بعد يومين من تنصيب ترامب.. شولتس وماكرون يتشاوران حول موقف الاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
يتوجه المستشار الألماني أولاف شولتس إلى باريس اليوم الأربعاء للقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عقب يومين من تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب.
ومن المقرر أن يستقبل ماكرون المستشار الألماني في قصر الإليزيه بحلول ظهر اليوم. وإلى جانب إلى تحديد الموقف المستقبلي للاتحاد الأوروبي تجاه الولايات المتحدة، من المرجح أن تدور المحادثات أيضاً حول حرب أوكرانيا والصراع في الشرق الأوسط.
Rencontre Macron-Scholz : le couple franco-allemand face au rouleau compresseur Trump https://t.co/WERmtWwKNs pic.twitter.com/tm7DFLVBI4
— FRANCE 24 – Europe (@EuropeF24) January 21, 2025تجدر الإشارة إلى أن شولتس ليس السياسي الألماني الوحيد الذي يسافر إلى فرنسا هذه الأيام، حيث تزور رئيسة مجلس الولايات الألماني "بوندسرات"، أنكه ريلينغر، باريس منذ أمس الثلاثاء حتى غد الخميس، وتجري محادثات مع رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية ورئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، من بين آخرين. ومن المقرر أن يلتقي وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس نظيره الفرنسي سيباستيان ليكورنو غداً الخميس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ألمانيا ترامب فرنسا
إقرأ أيضاً:
ترامب وماكرون يشاركان في تشييع جنازة بابا الفاتيكان.. شاهد
عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا، حيث حضر الرئيس الأميركي السابق جو بايدن جنازة البابا فرنسيس، بالإضافة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الأوكراني زيلينيسكي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وودع العالم البابا فرنسيس بابا الفاتيكان ، عن عمر يناهز 88 عامًا، بعد معاناة مع مشاكل تنفسية استمرت لأسابيع، تاركا خلفه وصية تعبر عن روح البساطة. فماذا كتب فيها بابا الفاتيكان؟.
وصية البابا فرنسيس
أعلن الفاتيكان، عن تفاصيل وصية البابا فرنسيس الأخيرة، التي عبر فيها عن رغبته في نهاية متواضعة تعكس روح البساطة التي ميّزت سنوات حبريته.
في الوصية التي نشرها الفاتيكان، طلب البابا أن يُوارى الثرى داخل بازيليك القديسة مريم الكبرى في روما، أحد أعرق المزارات المريمية، حيث كان يعتاد الصلاة قبل وبعد كل زيارة رسولية.
وأوصى البابا فرانسيس بأن يكون قبره في الجناح الجانبي للكنيسة، بين كابيلا "Salus Populi Romani" وكابيلا "Sforza"، دون أي مظاهر زخرفية، وأن يُكتفى بكتابة اسمه "فرنسيس" على شاهد القبر.