مديرية طرابلس: قافلتنا الأمنية ضبطت متهماً بسرقة 7000 دينار واسترجعت جزءاً من المبلغ
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
كشفت مديرية أمن طرابلس تفاصيل، القبض على متهم قام بسرقة 7000 دينار ليبي واستعادة جزء من المبلغ.
ذكرت مديرية الأمن، في بيان عبر حسابها على فيسبوك، أن القافلة الأمنية تمكنت من ضبط متهم في واقعة سرقة مبلغ مالي قدره سبعة آلاف دينار ليبي (7000 د.ل)، وقعت بدائرة مركز شرطة الفرناج بتاريخ 30 ديسمبر 2024.
وتابع البيان، أن “القضية بدأت بتقديم بلاغ من أحد الأشخاص، وهو أجنبي الجنسية، ضد شخص آخر أجنبي الجنسية يقيم معه حيث أفاد المشتكي أن المشكو ضده ، الذي كان يقيم معه في نفس الحجرة، استغل غيابه وقام بسرقة المبلغ المالي ثم غادر مكان الإقامة”.
وأردف البيان؛ “وعلى الفور، تم تشكيل فريق أمني من القافلة الأمنية لمتابعة القضية بالتنسيق مع المشتكي. وفي السادس من يناير 2025، نجح الفريق في ضبط المتهم. وأثناء الاستدلال معه ، اعترف بارتكاب الجريمة، مشيرًا إلى أنه قام بتحويل جزء من المبلغ المسروق إلى العملة الأجنبية (الدولار الأمريكي) لتسهيل حمله”.
وأشار البيان، إلى أن “القافلة الأمنية تمكنت من استعادة جزء من الأموال المسروقة، حيث تم ضبط مبلغ قدره ألف دينار ليبي وأربعمائة دولار أمريكي، بينما أقر المتهم بأنه أنفق باقي المبلغ”.
وختم البيان موضحًا أنه “وعقب استكمال الاستدلالات، تم إحالة المتهم موقوفًا، رفقة المبرزات، إلى مركز شرطة الفرناج الذي أحال القضية بدوره إلى النيابة العامة لاستكمال الإجراءات القانونية”.
الوسوممديرية طرابلسالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: مديرية طرابلس
إقرأ أيضاً:
تقارير صحفية: 241 ألف ليبي يبحثون عن عمل
أكدت تقارير صحفية، أن فئة كبيرة من المواطنين الليبيين يعانون من البطالة المقنعة، مشيرة إلى أن عدد كبير من الموظفين الحكوميين يتقاضون رواتب من دون تقديم عمل منتج.
وقال تقرير لموقع «العربي الجديد» القطري: “241 ألف باحث عن العمل في #ليبيا، في ارتفاع ملحوظ للعدد، خلال السنوات الثماني الماضية، ويوجد أيضًا ما يسمّى بموظّفين خارج الإطار الوظيفي البالغ عددهم 45 ألف موظف يتقاضون رواتب شهرية، من دون وجود آلية لتدريبهم وتطويرهم في سوق العمل”.
وأضاف “عدد الباحثين عن العمل يُعتبر مرتفعًا بشكل خاص بين فئات الشباب وخريجي الجامعات، وهذه المشكلة أصبحت قضية ملحة تحتاج إلى حلول عاجلة على المدى القريب، وزيادة الأرقام تشير إلى وجود تخصصات غير مطلوبة في سوق العمل، في وقت تخرج فيه الجامعات سنويًا أعدادًا كبيرة من الخريجين”.
الوسومالبطالة العمل الليبيون ليبيا