مدرسة التمريض بمستشفى التأمين الصحي بقنا تفتح باب التظلمات على النتيجة
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
فتحت الهيئة العامة للتأمين الصحي فرع جنوب الصعيد بمحافظة قنا، باب التظلم على النتيجة النهائية للمقبولين من الطالبات في مدرسة التمريض بمستشفى التأمين الصحي.
آخر موعد للتقديم على التظلماتوقالت الهيئة العامة للتأمين الصحي في بيان: «إيماء إلى ظهور نتيجة الناجحات المتقدمات للالتحاق بمدرسة التمريض بمستشفى التامين الصحي بقنا في الاختبارات اليوم الأحد وإجراء المقابلة الشخصية لاحقا، يتم تقديم التظلمات بمقر إدارة الفرع للتأمين الصحي بمساكن عثمان وذلك اعتبارا من اليوم وحتى يوم الخميس المقبل فقط ولن يسمح بالتقدم بالتظلمات بعد هذا التاريخ».
وكان التأمين الصحي، أعلن اليوم أسماء الطالبات الناجحات بمدرسة التمريض بالتأمين الصحي 2023 – 2024، وأعلنت عدد المقبولين من الطالبات من مختلف المراكز وعددهم 32 طالبة وذلك بعد خوض الاختبارات الشفوية والتحريرية.
وكانت مدرسة التمريض بمستشفى التأمين الصحي في محافظة قنا، استقبلت نحو 300 طالبة تقدموا للالتحاق بها وبعد الاختبارات نجحن 32 طالبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدرسة التمريض قنا مدارس التمريض التأمین الصحی
إقرأ أيضاً:
خبير يدعو “الضمان” أن تخطو بجدية نحو التأمين الصحي الاجتماعي
#سواليف
دعا #خبير_التأمينات والحماية الاجتماعية #موسى_الصبيحي المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي أن تخطو بجدية نحو #التأمين_الصحي الاجتماعي.
وقال الصبيحي في ادراج له عبر صفحته الشخصية على الفيسبوك:
بعد صدور لائحة الأجور الطبية الجديدة التي رفعت أجور الأطباء بنسبة (60%) أصبح من الضروري أن تبدأ مؤسسة الضمان الاجتماعي بالتفكير الجاد بتطبيق التأمين الصحي الاجتماعي وهو التأمين الخامس الذي نصّ عليه قانون الصمان ولم يتم تطبيقه بعد.
مقالات ذات صلةالتأمين الصحي الاجتماعي من خلال مؤسسة الضمان سيوفر بيئة مناسبة لتصويب الكثير من أوجه الخلل والتشوّه في منظومة التأمين الصحي في المملكة، وذلك في حال استطاعت المؤسسة أن تنجح في تصميم نظام تأمين توافقي مُحكَم ومتوازن، ويراعي مصالح كافة الأطراف وعلى رأسها المشترك والمنتفع. لذا من المهم أن تخطو المؤسسة خطوات جادة على هذا الطريق، وبناءً عليه أدعوها إلى العمل على:
١) إطلاق حوار مركّز داخل المؤسسة بمشاركة صندوق الاستثمار للوصول إلى اتفاق حول الأطُر العامة للتأمين الصحي الاجتماعي المنشود وسُبُل تمويله.
٢) وضع منظومة التصورات والدراسات الخاصة بهذا التأمين المحلية والإكتوارية وضمن خطة زمنية محددة لا تتجاوز بضعة أشهر.
٣) وضع تصورات عامة لدخول المؤسسة في مجال الاستثمار بالقطاع الصحي العلاجي، وهذا يمكّنها من تطبيق التأمين الصحي بأريحية واستقلالية أكبر، ودون الرضوخ إلى إملاءات أو شروط من أي جهة.
٤) إطلاق حوار خبراء حول التوجّه العام والأطر العامة للتأمين الصحي المنشود في ظل الإمكانات المتاحة، والشراكات المتوقّعة.
٥) وضع سيناريو موحّد للتأمين يحدد بصورة نهائية الشراكات مع الأطراف ذات العلاقة وعلى رأسها الحكومة، ودور ومسؤولية كل شريك.
٦) إطلاق حوار اجتماعي موسّع حول سيناريو التأمين المتفق عليه بمشاركة كافة الجهات والأطراف ومؤسسات المجتمع المدني والإعلام لكسب التأييد للمشروع.
٧) إعداد التشريعات اللازمة لتطبيق التأمين الصحي الاجتماعي وفقاً للسيناريو المتفق عليه والخاص بهذا التأمين.
٨) وضع خطة تمويل التأمين وموازناته.