خاص

فاجأت مذيعة برامج دينية مصرية تُدعى آلاء عبدالعزيز الاء عبدالعزيز، متابعيها بخلعها للحجاب .

وكتبت منشور سابق عبر صفحتها الرسمية تزعم فيه إصابتها بمرض الفصام وعدم قدرتها على التحكم بأفعالها .

وظهرت بمقطع فيديو جديد عبر بث مباشر على حسابها الشخصي على الفيسبوك، قائلة: ” إنتوا عارفين أنا مين وعارفين بوست مرضي، أنا آلاء عبد العزيز المذيعة الدينية الداعية الإسلامية.

. أنا نمت صحيت لقيت نفسي قلعت الطرحة وبنزل بليل وبقيت واحدة تانية.. أنا مش فاكرة إني عندي بنت وبصحى الصبح مش فاكرة بنتي”.

وتابعت: “عايزة حد يلحقني ويتبنى حالتي.. أنا الأصل أنا المُزة.. مذيعة دينية مين، أنا الأصل يا حلوين .

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/QVHwmUjfBPBuGt25.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: انفصام مذيعة مصرية مواقع التواصل الاجتماعي

إقرأ أيضاً:

أمين الفتوى: مصادر التشريع في الإسلام أربعة.. والقرآن والسنة الأصل

أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الشريعة الإسلامية تستمد أحكامها من أربعة مصادر رئيسية متفق عليها بين العلماء، وهي: القرآن الكريم، السنة النبوية، الإجماع، والقياس، مشيرًا إلى أن هذا الترتيب يعكس منهجية علمية دقيقة في فهم الدين وتطبيقه.

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، اليوم الخميس: "مصادر التشريع تعني الأدلة التي تُستمد منها الأحكام الشرعية، لتحديد ما هو حلال وما هو حرام، وقد اتفق الفقهاء على أربعة مصادر رئيسية مرتبة على النحو التالي: القرآن الكريم، ثم السنة النبوية، ثم الإجماع، ثم القياس."

وأوضح أن هذا الترتيب له أصل في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ، فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ)، مضيفًا: "الآية تشير بوضوح إلى هذه المراتب؛ فأمر الله بطاعته (أي الرجوع إلى القرآن)، ثم بطاعة رسوله (السنة)، ثم أولي الأمر (العلماء والإجماع)، ثم أمر بالرد إلى الله ورسوله عند التنازع (وهذا يشمل القياس والاجتهاد)."

كما استشهد بحديث النبي ﷺ مع معاذ بن جبل حين أرسله إلى اليمن، وسأله: "بِمَ تَحْكُم؟" فقال: "بكتاب الله"، قال: "فإن لم تجد؟" قال: "فبسنة رسول الله"، قال: "فإن لم تجد؟" قال: "أجتهد رأيي"، فقال له النبي: "الحمد لله الذي وفق رسول رسول الله لما يرضي الله ورسوله".

وأضاف: "هذا الحديث يوضح الترتيب نفسه: القرآن، ثم السنة، ثم الاجتهاد، الذي لا يكون إلا لأهله، المؤهلين علميًا لاستنباط الأحكام."

وأوضح أن هذا المنهج طبقه الخلفاء الراشدون، وعلى رأسهم أبو بكر الصديق، رضي الله عنه، الذي كان إذا عُرضت عليه مسألة، بدأ بالقرآن، فإن لم يجد، بحث في السنة، فإن لم يجد، جمع كبار الصحابة وشاورهم، ثم أفتى بناءً على ما اتفقوا عليه.

وأردف: "هذا هو الفهم الصحيح لمصادر التشريع في الإسلام، كما ورد في النصوص وكما طبقه الصحابة، وليس لكل أحد أن يجتهد أو يستنبط دون علم وتأهيل، بل الأمر لأهل الذكر والعلم".

طباعة شارك الشريعة الإسلامية القرآن الكريم السنة النبوية مصادر التشريع

مقالات مشابهة

  • آية سماحة تحتفل بعيد ميلاد زوجها وتعلق: “كلك عاجبني”
  • الليلة.. أحمد حاتم ضيف برنامج “عندي سؤال” على منصة وقناة “المشهد”
  • أحمد حاتم ضيف «عندي سؤال» بهذا الموعد | صور
  • مفتي الجمهورية: العلم والرحمة أساس بناء الشخصية الإسلامية
  • أمين الفتوى: مصادر التشريع في الإسلام أربعة.. والقرآن والسنة الأصل
  • بعد ارتدائها الحجاب مجددًا.. حلا شيحة توجه نصيحة للجمهور:اذهب إلى الله
  • "تعليم مكة" يجري المقابلات الشخصية لـ1886 مرشحًا ومرشحة للوظائف التعاقدية
  • هل يمكن أن يعود حظر الحجاب إلى الجامعات التركية؟
  • تعليم مكة يبدأ إجراء المقابلات الشخصية على الوظائف التعليمية
  • خطر الإصابة بالفصام يرتبط بانخفاض سمك شبكية العين