الفور وردت نتيجة العينات والتحاليل وتم ثبوت أن العينة " مغشوشة طبقًا للقانون 10 لسنة 1966، وغير مطابقة للمواصفة 383 لسنة 2005، لإنخفاض نسبة الحموضة عن الحدود المقررة وعدم تدوين نوع الخل والخامة المصنع منها، وتم تحرير محضر بالواقعة رقم 4218 جنح المناخ، وتم العرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

 


انطلقت الحملة برئاسه إبراهيم الدهرى رئيس الرقابة، ومحمد السحراوى وداليا العطوى وحاتم ماهر كبار مفتشى الرقابة، وبالتنسيق والاشتراك مع إدارة مكتب أغذية المدينة بقيادة حمدى عامر وشريف النجار وعصام الدسوقى  كبار مفتشى الأغذية بالمدينة، وجاءت فى إطار جهود مديرية التموين ببورسعيد من خلال الحملات الرقابية الصباحية والمسائية والتي تنطلق تحت شراف محمد حلمى وكيل المديرية ببورسعيد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مدير مديرية التموين الرقابة التموينية الحملات الرقابية السلع الغذائية

إقرأ أيضاً:

تغير المناخ يتسبب في نفوق عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا

 نفقت عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا، خلال فصل الشتاء الماضي، بسبب ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية غير مسبوقة بفعل التغير المناخي، لتصبح درجات الحرارة المرتفعة السبب الرئيس وراء انقراض النحل بشكل جماعي.
وأعرب مربو النحل النمساويون، البالغ عددهم 33 ألفًا، عن قلقهم البالغ بسبب نفوق آلاف المستعمرات، من إجمالي نحو 460 ألف مستعمرة على مستوى البلاد، حيث أظهرت الأرقام نفوق نحو ألفي مستعمرة في العاصمة النمساوية فيينا وحدها، بواقع نحو ثلث إجمالي عدد مستعمرات النحل في المدينة، البالغ عددها 6 آلاف مستعمرة، وفقاً لتصريح كورت كروتندورفر، رئيس جمعية مربي النحل في مدينة فيينا.
وأوضح الخبير المتخصص في تربية النحل، أن مدينة فيينا تخسر سنوياً ما بين 10 إلى 15% من إجمالي مستعمرات النحل في العاصمة، مؤكداً أن الوضع أكثر خطورة في بعض الولايات النمساوية الأخرى، وأشار إلى وجود عدة أسباب تساهم في تراجع أعداد النحل، منها استخدام المبيدات الحشرية واتباع أساليب زراعية حديثة يساهم في تقليص النباتات المزهرة ومكافحة الأعشاب البرية في حقول الحبوب، التي يعتمد عليها النحل في جمع الرحيق والغذاء.
وشرح الخبير النمساوي طبيعة التأثير السلبي لارتفاع درجات الحرارة في فصل الشتاء، حيث تتسبب فصول الشتاء المعتدلة في زيادة إصابة النحل بالطفيليات، وأبرزها "سوس الفاروا"، الذي يلدغ النحل البالغ ويرقاته، مما يسمح للفيروسات باختراق أجسام النحل والقضاء عليها.

أخبار ذات صلة الشعب المرجانية في أستراليا تتعرض لأضرار كبيرة الضحاك: توظيف الطاقات البشرية في الزراعة الحديثة المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • نظام المناخ العالمي في خطر.. هل تواجه تيارات المحيطات الانهيار؟
  • التحفظ على 12 سيارة ودراجة بخارية وقائديها أثناء سباق بالفيوم
  • أغنية محمد رمضان الجديدة في العيد 2025 تتصدر التريند بعد طرحها
  • صانع نبيذ فرنسي يُنتج أكثر من نصف مليون زجاجة مزورة
  • هل من حق النيابة الإدارية التحفظ على المستندات خلال التحقيق مع موظف مختلس؟
  • محمد صبيح يكتب: رسالة واتساب لوزير التموين
  • تكثيف الحملات,, مديريات التموين بالمحافظات تستعد لاستقبال عيد الفطر
  • تغير المناخ يتسبب في نفوق عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا
  • رونالدو غاضب من نجم "السامبا" بسبب زجاجة "بيتروس"
  • بعد فضيحة سيغنال.. مجلة ألمانية تكشف اختراق بيانات كبار مسؤولي إدارة ترامب