لماذا سجلت العملات الرقمية خسائر مع بداية تنصيب دونالد ترامب؟ خبير يُجيب
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
سجلت أسعار العملات الرقمية خسائر لافتة مع بداية تنصيب دونالد ترامب وتوليه الرئاسة الأمريكية بشكل رسمي بداية من يوم أمس.
وخلا خطاب تنصيب دونالد ترامب وحديثة عن الخطط المستقبلية عن مستقبل العملات الرقمية، على الرغم من تعهده ببعض القرارات التي تخص السياسة الاقتصادية للولايات المتحدة التي من المفترض تطبيقها خلال عام 2025 وخلال فترة رئاسته لأمريكا.
وانعكس تجاهل ترامب لمستقبل العملات والأصول الرقمية بحسب خبراء سوق الملل والمحللين عالميا على تداولات العملات الرقمية التي سجلت خسائر باهظة وتراجعت بنسب كبيرة منذ وقت التنصيب حتى الآن.
يذكر أن دونالد ترامب قد أطلق عملة مشفرة خاصة به قبل وقت تنصيبه، وهي «ميمكوين» تحت اسم TRUMP، كما أطلقت أمس ميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، العملة المشفرة الخاصة بها، وقد أطلقت عليها «العملة الميمية».
وبالنسبة لمستقبل العملات الرقمية، توقع سمير رؤوف، الخبير الاقتصادي، في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع» أن عملة «البيتكوين» على سبيل المثال هي واحدة من أكثر الأصول السبع ذات قيمة، لها قاعدة من المستثمرين والمتداولين، ولا يمكن التوقع حاليا بمستقبل بقية العملات الرقمية فهو يتوقف على حجم المعاملات التجارية للعملة.
اقرأ أيضاًانهيار كبير في سوق العملات الرقمية بعد تنصيب ترامب
العملات الرقمية تتراجع مع تصاعد عمليات جني الأرباح بسبب المخاوف الجيوسياسية
تراجع أسعار العملات الرقمية تحت ضغط مواجهة زيادة عمليات البيع
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دونالد ترامب أسعار العملات الرقمية العملات الرقمية البيتكوين عملة البيتكوين الاقتصاد اليوم انتخابات أمريكا 2024 الاقتصاد الآن ميلانيا ترامب سعر عملة البيتكوين تنصيب دونالد ترامب مستقبل العملات الرقمية سعر العملات الرقمية تراجع سعر العملات الرقمية تنصيب دونالد ترامب 2025 العملات الرقمیة دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
جلالة السلطان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من دونالد ترامب
مسقط- العُمانية
تلقى حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظّم- حفظه الله ورعاه- اتصالًا هاتفيًّا من فخامة دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية.
وعبّر فخامته عن تقديره للعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، والجهود العُمانية في المفاوضات الجارية بين الولايات المتحدة والجمهورية الإسلامية الإيرانية، كما جرى بحثُ سبل دعم هذه المفاوضات بما يحقق النتائج المرجوّة.