3 أنواع مخالفات.. غرامات عدم تجديد الإقامة والهوية الإماراتية
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
حددت دولة الإمارات 3 أنواع من المخالفات المتعلقة بالإقامة وبطاقة الهوية الإماراتية، وهي البقاء في الدولة بعد انتهاء مهلة تجديد الإقامة، والتأخر في التسجيل وإصدار بطاقة الهوية، والتأخر في تجديدها.
وأفادت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ بأنه بعد انتهاء صلاحية تأشيرة الإقامة، تُمنح فترة سماح للبقاء بشكل قانوني في الإمارات، وفي حال عدم التجديد خلال المهلة المحددة، تُطبق غرامة تبلغ 25 درهماً يومياً خلال الـ6 أشهر الأولى، و50 درهماً يومياً خلال الـ6 أشهر التي تليها، و100 درهم يومياً بعد مرور عام وأكثر.ونظراً لارتباط سريان بطاقة الهوية بسريان الإقامة، فعند انتهاء صلاحية التأشيرة، تنتهي أيضاً بالتزامن صلاحية بطاقة الهوية الإماراتية، ويجب على المقيم في الدولة المبادرة في تجديدها قبل التقدم بطلب تجديد الإقامة.
وفيما يتعلق بمخالفات بطاقة الهوية الإماراتية، أوضحت الهيئة أن التأخر في التسجيل وإصدار بطاقة الهوية، أو تجديدها، يعرض حاملها إلى الغرامة 20 درهماً لكل يوم تأخير، وبحد أقصى 1000 درهم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ الإقامة بطاقة الهوية الإماراتية الإمارات الهوية والجنسية بطاقة الهوية الإماراتية الهوية الإماراتية الإقامة الهویة الإماراتیة بطاقة الهویة
إقرأ أيضاً:
نساء في قيادة العالم... أقوى السيدات في 2024
في عصر تتزايد فيه الفرص أمام النساء في مختلف المجالات، تبرز العديد من الشخصيات النسائية التي تمكنت من كسر الحواجز التقليدية ووصلت إلى أعلى المناصب في السياسة والأعمال. هؤلاء النساء، اللواتي أصبحن رموزًا للقيادة والتغيير، لم يكن مجرد مشاركات في الساحة، بل تمكنَّ من صناعة الفارق في مجالاتهن. من رئاسة المفوضية الأوروبية إلى قيادة أضخم شركات السيارات والتمويل، كانت كل واحدة منهن رائدة في مجالاتها. أورسولا فون دير لاين
رئاسة المفوضية الأوروبية
الاتحاد الأوروبي
العمر: 66 عاما
مكان الإقامة: بلجيكا
الجنسية: ألمانية
الفئة: السياسة والسياسات رئيسة المفوضية الأوروبية، تولت المنصب في 2019 كأول امرأة في تاريخ الاتحاد الأوروبي، واهتمت بتعزيز الديمقراطية الأوروبية خلال فترة ولايتها.
كريستين لاغارد
رئيسة البنك المركزي الأوروبي
العمر 69 عاما
مكان الإقامة: ألمانيا
الجنسية: فرنسية
الفئة: السياسة والسياسات
رئيسة البنك المركزي الأوروبي منذ 2019، وكانت أول امرأة تدير صندوق النقد الدولي من 2011 إلى 2019، حيث سعت لضمان استقرار النظام النقدي العالمي.
جيورجيا ميلوني
رئيسة وزراء إيطاليا
العمر: 47 عاما
مكان الإقامة: إيطاليا
الجنسية: إيطالية
الفئة: السياسة والسياسات
أول امرأة تتولى منصب رئيسة وزراء إيطاليا في 2022، وتهدف إلى تعزيز الاستقرار السياسي من خلال الإصلاحات الدستورية.
كلوديا شينباوم
رئيسة المكسيك
العمر 62 عاما
مكان الإقامة: المكسيك
الجنسية: مكسيكية
الفئة: السياسة والسياسات
أول امرأة تصبح رئيسة المكسيك، فازت بالانتخابات الرئاسية في 2024 بعد مسيرة في مجال البيئة والعمل السياسي.
ماري بارا
رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لشركة جنرال موتورز
العمر: 63 عاما
مكان الإقامة: أميركا
الجنسية: أميركية
الفئة: الأعمال
رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لشركة جنرال موتورز منذ 2014، وهي أول امرأة تقود شركة صناعة سيارات كبرى في أميركا.
أبيغيل جونسن
رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لشركة Fidelity Investment
العمر: 63 عاما
مكان الإقامة: أميركا
الجنسية: أميركية
الفئة: التمويل
الرئيسة التنفيذية لشركة Fidelity Investments منذ 2014، حيث تدير أصولًا تقدر بـ 5.5 تريليون دولار، وهي رائدة في مجال العملات الرقمية.
جولي سويت
رئيسة مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة أكسنتشر
العمر: 57 عاما
مكان الإقامة: أميركا
الجنسية: أميركية
الفئة: الأعمال
الرئيس التنفيذي لشركة أكسنتشر منذ 2019، وهي أول امرأة تتولى هذا المنصب في الشركة وتعمل في مجالس دولية متعددة.
ميليندا فرينش غيتس
مؤسسة شركة Pivotal Ventures
العمر: 60 عاما
مكان الإقامة: أميركا
الجنسية: أميركية
الفئة: العمل الخيري
مؤسسة شركة Pivotal Ventures، استقالت من مؤسسة غيتس في 2024 وواصلت دعم حقوق النساء والفتيات بتبرعات ضخمة.
ماكنزي سكوت
ناشطة في مجال العمل الخيري
العمر: 54 عاما
مكان الإقامة: أميركا
الجنسية: أميركية
الفئة: العمل الخيري
ناشطة خيرية وفاعلة خير، تبرعت بـ 17.3 مليار دولار لأكثر من 2300 منظمة غير ربحية بعد طلاقها من جيف بيزوس في 2019.
جين فريزر
الرئيسة التنفيذية لمجموعة سيتي
العمر: 57 عاما
مكان الإقامة: أميركا
الجنسية أميركية
الفئة: التمويل
الرئيسة التنفيذية لمجموعة سيتي، أول امرأة تدير بنكًا كبيرًا في وول ستريت، وقيادية منذ انضمامها إلى سيتي جروب في 2004.
من خلال قصص هؤلاء النساء المُلهمات، تمكنت القيادة النسائية من ترك بصمتها في مجالات متعددة، مسهمة في بناء عالم أفضل وأكثر توازنًا. ومع استمرار تقدمهن، يُتوقع أن يكون لهن تأثير أكبر في المستقبل، ليس فقط على مستوى مؤسساتهن، بل على المجتمع بأسره، مما يفتح المجال للمزيد من النساء لتحقيق طموحاتهن القيادية في جميع أنحاء العالم.