«تحولات الخطاب الصهيوني وتحليل السرد» طبعة جديدة للدكتورة سارة فوزي
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر عن دار العربي للنشر والتوزيع كتاب "تحولات الخطاب الصهيوني وتحليل السرد" الدكتورة سارة فوزي، والكتاب متاح بمعرض القاهرة الدولى للكتاب قاعة (1) جناح (B58).
وعن الكتاب تقول الدكتورة سارة فوزي: يستعرض فصول هذا الكتاب الأبعاد الثقافية والإيديولوجية والمجتمعية للصراع العربي الإسرائيلي في ظل كثرة المؤلفات العلمية الأخرى التي تتناول الأطر السياسية والتاريخية والعسكرية للصراع محاولا تسليط الضوء على مقومات السينما الإسرائيلية في ظل الارتفاع المتنامي في مشاهدتها من قبل الجمهور العربي.
وإضافة ينبغي استقراء الفكر والإيديولوجية التي تكمن خلف صناعة السينما التسجيلية الإسرائيلية الحالية شكلا ومضمونا حيث تشكل هذه القراءة التحليلية أساسا محوريا في التخطيط الاستراتيجي فيما يتعلق بالسياسات الإعلامية والثقافية المصرية والعربية المستقبلية مع إسرائيل.
يشار إلى أن الكاتب مدرس الإعلام بقسم الإذاعة والتليفزيون بكلية الإعلام جامعة القاهرة، وحصلت على الدكتوراة بمجال السينما الإسرائيلية عام 2021، كما أنها رئيس لجنة العضوية بجمعية خريجي الإعلام ولديها العديد من المؤلفات منها في مجال الأدب الساخر وهم إسكريبتورا ومحاضرتين وكوباية شاي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سارة فوزي
إقرأ أيضاً:
الدكتورة سميرة محسن تكشف قصة إلتحاقها بمعهد الفنون المسرحية
قالت الدكتورة سميرة محسن، أستاذة الفنون المسرحية، إنها التحقت بمعهد الفنون المسرحية أثناء دراستها بكلية الآداب، مشيرة إلى أنها لم تكن تعرف بوجود المعهد العالي للفنون المسرحية حتى ذلك الوقت.
وخلال لقائها ببرنامج "بالخط العريض" مع الإعلامية إيمان أبوطالب على قناة الحياة، روَت محسن قصة التحاقها بالمعهد، وقالت: "كنت مع خالي في استوديو الإذاعة أثناء تسجيل مسلسل "حسن ونعيمة"، وبينما كنت في الاستراحة، قابلت شابًا صغيرًا ظن أنني جئت لأمثل، فقال لي "إنتي جاية تمثلي؟"، فقلت له: "ياريت"، فاقترح عليَّ التقديم في معهد الفنون المسرحية".
وتابعت محسن: "عجبتني الفكرة، خاصة أن خالي كان يعمل مسرحية من بطولة سعاد حسني وكان قد أخرج لها فيلم "حسن ونعيمة". ثم شرعت في تحضير أوراقي للتقديم في المعهد، ولكنني فوجئت بأن باب القبول قد أغلق، فشعرت بالحزن لأنهم لم يأخذوا أوراقي".
لكن القدر كان له رأي آخر، إذ قالت محسن: "بينما كنت خارجًا من المعهد قابلت الشاب نفسه الذي اقترح علي التقديم، فأخبرني بأن أذهب إلى الوزير وأقول له إن خالي هو فلان، وبالفعل ذهبت للوزير ووقع لي على الأوراق، ثم سلمتها لعميد الكلية، فوقع عليها أيضًا، ليتم قبولي في المعهد".
وأكدت محسن أنها لم تكن تتوقع أن هذه الصدفة الصغيرة ستغير مسار حياتها وتجعلها واحدة من أبرز الشخصيات في مجال الفنون المسرحية.