بعد الظهور في العرض الخاص لفيلم الدشاش.. من هم أبناء الفنان محمد سعد؟
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
يفرض الفنان محمد سعد سياجا من الخصوصية على حياته الشخصية، ولا يعلم الكثيرون معلومات عن أبنائه، لكن الجمهور فوجئ بظهورهم الأخير برفقة والدهم في العرض الخاص لفيلم الدشاش، بعد ما أصبحوا في مرحلة عمرية كبيرة، ليكشف «سعد» خلال ندوته في «الوطن» العديد من التفاصيل عن أبنائه وعلاقته بهم.
وعن ظهور أبناء محمد سعد في العرض الخاص للفيلم، أوضح: «بالفعل هم لا يظهرون في الوسط الفني ووجودهم في العرض الخاص كان بسبب مشاركتهم ضمن فريق عمل الفيلم، فعمل كريم اسكريبت إضاءة مع أستاذ وائل درويش، أما نور الدين لديه موهبة الكتابة».
وكشف محمد سعد أن بالرغم من دراسة أبنائه البعيدة عن الفن إلا أن لديهم ميولا فنية، «كريم ونور الدين خريجي جامعة جلاسكو الإنجليزية، الأول درس هندسة ميكانيا، والثاني درس الحوسبة وعلوم المعلومات، أما الثالث ياسين يدرس حاليا الإخراج في نفس الجامعة ولكن في فرعها بأحد الدول العربية، وهو الذي صمم لي ملابس الشخصية في فيلم الدشاش، فكانوا حولي وكنت سعيد بهم جدا، وما أسعدني أكثر أن الجميع أحبهم، هم أصدقائي ولا أنفصل عنهم أبدا، وهم على دراية بكل خطوة أقوم بها، واهتم برأيهم لأنهم الجيل الجديد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد سعد أبناء محمد سعد فيلم الدشاش محمد سعد فيلم الدشاش فی العرض الخاص محمد سعد
إقرأ أيضاً:
محمد التاجي: جدي عبد الوارث عسر زرع داخلي حب الفن
تحدث الفنان محمد التاجي، حفيد الفنان القدير عبد الوارث عسر، عن والدته بحزن شديد، مشيرًا إلى أن فقدانها لا يزال يؤلمه حتى اليوم، حيث قال: كنا نعيش معًا، أنا وهي فقط، لم يكن هناك أحد آخر. لا الزوجة ولا الأولاد يمكن أن يعوضوا غياب الأم، فالأم شيء آخر تمامًا.. لها مكانة لا يعادلها شيء."
واستعرض التاجي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، صورة لجده الفنان عبد الوارث عسر، وعلّق عليها قائلاً: هذا جدي الحبيب، والد أمي، فنان قدير ترك بصمة لا تُنسى."
وأوضح التاجي أنه كان مرتبطًا بجده بشكل وثيق، حيث كان يصحبه إلى الأماكن التي يريد الذهاب إليها، وأرجع سبب حبه للفن إلى هذا القرب من عبد الوارث عسر، مضيفًا: كيف يكون جدك هو عبد الوارث عسر ولا تعشق الفن؟ لكن الغريب أنني الوحيد في العائلة الذي أحب هذا المجال، فلم يكن لأي من أبناء الأسرة الأخرى نفس الشغف."
وأشار إلى أن جده كان متعلقًا به أيضًا، خاصة أنه عاش في منزله منذ أن كان عمره ستة أشهر حتى بلغ أربع سنوات، وهو ما جعله يتأثر به بشكل كبير، حيث قال: "هذه السنوات هي التي تشكّل وجدان الإنسان، وأنا نشأت في بيته، مما جعلني أتشرب الفن وأرتبط به."