سنغافورة تسلم الدفعة السادسة من المساعدات الإنسانية إلى غزة
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
أعلنت وزارة الخارجية في سنغافورة اليوم الأربعاء تسليم الدفعة السادسة من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة التي تبلغ قيمتها نحو 1.3 مليون دولار سنغافوري (مليون دولار أمريكي)، ليصل حجم المساعدات حتى الآن إلى أكثر من 19 مليون دولار سنغافوري.
وذكرت شبكة تشانيل نيوز آشيا في نشرتها الناطقة بالإنجليزية أن دفعة المساعدات الأخيرة قدمتها مؤسسة رحمة للعالمين في سنغافورة، وتم تسليمها في الأردن بحضور الوزير الثاني للشئون الخارجية في سنغافورة محمد ماليكي عثمان الذي أعرب عن أمله في أن يمنح اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، الفرصة للتسريع من عمليات تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة ورفع المعاناة عن المواطنين هناك.
وأضاف عثمان أن سنغافورة ستواصل استكشاف سبل دعم الجهود الإنسانية بالتعاون مع الشركاء الإقليميين.. كما أكد على موقف بلاده المتمثل في أن الحل القائم على دولتين هو السبيل الوحيد نحو التوصل إلى حل شامل وعادل ودائم للصراع.
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة تحذر من استمرار إسرائيل في إعاقة وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة
نائبة الأمين العام للأمم المتحدة: هدفنا تأمين وإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة
مصدر: مصر تواصل جهودها للتهدئة وإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المساعدات الإنسانية المساعدات الإنسانية إلى غزة سنغافورة غزة وزارة الخارجية المساعدات الإنسانیة إلى غزة
إقرأ أيضاً:
ما تم نهبه فقط من بنك السوداني ٨٢٠ مليون دولار نقدا، و٥ طن ذهب
ما تم نهبه فقط من بنك السوداني ٨٢٠ مليون دولار نقدا، و٥ طن ذهب، وده طبعا غير العملة السودانية ..
طيب تخيل معاي ما تم نهبه من البنوك الأخرى في كافة مدن ومحليات ولاية الخرطوم ، وما تم نهبه من ذهب مملوك للناس كان مودع في هذه البنوك أو كان في بيوت الناس وما كان عندهم من مدخرات مالية بالعملة الصعبة أو السودانية ..
وما تم نهب كذلك من ولاية الجزيرة من النقد والذهب ، وما تم نهبه من ولاية سنار وولاية النيل الأبيض ..
وطبعا ما تم شفشفته ونهبه من بيوت الناس من غير الذهب والأموال بيت بيت ودار ومحل محل لا يمكن أن يتخيله الإنسان ..
تم نهب كل مؤسسات التصنيع وتفكيك خطوط الانتاج في بعضها وسرقة حتى مدخلات الإنتاج ، تم تفكيك المستشفيات وأجهزتها ، والجامعات وغير ذلك من المؤسسات ..
ما تركوا ما تشتهيه الأنفس من أنواع الأموال والمتاع من صامتها وناطقها إلا ونهبوه
السؤال الذي يطرح نفسه وتواجه به المليشيا والجيوش الجرارة من النهابة والشفشافة عديمي الشرف والنخوة الذين جاءوا من أجل القضية حسب زعمهم ،
ما الذي تغير في دارفور ، والشي التم بناؤه من مؤسسات خدمية أو رفاهية شنو ..
وين المستشفيات الحديثة والمرافق الخدمية المفروض تكون أسست خلال السنتين وشوية ده ..
إن شاء الله مدن دارفور أصبحت جنة الله في الأرض ورفع التهميش عن الناس ، لانو الشي المنهوب ده يؤسس دولة من الصفر مش يعيش ناس في ظل حد أدني من الخدمات ..
جيتو شلتو حقكم حسب فهمكم قوة واقتدارا هل تغيرت حتى طريقة حياتكم أو أنماط الإنتاج والعمل ؟!
إن شاء الله تكونوا عرفتوا الأزمة وين؟
وتكون عرفتوا الفرق بينكم وبين غيركم من المجتمعات التانية التي بدأت تعيد حياتها من جديد ..
علاء الدين عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب