موقع 24:
2025-01-23@05:10:31 GMT

إيران تحتج على إحراق المصحف في السويد والدنمارك

تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT

إيران تحتج على إحراق المصحف في السويد والدنمارك

ذكرت وسائل إعلام حكومية الأحد، أن وزارة الخارجية الإيرانية استدعت القائمين بالأعمال السويدي والدنماركي في طهران بسبب إحراق وتدنيس نسخ من المصحف في الدولتين.

ونددت حكومتا البلدين بعمليات الحرق وقالتا إنهما تدرسان إصدار قوانين جديدة تهدف إلى منع مثل هذه الأعمال.
ونقلت وسائل إعلام رسمية عن رئيس إدارة حقوق الإنسان بوزارة الخارجية الإيرانية قوله "إيران تحمل الحكومتين السويدية والدنماركية المسؤولية الكاملة والتداعيات الخطيرة لتدنيس المصحف الشريف".

#الجزائر تتلقى اعتذار #الدنمارك عن موجة إجرامية لحرق المصحف

https://t.co/EwyoTsvSrf

— 24.ae (@20fourMedia) August 14, 2023
وأحرق أشخاص مناهضون للإسلام في الدنمرك والسويد نسخاً من المصحف أو دنسوها في الأشهر القليلة الماضية.
وسادت مخاوف في الدولتين الاسكندنافيتين من تعرض مصالحها في الداخل والخارج لهجمات بسبب حرق المصحف.

في تحرك احتجاجي أمام البرلمان.. إحراق صفحات من المصحف في السويد https://t.co/LWpGWQFDLT

— 24.ae (@20fourMedia) July 31, 2023
وتسبب الأمر بموجة غضب في الدول الإسلامية والعربية، وسط دعوات إلى اتخاذ إجراءات ضد ستوكهولم وكوبنهاغن لضمان عدم تكرار حرق المصحف، بحسب البيان الختامي لاجتماع منظمة التعاون الإسلامي في يوليو (تموز) الماضي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني إيران حرق القرآن في السويد حرق القرآن في الدنمارك

إقرأ أيضاً:

وسائل إعلام عبرية: رئيس جهاز الشاباك قد يقدم استقالته قريبًا

كشفت القناة 14 الإسرائيلية أن رئيس جهاز الشاباك رونين بار، قد يسير على نفس طريق زملاءه في حكومة الاحتلال الإسرائيلي ويرفع راية بيضاء يعلن فيها فشله عن اخفاقات حرب الاحتلال طوال 15 شهرًا وما قبلها.

وبحسب القناة الصهيونية، فإن رونين بار جهاز الشاباك، قد يعلن استقالته خلال الأيام المقبلة وذلك بعدما أعلن رئيس الأركان الإسرائيلي هيرتسي ليفي تقديم استقالته لفشله في أحداث 7 أكتوبر 2023.

وسبق وعرض رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) رونين بار معطيات على الوزراء في المجلس الوزاري الأمني ​​المصغر وقال إن "82% من المفرج عنهم في صفقة جلعاد شاليط عام 2011 عادوا إلى العمل (المقاوم)، وأن 15% منهم نفذوا هجمات بأنفسهم بعد إطلاق سراحهم في الصفقة، أو خططوا للهجمات.

تم إطلاق سراح جلعاد شاليط بعد خمس سنوات من الأسر لدى حماس في عام 2011 مقابل أكثر من ألف أسير فلسطيني، بما في ذلك يحيى السنوار، مهندس هجوم 7 أكتوبر.

تم أسر شاليط في عام 2006 عندما تسلل عدد من مقاومي حماس إلى إسرائيل وهاجموا مواقع لقوات الدفاع الإسرائيلية بالقرب من معبر كرم أبو سالم، مما أسفر عن مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة أربعة آخرين.

وقال بار إن العديد من هؤلاء السجناء المفرج عنهم انخرطوا في أنشطة عنيفة، مثل المساهمة في تمويل (المقاومة) فضلاً عن مساعدة الجماعات النشطة وتقديم المعلومات لها.

وأضاف أيضا أن الإفراج الحالي عن المقاومين بعد توقيع صفقة هدنة من المتوقع أن يزيد من الدافع لتنفيذ هجمات في الضفة الغربية، بحسب ما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية.

وقال رئيس الشاباك إن الخطر لا ينبع بالضرورة من إطلاق سراح المقاومين أنفسهم ضمن الصفقة، بل من الأجواء التي ستنشأ في الضفة الغربية نتيجة لذلك، والتي ستجعل المنظمات المقاومة ترغب في تحقيق "إنجازات" إضافية.

مقالات مشابهة

  • فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم بلدة كفر قدوم شرقي قلقيلية بالضفة الغربية
  • إيران تفند قيام ظريف بمفاوضات سرية مع أمريكيين في دافوس
  • إعلام إسرائيلي: رئيس جهاز الشاباك قد يعلن استقالته خلال أيام
  • إعلام إسرائيلي: موجة الاستقالات بالجيش ستؤثر على العودة للقتال في غزة
  • وسائل إعلام عبرية: رئيس جهاز الشاباك قد يقدم استقالته قريبًا
  • الخارجية الإيرانية عن التفاوض مع ترامب: هو الطريق الأكثر عقلانية
  • إعلام فلسطيني: الاحتلال ارتكب 150 جريمة استهداف لعناصر وشرطة تأمين المساعدات
  • الخارجية الإيرانية: استئناف المفاوضات مع الغرب بشأن برنامجنا النووي متوفر
  • السويد تطالب بحبس متهم متورط بقتل الشهيد معاذ الكساسبة
  • إعلام الشيوخ: ضرورة وضع خطة للقضاء علي الإعلانات المضللة في مصر