روبيو يؤكد التزام إدارة ترامب بتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الهند ومعالجة قضايا الهجرة
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
شدد وزير الخارجية الأمريكي الجديد ماركو روبيو، على رغبة إدارة الرئيس دونالد ترامب في تعزيز العلاقات الاقتصادية مع الهند ومعالجة القضايا المتعلقة بالهجرة غير النظامية.
جاء ذلك، حسب ما نشرته الخارجية الأمريكية في بيان، اليوم الأربعاء، خلال لقاء روبيو نظيره الهندي سوبرامانيام جايشانكار في واشنطن العاصمة، لمناقشة مجموعة واسعة من القضايا.
وأكد الجانبان التزامهما المشترك بتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والهند.
وتناول اللقاء مجموعة واسعة من القضايا، بما في ذلك القضايا الإقليمية وفرص تعميق العلاقات الثنائية، خصوصًا في مجالات التقنيات المتقدمة والناشئة والتعاون الدفاعي والطاقة وتعزيز منطقة حرة ومفتوحة في المحيطين الهندي والهادئ.
اقرأ أيضاً«ترامب» يعلن ضح استثمارات بـ500 مليار دولار في الذكاء الاصطناعي
خبراء: قرار ترامب بالانسحاب من الصحة العالمية سيعرقل جهود المنظمة في الاستجابة الفورية عالميا
بفستان مطرز بحبيبات اللؤلؤ.. إطلالة جذابة لـ إيفانكا ترامب في حفل عشاء بواشنطن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس دونالد ترامب الهند ماركو روبيو وزير الخارجية الأمريكي الجديد
إقرأ أيضاً:
روبيو يقاطع اجتماع مجموعة العشرين في جنوب إفريقيا
سيغيب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو عن اجتماع يمتد يومين لوزراء خارجية الدول الغنية والمتقدمة من المقرر أن يبدأ غداً الخميس، بعدما انتقد سياسات جنوب إفريقيا باعتبارها مناهضة لأمريكا.
وبدل ذلك توجه روبيو عائداً إلى الولايات المتحدة اليوم الأربعاء بعد أول زيارة للشرق الأوسط، حيث قاد الوفد الأمريكي في محادثات مع روسيا عن الحرب في أوكرانيا، في العاصمة السعودية الرياض.وذكرت وزارة الخارجية أن روبيو تحدث مع وزراء خارجية فرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، والمملكة المتحدة، والممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبى، لإحاطتهم على الفور بعد اجتماع أمس الثلاثاء مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.
ويُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع في وقت سابق من الشهر الجاري قانوناً جمد المساعدات إلى جنوب إفريقيا بسبب قانون جديد يسمح بمصادرة الأراضي من أجل المصلحة العامة .
وأكد الأمر أيضاً أن الإجراءات الأمريكية تأتي رداً على "انتهاكات حقوق الإنسان والتهديدات الأمنية الوطنية المحتملة التي تشكلها قرارات السياسة الخارجية لجنوب إفريقيا، بما في ذلك علاقاتها مع إيران وموقفها من إسرائيل"، في إشارة إلى رفع جنوب إفريقيا دعوى قضائية ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية لانتهاكها اتفاقية الأمم المتحدة في 1948 لمنع الإبادة الجماعية في غزة.