العكاري: شركات الصرافة والتأجير التمويلي تعطينا أملاً كبيراً في تغير الاقتصاد الليبي
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
أكد عضو لجنة سعر الصرف بمصرف ليبيا المركزي سابقًا، مصباح العكاري، أن شركات الصرافة والتأجير التمويلي تعطينا أملاً كبيراً في تغير الاقتصاد الليبي.
وقال العكاري، في منشور عبر «فيسبوك»: “خطوة في الاتجاه الصحيح وفتح مرحلة جديدة من الائتمان تعتمد على أصول حقيقية ملموسة توفرها شركات التأجير التمويلي بناء علي رغبة المستفيد سواء كان فرد أو شركة تتمثل هذه الطلبات في الحصول على معدات والآليات كبيرة في العادة تكون تكلفتها كبيرة يتم شراؤها وتأجيرها للمستفيد لمدة زمنية متفق عليها ويكون للمستأجر حق شراء هذه المعدات”.
السوق الليبي في أمس الحاجة لمثل هذا النوع من التمويل على سبيل المثال قد تكون هذه المعدات تستخدم في مجال النفط ( الحفارات) في رصف الطرق الآليات المستخدمة في هذا المجال باهظة الثمن .كثير من المجالات سوف تستفيد من هذه الخطوة الممتازة جدا”.
وختم موضحًا أن “هذه الخطوة تضاف إلى الخطوات الممتازة التي أقرتها إدارة المركزي الجديدة تضاف إلى شركات الصرافة. مما يعطينا أمل كبير في أننا في اتجاه تغير كبير في المجال الاقتصاد الليبي”.
الوسومالعكاريالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: العكاري
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: اسـ ـتشـ ـهاد أكثر من 15 ألف طفل منذ أحداث 7 أكتوبر
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد أكثر من 15 ألف طفل منذ أحداث 7 أكتوبر، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
إدانات واسعة لنواب البرلمان لاعتزام الاحتلال الإسرائيلي إنشاء وكالة حكومية تستهدف تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، تحت مسمى "المغادرة الطوعية".
وحذر النواب والأحزاب من تداعيات هذه الخطوة على مستقبل القضية الفلسطينية واستقرار المنطقة.
أدان النائب محمد الرشيدي، عضو مجلس الشيوخ عن حزب الشعب الجمهوري، إعلان الحكومة الإسرائيلية إنشاء وكالة تستهدف تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدًا أن هذه الخطوة تمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي وحقوق الإنسان، وتأتي ضمن سلسلة من الممارسات الإسرائيلية التي تسعى إلى فرض وقائع جديدة على الأرض، بهدف تغيير التركيبة السكانية وطمس الهوية الفلسطينية، في تحدٍّ واضح للمجتمع الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
وأكد الرشيدي في بيان له اليوم، أن مصر ترفض بشكل قاطع أي محاولات للمساس بالحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، مشددا على أن ما تسميه إسرائيل بـ"المغادرة الطوعية" لا أساس له من الصحة، بل يعد محاولة مكشوفة لشرعنة التهجير القسري، وهو أمر يخالف كل الأعراف الدولية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بالقضية الفلسطينية، التي تؤكد على حق الفلسطينيين في البقاء بأراضيهم ورفض أي محاولات لنقلهم قسرًا.