الأماكن والمواعيد.. ضباب متباين الشدة على أجزاء من 5 مناطق
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
نبه المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس من ضباب خفيف إلى متوسط على أجزاء من 5 مناطق خلال ساعات الصباح الباكر، تستمر حتى الساعة 8 صباح الأربعاء.
وتشمل التأثيرات المصاحبة تدني مستوى الرؤية الأفقية (3 – 5) كيلومترات على أماكن الضباب الخفيف، وشبه انعدام في مدى الرؤية الأفقية (1 - 3) كيلومترات.أماكن انتشار الضبابالمنطقة الشرقية: العديد.
أخبار متعلقة حائل.. القبض على يمني قتل مواطنًا بسبب خلاف ماليطقس الحدود الشمالية.. أمطار خفيفة وصواعق رعدية على طريفمكة المكرمة: بني يزيد وميسان والشفا والطائف والهدا وأضم والعرضيات.
الباحة: الحجرة والمخواة وفرعة غامد الزناد وقلوة والباحة والقرى والمندق وبلجرشي وبني حسن.
الإنذار البرتقالي - #المنطقة_الشرقية - #العديد
للتفاصيل https://t.co/SbBxUBXCLZ #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/6rloQj6pox— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) January 21, 2025
عسير: المجاردة وبارق ورجال ألمع ومحايل والنماص وبلقرن وتنومة وأبها وأحد رفيدة والحرجة والربوعة وخميس مشيط وسراة عبيدة وظهران الجنوب.
جازان: الدرب وبيش وأبو عريش وأحد المسارحة والطوال والفطيحة وصامطة وصبيا وضمد والحرث والدائر والريث والعارضة والعيدابي وفيفا وهروب.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المركز الوطني للأرصاد ضباب خفيف ضباب خفيف إلى متوسط حالة الطقس حالة الطقس في السعودية حالة الطقس المتوقعة
إقرأ أيضاً:
الوطني للأرصاد: سد فجوة الإنذار المبكر مسؤولية مشتركة لحماية المجتمعات
أكد الدكتور عبدالله المندوس، مدير عام المركز الوطني للأرصاد، رئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن شعار اليوم العالمي للأرصاد الجوية لهذا العام «معاً لسد فجوة الإنذار المبكر» يعكس التزاماً عالمياً متزايداً بتعزيز قدرات الإنذار المبكر، خاصة في ظل تصاعد وتيرة الظواهر الجوية المتطرفة وتأثيراتها على الأرواح وسبل العيش.
وأشار إلى أن هذا الشعار يأتي استلهاماً من التعهد التاريخي الذي أطلقه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في يوم الأرصاد العالمي عام 2022، والذي أعلن فيه أن الأمم المتحدة ستقود جهوداً جديدة لضمان حماية كل إنسان على وجه الأرض بأنظمة إنذار مبكر في غضون خمس سنوات.
وأوضح الدكتور المندوس أن مبادرة «الإنذار المبكر للجميع» تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها بحلول عام 2027، حيث أحرزت تقدماً ملحوظاً منذ انطلاقها، إذ ارتفع عدد الدول التي تملك قدرات على أنظمة الإنذار المبكر متعددة المخاطر من 52 دولة في عام 2015 إلى 108 دول في نهاية عام 2024.
ورغم هذا التقدم، أكد الدكتور المندوس أن الفجوات ما زالت قائمة، وأن المطلوب هو تعزيز التعاون الدولي لسد هذه الفجوة، خاصة من خلال دعم الدول الأكثر عرضة للمخاطر، وتطوير القدرات التقنية، وتكثيف التنسيق بين جميع الأطراف المعنية.
وشدد على أن الاستثمار في أنظمة الإنذار المبكر ليس فقط واجباً إنسانياً، بل هو أيضاً قرار اقتصادي حكيم، حيث أظهرت الدراسات أن كل دولار يُستثمر في الإنذار المبكر يعود بتسعة أضعافه من الفوائد الاقتصادية، مما يجعله أحد أنجح أدوات التكيف مع التغير المناخي وتقليل الخسائر البشرية والمادية.
واختتم الدكتور المندوس تصريحه بالتأكيد أن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، بالتعاون مع شركائها في منظومة الأمم المتحدة، ستواصل العمل بلا كلل من أجل تحقيق هدف «الإنذار المبكر للجميع»، مشيراً إلى أن شعار هذا العام يضع الجميع أمام مسؤولية مشتركة لبناء مستقبل أكثر أمناً ومرونة في مواجهة المخاطر الطبيعية.
المصدر: وام