يوفنتوس يتعثر بتعادل سلبي أمام كلوب بروج البلجيكي في دوري الأبطال
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
واصل يوفنتوس نتائجه المتذبذبة بتعادل سلبي مخيب أمام مضيفه كلوب بروج البلجيكي، في مباراة جاءت ضعيفة المستوى، ضمن الجولة السابعة من دوري أبطال أوروبا.
ورغم السيطرة المتبادلة بين الفريقين على مدار شوطي المباراة، إلا أن غياب الفاعلية الهجومية حال دون تسجيل أي أهداف، ليكتفي الفريقان بنقطة واحدة لكل منهما.
بهذا التعادل، رفع يوفنتوس رصيده إلى 12 نقطة، ليبقى في المركز الرابع عشر بجدول الترتيب، بينما وصل كلوب بروج إلى النقطة 11، محتلاً المركز السابع عشر، معززًا آماله في التقدم ضمن المنافسة على المراكز المؤهلة للأدوار الإقصائية.
التعادل يضع المزيد من الضغط على الفريقين في الجولات المقبلة، حيث يسعى كلاهما لتحقيق انتصارات حاسمة لضمان مقعد في الدور التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يوفنتوس كلوب بروج البلجيكي دوري أبطال أوروبا المزيد
إقرأ أيضاً:
كلوب يساعد ريال مدريد في صفقة أرنولد!
معتز الشامي (أبوظبي)
يستعد ريال مدريد لإتمام التعاقد مع ترينت ألكسندر أرنولد ظهير ليفربول، في صفقة انتقال حر خلال «الميركاتو الصيفي».
ويغادر نجم ليفربول «أنفيلد»، بعد الاتفاق على الشروط الشخصية لعقد مدته 5 سنوات، بحسب موقع talkSPORT، ورفض أرنولد مراراً وتكراراً العروض المقدمة له من ليفربول، وهو أمر لم يكن سهلاً، خاصة أنه لاعب ترعرع مع «الريدز»، وحقق المجد في ملعب «أنفيلد».
ومع ذلك، فإن خوض تجربة جديدة، ومشاركة غرفة الملابس مع صديقه جود بيلينجهام في ريال مدريد، وإمكانية مواصلة الفوز بمزيد من الألقاب مع «الملكي» أمر يستحق، وكان هناك عامل لم تتم مناقشته كثيراً، ولعب دوراً كبيراً في رحيل ألكسندر أرنولد، حيث تأثر الظهير الإنجليزي بشكل كبير بنهاية فترة يورجن كلوب.
وذكرت قناة سكاي سبورتس، أن قرار أرنولد بمغادرة النادي في أعقاب الرحيل المفاجئ لكلوب بعد أكثر من 8 سنوات على رأس الفريق بنهاية موسم 2023-2024.
وفي حديثه مع صحيفة «ذا أثليتيك»، أعرب اللاعب «26 عاماً» عن صدمته عندما أعلن كلوب رحيله عن ليفربول، ورغم أن ترينت يحافظ على علاقة إيجابية للغاية مع أرني سلوت، فإن الحقيقة هي أن رحيل «الألماني» الصيف الماضي أثر فيه.
وقال أرنولد في حديثه عن كلوب: «تطورت شخصاً ولاعباً تحت قيادته، لم يكن أيٌّ من هذا ممكناً من دونه، لا يُمكن وصف شخص غيّر حياتي، وحياة كل من حولي، وحياة عائلتي بأكملها، كل هذا كان ممكناً بفضله»،
وأضاف: «لا أستطيع أن أشكره بما فيه الكفاية على ذلك، لقد حقق أحلامي، اسألوا عائلتي، اسألوا أي شخص، أنا لست شخصاً حساساً، لا أتذكر آخر مرة بكيت فيها بصراحة، لم أبك منذ سنوات، وهذا شيء غريب بالنسبة لي، إنه يظهر مدى أهميته بالنسبة لي وللنادي».