تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يشارك المؤلف علاء كمال فياض بكتابه الجديد "المراسل التلفزيوني من الميدان إلى الشاشة" في معرض القاهرة الدولى للكتاب 2025، والذي من المقرر انطلاقه في الفترة من 23 يناير الجاري وحتى 5 فبراير 2025، بمركز مصر للمعارض الدولية في التجمع الخامس.

والكتاب هو دليل شامل للمراسلين التلفزيونيين، يقدم رؤية عميقة عن هذه المهنة بمهاراتها وتحدياتها.

الكتاب يعالج دور المراسل التلفزيوني في تغطية الأحداث ونقل الأخبار بحرفية، موضحًا الفروقات بينه وبين المراسل المكتوب أو الإذاعي.

ويسلط الكتاب الضوء على تطور المهنة عبر العقود، ويقدم نصائح عملية تتعلق بسلامة المراسل، جمع المعلومات، تجهيز المعدات، والتعامل مع الفرق الميدانية. كما يناقش أهمية الالتزام بالقوانين، سواء تلك المتعلقة بالصحافة أو حقوق الإنسان، لضمان تقديم تقارير مهنية وموضوعية.

ومن محاور الكتاب المهارات الأساسية للمراسل التلفزيوني مثل التحليل، والكتابة التلفزيونية، وإعداد التقارير وأهمية بناء الثقة مع الجمهور والتواصل الإنساني، وأيضا مواجهة التحديات، خاصة في مناطق النزاعات وتوظيف التكنولوجيا الحديثة مثل الطائرات المسيّرة والهواتف الذكية في البث المباشر

يأخذ الكتاب القارئ في رحلة شيّقة داخل عالم المراسل التلفزيوني، ويُسلّط الضوء على المهارات المطلوبة، مثل جمع المعلومات، كتابة التقارير.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المراسل التلفزيوني معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025 مركز مصر للمعارض الدولية التجمع الخامس المراسل التلفزیونی

إقرأ أيضاً:

هيئة الكتاب تصدر «ابن الكيزاني.. يا من يتيه على الزمان بحسنه» لـ أحمد الشهاوي

صدرت وزارة الثقافة، متمثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة ديوان الشعر المصري، كتاب «ابن الكيزاني.. يا من يتيه على الزمان بحسنه»، من تقديم الشاعر أحمد الشهاوي.

وحسب بيان وزارة الثقافة، يقول الشهاوي في تقديمه: ابن الكيزاني هو ابن القلب لا الجوارح، جاهد وكابد، ونحا نحوا مختلفا كعادة أهل التصوف في زمانه أو الأزمنة السابقة عليه، حتى وصل إلى مقام القرب من الله، وحل مشكلته الروحية شعرا ونثرا الذي ضاع أغلبه وفقد، وأقام من الدين أساسا للتصوف، جمع بين الحقيقة أي المعنى الباطن المستتر وراء الشريعة، والشريعة أي الرسوم والأوضاع التي تعبر عن ظاهر الأحكام وتجري على الجوارح، أو بين علم الظاهر والباطن.

معلومات عن «ابن الكيزاني»

ابن الكيزاني كان شيخا للمصريين في زمانه في الميدانين الشرعي والصوفي، انشغل بشعر الحب والغزل الإلهي، نشر التعاليم الصوفية في مصر في تحد كبير لسلطان الفاطميين وقتذاك حيث كانت مصر فاطمية، كأنه كان يمهد لعودة دولة بني العباس إلى مصر من خلال صلاح الدين الأيوبي الذي تواطأ مع الكيزاني للقضاء على الدولة الفاطمية عبر السلطان نور الدين زنكي (511 - 569 هجرية 1118 - 1174 ميلادية).

وأكمل: «وقد ضايقه كثيرا بعض معاصريه من الفقهاء والأئمة وحسدوه على مكانته، إذ كان شاعرا شهيرا في زمانه؛ فآثر الانعزال، ولم يجد سوى الجبل مأوى له، فأكثر من خلواته، ولما جاءه الموت ودفن، نبش قبره، وأخرجت جثته؛ لتدفن في قبر آخر؛ لأنه لا يجوز من وجهة نظر نابش القبر دفن الصديق إلى جوار الزنديق، لقد كان خلافا أيديولوجيا، حيث اعتبره النباش من الكفار والمشركين، مع أن الحرية مكفولة للجميع في ذلك الزمان وفي كل زمان».

لقب «بالكيزاني» نسبة إلى صناعة الكوز، والكيزان الأكواب التي تصنع للشرب، وسمي بالمصري تارة وبالكيساني تارة أخرى، كان مفرطا في زهده وتقشفه وورعه، لا يعرف أحد مكانًا ولا زمانًا لولادته، ومن يتأمل نصوصه الشعرية سيلحظ كثرة ورود مفردة «الحبيب»، مما يشير إلى تجاربه الكثيرة في العشق.

مقالات مشابهة

  • تخفيضات 30%.. أسعار السلع بمعرض أهلا رمضان 2025 في الدقي
  • تسريب جديد حول هاتف آيفون القابل للطي.. شاشة بلا تجعد وتصميم فريد
  • وزارة الداخلية تشارك بمعرض تعريفي في فعاليات كأس السعودية 2025
  • مكتب وزير الطاقة ينفي: لا صحة لتعيين فياض مستشاراً
  • صنعاء: 2900 كادر طبي وصحي يخضعون لامتحان الكفاءة لمزاولة المهنة لعام 2025
  • جوجل تجلب ميزة Circle to Search إلى متصفح كروم وتطبيقها على iOS
  • شاومي تشارك في يوم المهنة بجامعة الأميرة نورة كشريك تقني
  • العربية للتصنيع: شاركنا بمعرض آيدكس 2025 لمواكبة أحدث التكنولوجيات الدفاعية
  • «ابن الكيزاني.. يا من يتيه على الزمان بحسنه».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
  • هيئة الكتاب تصدر «ابن الكيزاني.. يا من يتيه على الزمان بحسنه» لـ أحمد الشهاوي