نائب رئيس الزمالك الأسبق يوضح حقيقة رفع الحصانة القضائية عنه
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
نفى أحمد جلال إبراهيم رئيس اللجنة القانونية بنادي الزمالك، ونائب رئيس النادي الأسبق، صدور قرار ضده من المجلس الدولة برفع الحصانة القضائية لسماع أقواله فى أحد القضايا الخاصة بنادي الزمالك .
وقال جلال في تصريح صحفي اليوم الأحد: “أنفى رفع الحصانة القضائية عنى، ولا أجد مبررا لذلك لأنني أعمل في جهة محترمة”.
وتابع: “لو كان الامر صحيحا لقمت أنا بتأكيده.، ولكنه لم يحدث ابدا، وللعلم فإن الإذن بسماع الأقوال لا يتطلب رفع الحصانة وانما يتطلب فقط اصدار اذن بذلك لي من رؤسائي لسماع الاقوال فقط وهوالامر الذي كنت سأنفذه علي الفور لوكان الامر صحيحا”.
وتقدم مجلس إدارة نادي الزمالك باستقالة جماعية في الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد فشلهم في إيجاد حلول مالية للمشاكل الكبيرة التي يمر بها نادي الزمالك نظرا للحجز على الأرصدة في البنوك .
ويعد حسين لبيب أحد أبرز المرشحين لتولي منصب رئاسة اللجنة المؤقتة التي ستدير الزمالك لحين عقد انتخابات مقبلة، خاصة وأن لبيب قاد الزمالك من قبل وحققت معه معظم الفرق بالنادي البطولات خلال الفترة التي تولي فيها رئاسة الزمالك .
كما يأتي خالد عبدالعزيز وزير الرياضة الأسبق من ضمن المرشحين، ولم يسبق لعبدالعزيز العمل في الزمالك، وتنادى بعض الأصوات داخل النادي بتوليه المهمة خاصة وأنه ينتمى للزمالك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد جلال إبراهيم الزمالك د حسين لبيب خالد عبدالعزيز
إقرأ أيضاً:
مستشار رئيس وزراء فلسطين الأسبق: المقاومة الفلسطينية لم تُحسن إدارة المعركة
قال الدكتور أحمد يوسف، مستشار رئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق، إن ممارسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحدث بتواطء غربي وخاصة من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالإضافة إلى الصمت العربي الذي يجب أن يُلام على ذلك.
وأضاف "يوسف" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي الدكتور محسن عثمان، ببرنامج "معركة الوعي"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن المقاومة الفلسطينية لم تُحسن إدارة المعركة، ودراسة العواقب التي يمكن أن تترتب على مثل هذه العمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن غياب وحدة الصف ووحدة الموقف والقرار الفلسطني أحد الأخطاء التي تُرتكب خلال الفترة الحالية.
وأوضح أنه يلقي لوم استمرار الانقسام على السلطة الفلسطينية وعلى حركة المقاومة حماس، مشيرًا إلى أن العمق العربي والإسلامي كان عليه دورا في جمع وحدة الصف الفلسطيني، وإنهاء هذا الانقسام الذي يتيح لرئيس الوزراء فعل ما يفعله في فلسطين ولبنان والكثير من الدول العربية.