أنغام لـ «كلمة أخيرة»: «أنا شخصية خوافة ووفاة شقيقتي خبطة كبيرة جدا في حياتي»
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
قالت المطربة أنغام، إنّ أهم ما تخشى منه هو المرض وفراق الأحبة مؤخراً، مٌشيرةً، إلى أنها لا تخشى من الزمن والعمر: «لا أخشى من الزمن والعمر لأني عاملة حسابه وبحترمه وأكون جاهزة لمرحلة الكبر».
أنغام: باخد بالي من أكلي وشربي ولا أدخنوأضافت أنغام خلال لقائها في برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أنها أنها تحاول أكل الوقت قبل أن يأكلها: «بحاول قبل ما الوقت يأكلني أكله أنا، وباخد بالي من أكلي وشربي ولا أدخن، وتعلمت كيف أتعامل مع صوتي دون أن أجرحه».
ونفت المطربة أنغام أن تكون مغرورة: «معنديش أي إحساس بالغرور، وأنا شخصية خوافة، لأن محترمة النعم اللي عندي، والمكانة التي وصلت لها».
أنغام: وفاة عمي واجعني لحد الآنوعن وفاة عمها وشقيقتها، قالت: «عمي عماد عبد الحليم توفى في سن صغير، وده كان أول فقد كبير في حياتي واجعني لحد الآن، ثم وفاة أختي غنوة سليمان كانت خبطة كبيرة جدا في حياتي».
وعن علاقتها بوالدها، قالت: «علاقتي بوالدي محتاجة أطباء نفسيين يدرسوها ويحللوه، لأني كنت في حياة أبويا، مثل أداة لتحقيق طموحه الشخصي، وأنا كنت محتاجه بابا وماليش علاقة بطموحك، وكان عندي حلم خاص وطموحي وهنا حصل التصادم».
وعن رضاها عن مسيرتها، قالت: «أنا ست هاوية، وأستمتع بالفن والغناء. حققت إنجاز كويس، وجمهوري في ضهري عمره ما خذلني».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنغام كلمة أخيرة لميس الحديدي
إقرأ أيضاً:
وزير من الحريديم يثير أزمة في إسرائيل بعد رقصه على أنغام أغنية مثيرة (شاهد)
أثار وزير الإسكان في حكومة الاحتلال رئيس حزب "يهدوت هتوراة"، يتسحاق جولدكنوبف أزمة كبيرة في "إسرائيل" بعد تسريب فيديو له وهو يرقص على أغنية تتضمن عبارة "نموت ولا نتجند"، وهي أغنية مشهورة لدى الحريديم الذين يرفضون الخدمة في الجيش.
وانتشر مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي للوزير وهو يرقص على أنغام الأغنية وسط صخب كبير من طلاب المدارس الدينية الذين غنوا بحماسة كبيرة، وهم يحيطون به.
وتحتفي الأغنية، بالامتناع عن الخدمة في الجيش الإسرائيلي، لتتزايد المطالبات خلال الساعات الأخيرة بإقالة الوزير، ما اضطر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتعليق على الحادثة.
وتتضمن كلمات الأغنية: "نموت ولا ننضم للتجنيد، لا نؤمن بحكم الكفار"، والكفار المقصودين هنا، هم اليهود العلمانيون.
وحاول رئيس حزب "يهدوت هتوراة" تبرير سلوكه بالقول: "حضرت حفل زفاف أحد أفراد عائلتي، وأثناء الرقص، تغيرت الموسيقى إلى أغنية لم أشعر بالراحة معها. ولكي لا أسيئ للعريس وعائلته بقيت في مكاني، وللأسف استغل البعض ذلك للتحريض وكأني أوافق على محتوى الأغنية، لكني أرفضها وأدينها".
وبعد أن توالت الإدانات وتفاقمت الأزمة، طلب جولدكنوبف "المغفرة"، وتابع: "كان من واجبي إسكات الأوركسترا فورا، وسأفعل ذلك في المستقبل. أتفهم تماما من يتأذى وأعتذر".
בשלטון הכופרים אין אנו מאמינים. השר יצחק גולדקנופף בריקוד סוער כעת עם בחורי ישיבות שזועקים: 'ובלשכותיהם אין אנו מתייצבים' pic.twitter.com/9ExW6yvkny
— משה ויסברג (@moshe_nayes) March 23, 2025بدوره، قال نتنياهو إن "الوزير جولدكنوبف أحسن التصرف برفضه الأغنية التي عزفت في الحفل الذي حضره، بل وأعرب عن أسفه لها. فلا مكان للأغاني التي تعارض الخدمة في الجيش الإسرائيلي".
وقال رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت: "تغريدات الغضب التي يطلقها وزراء الحكومة بسبب إذلال جنود الجيش الإسرائيلي في هذه الأغنية، لا قيمة لها، فالوزراء أنفسهم يقومون بتحويل مليارات الدولارات لهؤلاء المتهربين، نحن لا نحتاج إلى إدانات، بل وقف كامل للميزانيات المتهربة".
من جهته، قال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش:"يا للعار! لم يعد بإمكاننا الصمت أمام لامبالاة الوزير جولدكنوبف وازدرائه وقلة دعمه لإسرائيل وجنود الجيش".
فيما قال رئيس المعسكر الرسمي بيني غانتس: "هذه ليست الدولة العميقة التي يرددها نتنياهو كثيرا، هذا تخريب من داخل الحكومة يضر بإسرائيل. الجواب الوحيد على تصرفات غولدنوبف هو رسالة الإقالة وإرسال أوامر التجنيد لهؤلاء المتهربين، الذين يمثل رقصهم بصقة على وجه جنود الجيش".
من جانبه قال زعيم المعارضة يائير لابيد: "في بلد قتل فيه 1850 شخصا وجرح 14 ألف جندى، كان ينبغي إقالة وزير يهاجم إسرائيل هذا المساء. لكن نتنياهو هو رئيس وزراء التهرب".