لأول مرة.. أكبر معرض للكتب الأجنبية المخفضة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في خطوة غير مسبوقة، وبالشراكة مع هيئة الشارقة للكتاب تشارك بيج باد وولف للكتب، أكبر معرض للكتب الأجنبية المخفضة، لأول مرة في فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب، مما يمثل إنجازًا جديدًا في مسيرتها لنشر ثقافة القراءة عالميًا.
تنطلق الدورة السادسة والخمسون للمعرض في الفترة من الخميس 23 يناير إلى الأربعاء 5 فبراير 2025 في مركز مصر للمعارض الدولية بالقاهرة الجديدة، يوميا من 10:00 صباحا وحتى 9:00 مساءا.
سيتواجد المعرض في صالة مستقلة تحمل الرقم 6 (جناح الكتب الأجنبية المخفضة) داخل أرض مصر للمعارض الدولية حيث يقام المعرض.
وتصل خصوماتها إلى75%، وتركز الحملة على تقديم مجموعة متنوعة من العناوين باللغة الإنجليزية تشمل الخيال العلمي، الأدب، الشباب، الأعمال، كتب الطبخ، الفن والتصميم، كتب الأطفال، وغيرها، لتلبية جميع الاهتمامات.
من جانبه قال الشريك المؤسس أندرو ياب": "مشاركتنا في معرض القاهرة الدولي للكتاب تعكس التزامنا بالوصول إلى القراء في كل مكان."
وأضافت الشريك المؤسس جاكلين نغ "وجودنا في معرض القاهرة مجرد بداية.
يشار الى أن الحملة شملت أكثر من 48 مدينة في 17 دولة، حيث أتاحت ملايين الكتب للقراء حول العالم. مهمتها واضحة: تغيير العالم، كتابًا تلو الآخر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هيئة الشارقة للكتاب معرض القاهرة الدولي للكتاب معرض القاهرة
إقرأ أيضاً:
170 دولة تشارك بمعرض “قمة AIM للاستثمار” في أبوظبي أبريل المقبل
أكدت أكثر من 170 دولة مشاركتها في المعرض الدولي لقمة AIM للاستثمار 2025 الذي يقام ضمن فعاليات دورتها الرابعة عشرة في مركز أدنيك أبوظبي من 7 إلى 9 أبريل المقبل تحت شعار “خارطة مستقبل الاستثمار العالمي: الاتجاه الجديد للمشهد الاستثماري العالمي، نحو نظام عالمي متوازن”.
توفر قمة AIM للاستثمار 2025 فرصة استثنائية لرواد الأعمال، والشركات، والمستثمرين، والحكومات لاستعراض المشاريع الطموحة، وتبادل الرؤى، وإبرام شراكات استراتيجية تعزز الاستثمارات في مختلف القطاعات.
ومن المتوقع أن تستقطب القمة أكثر من 25000 مشارك حول العالم، مما يجعلها منصة لا مثيل لها لفرص التمويل، والتوسع، والتواصل مع صناع القرار في مجالات الاستثمار المختلفة.
ويسلط المعرض الضوء على فرص التنمية المستدامة في الإمارات وعالميا من خلال استعراض المشاريع والمبادرات التنموية المستدامة وزيادة فرص العمل ودعم التعاون والتواصل بين المشاركين بهدف تعزيز النمو الاقتصادي المتوازن في ظل التحديات المتسارعة.
ويركز المعرض بشكل أساسي على تعزيز الاستثمار الأجنبي المباشر واستكشاف السبل العملية لجذب المستثمرين إلى مختلف القطاعات الاقتصادية، ضمن محاور القمة الثمانية وهي محور الاستثمار الأجنبي المباشر ومحور التجارة العالمية ومحور الشركات الناشئة واليونيكورن “أحادية القرن”، ومحور مدن المستقبل، ومحور مستقبل التمويل، ومحور التصنيع العالمي، ومحور الاقتصاد الرقمي، ومحور رواد الأعمال.
ويحظى المستثمرون الدوليون والشركات الناشئة من المشاركين والعارضين بفرصة التعرف على أحدث اللوائح التنظيمية، وفهم تأثير التوترات الجيوسياسية على تدفقات رأس المال، واستكشاف الأسواق الناشئة الواعدة، وتحديد وجهات استثمارية جديدة، والاستفادة من بيئة متطورة تدعم التوسع العالمي.
ويتيح المعرض للمشاركين من المصدرين والمستوردين بيئة خصبة لتبادل الخبرات حول سلاسل التوريد الذكية، وحلول التمويل التجاري، واللوائح الجمركية الحديثة ما يسهم في توسعة نطاق أعمالهم والاستفادة من الشراكات التجارية الاستراتيجية.
ويعد المعرض فرصة للشركات الناشئة والمستثمرين الطموحين للقاء أصحاب رؤوس الأموال والممولين واستعراض أفكارهم أمام مستثمرين عالميين إلى جانب التعرف على أحدث استراتيجيات التمويل، والاستفادة من قصص نجاح الشركات أحادية القرن التي تجاوزت قيمتها مليار دولار.
ويستكشف المهندسون، والمطورون العقاريون، وصناع السياسات من جانبهم حلولًا عملية لإنشاء مدن تعتمد على البنية التحتية الذكية، والطاقة المتجددة، والتنقل المستدام، مما يخلق فرص استثمارية ضخمة في مجالات البناء والتخطيط الحضري.
ويشكل المعرض كذلك منصة مثالية للمؤسسات المالية والمستثمرين لفهم التغيرات في النظم المصرفية، والتواصل مع قادة الصناعة لاستكشاف مستقبل المعاملات المالية الرقمية فيما تكتشف الشركات الصناعية والمصنعون طرقًا لتحسين الإنتاجية، وتبني تقنيات التصنيع الذكي، وتقليل تكاليف التشغيل.
ويجمع المعرض بين الجهات الحكومية، والشركات التكنولوجية، والمستثمرين لاستكشاف الفرص الناشئة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والتجارة الإلكترونية، والخدمات السحابية ويوفر بيئة غنية للشركات الصغيرة والمتوسطة لطرح مشاريعها المبتكرة أمام مستثمرين عالميين، والمشاركة في ورش عمل تعليمية تعزز من مهاراتها في الإدارة المالية، والتسويق الرقمي، واستراتيجيات التوسع العالمي.وام