الروابدة : الهوية الوطنية الأردنية حق لكل من يحمل الرقم الوطني
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – أكد عبدالرؤوف الروابدة، رئيس الوزراء السابق، على أن واجب من يمتلك معلومات دقيقة أن يقدمها للناس، وأن تتمثل مسؤوليته في تعزيز حب الوطن والاختصاص له، وخدمته.
دعا الروابدة إلى تعميق توعية الأجيال بتاريخ نشأة الدولة والمعرفة بأسس تكوينها ، مشددا على أن الهوية الوطنية الأردنية هي حق لكل من يحمل الرقم الوطني.
وتطرق إلى مفهوم الهوية الوطنية، وأهميتها في تقويم التصرفات والقرارات. تحدث عن العلاقة بين الأردن وفلسطين وتأكيده أن القضية الفلسطينية هي قضية مركزية للشعب الأردني، وأنها تظل مهمة في الوجدان الوطني.
وجاءت تصريحات الروابدة خلال الجلسة الحوارية التي عُقدت في كلية عمان الجامعية/ جامعة البلقاء التطبيقية يوم الأحد تحت عنوان “الأردن بين التاريخ والجغرافيا”، وقد تنوَّعت القضايا والنقاط التي تمَّ التطرق إليها خلال هذه الجلسة .
وأشار إلى أن دور الأردن لا يزال موجودًا وحيويًّا، رغم التحديات المستمرة ، مؤكدا أهمية الاعتدال والوسطية في السياسة الأردنية وموقف الأردن المميز في المنطقة.
الجلسة شهدت تفاعلًا كبيرًا من الحضور والطلبة، حيث تم طرح أسئلة ومداخلات تدور حول مجموعة متنوعة من المواضيع المرتبطة بتاريخ ومستقبل الأردن.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
شخوص أمي.. انعكاس الهوية والجذور في تجربة حفصة التميمية
"العُمانية" افتُتح بصالة ستال للفنون بمسقط، أمس المعرض الشخصي "شخوص أمي" للفنانة التشكيلية العُمانية حفصة بنت عبدالله التميمية، الذي يسلط الضوء على دور الأم في تشكيل الشخوص والمجتمع، من خلال ٤٥ لوحة فنية تشكل مزيجًا من التناقضات الواقعية حيث القوة والرقة، والظل والضوء، والأبعاد الروحية والعاطفية، لتكشف أهمية الأم في تشكيل الهوية والملامح. وقالت الفنانة التشكيلية: "يأخذنا المعرض في رحلة تبدأ من المهد، مرورًا بكل المراحل التي تؤثر فيها الأم على تكوين الشخصية، وصولًا إلى لحظة الانعكاس حيث نرى أنفسنا انعكاسًا لعطائها، فكل منا امتداد لهذه الحكاية العظيمة وهي الجذور التي تُشكلنا، والمصدر الذي نعود إليه دائمًا". وأضافت: "أركز في لوحاتي على ملامح الشخوص بطريقة تعبيرية رمزية، وجميع الأعمال منفذة بخامة الأكريليك كما أقوم باختيار القصص والموضوعات التي تخص المجتمع والمرأة بشكل خاص". وتتباين أعمال الفنانة حفصة التميمية بين الواقعية والتعبيرية والرمزية التجريدية، حيث أقامت عدة معارض ومشاركات محلية ودولية، كما حصلت على العديد من الجوائز الفنية على المستويين المحلي والدولي.