موعد انتهاء التوقيت الصيفي 2023.. تأخير الساعة 60 دقيقة
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
موعد انتهاء التوقيت الصيفي 2023.. يتساءل عدد كبير من المواطنين عن موعد انتهاء التوقيت الصيفي 2023، وذلك من أجل تأخير ساعاتهم 60 دقيقة، والعمل بالتوقيت الشتوي.
انتهاء التوقيت الصيفي 2023وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص موعد انتهاء التوقيت الصيفي 2023 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
قررت الحكومة المصرية أن موعد انتهاء التوقيت الصيفي 2023، وبدء العمل بـ التوقيت الشتوى، يكون يوم 26 أكتوبر 2023 المقبل، وذلك في تمام الساعة 23:59 مساءً.
ويبدأ التوقيت الشتوي، ويتم تأخير الساعة 60 دقيقة كاملة، ويستمر العمل به طوال فصل الشتاء، ويكون هذا، بعد تطبيق العمل بالتوقيت الصيفي لمدة 6 شهور، وفقاً لقرار مجلس الوزراء.
يذكر أن بدأ العمل بالتوقيت الصيفي 2023 في نهاية شهر إبريل 2023 الماضي، من أجل ترشيد استهلاك مصادر الطاقة المختلفة، مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز.
وقررت الحكومة المصرية العمل بـ التوقيت الصيفى 2023 لمدة 6 شهور كاملة، وبعد ذلك يتم العودة لـ العمل بالتوقيت الشتوي.
- زيادة ساعة في نهار اليوم تعني زيادة الإنتاج في مختلف الوظائف من قبل الموظيفين، بسبب طول فترة النهار.
- أيضًا زيادة التوقيت في ساعات النهار يؤدي إلى زيادة النشاط اليومي، وتوفير استهلاك الكهرباء ليلًا.
اقرأ أيضاًموعد انتهاء التوقيت الصيفي 2023
موعد انتهاء التوقيت الصيفي رسميا.. تأخير الساعة 60 دقيقة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي 2023 التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي 2023 التوقيت الصيفي في مصر التوقيت الصيفي في مصر 2023 التوقيت الصيفي مصر العمل بالتوقيت الصيفي تطبيق التوقيت الصيفي موعد التوقيت الصيفي موعد انتهاء التوقيت الصيفي موعد تطبيق التوقيت الصيفي التوقیت الشتوی
إقرأ أيضاً:
هل يجوز تأخير صلاة الفجر بسبب العمل؟.. دار الإفتاء تجيب
أكدت دار الإفتاء أن تأخير صلاة الفجر بسبب ظروف العمل لا يجوز شرعًا، إلا إذا كان هناك عذر قهري، مثل النوم غير المتعمد، موضحة أن أداء الصلاة في وقتها فرض على كل مسلم، استنادًا لقوله تعالى: "إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا".
وأوضحت الدار أن المسلم الذي ينام عن صلاة الفجر دون قصد، عليه أن يؤديها فور استيقاظه، استنادًا لحديث النبي ﷺ: "مَنْ نَسِيَ صَلَاةً، أَوْ نَامَ عَنْهَا، فَكَفَّارَتُهَا أَنْ يُصَلِّيَهَا إِذَا ذَكَرَهَا". أما من يتعمد تأخيرها بسبب العمل، فهو آثم وعليه التوبة، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لأدائها في وقتها.
من جانبه، شدد فريق من العلماء على ضرورة أداء الصلاة في وقتها، مؤكدًا أن العمل ليس عذرًا شرعيًا لتأخيرها، مشيرًا إلى أنه حتى في الحالات الخاصة، يمكن للمسلم الصلاة حسب استطاعته، مثل الجمع بين الصلوات أو أدائها قاعدًا إذا لزم الأمر.
وأشار نفس الفريق إلى أن الشخص الذي يعتاد النوم عن الفجر بسبب الإرهاق الناتج عن العمل، عليه اتخاذ الوسائل التي تعينه على الاستيقاظ، مثل ضبط المنبه أو الاستعانة بأحد أفراد أسرته. أما من يستيقظ ويؤجل الصلاة عمدًا للنوم مرة أخرى، فإنه يأثم بذلك.
وفي هذا السياق، بيَّنت دار الإفتاء أن الصلاة ليست مجرد فريضة، بل هي صلة مباشرة بين العبد وربه، وأداؤها في وقتها يعكس التزام المسلم وحرصه على طاعة الله.
كما دعت المسلمين إلى ترتيب أولوياتهم بحيث لا تؤثر مشاغل الحياة على أداء العبادات الأساسية.
كما نصحت بضرورة استغلال أوقات العمل للبحث عن حلول تساعد على أداء الصلاة دون تأخير، مثل التنسيق مع الإدارة للحصول على استراحة قصيرة، أو البحث عن مكان مناسب للصلاة، مؤكدة أن الله لا يُكلف نفسًا إلا وسعها، لكن على المسلم أن يبذل جهده للالتزام بما أمر به الشرع.